للمتعافين من كورونا.. 4 عادات صحية يجب الالتزام بها لتفادي الإصابة مجددًا
نبأ : حذر علماء من أنَّ التعافي من فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» لا يعني بالضرورة نهاية المعاناة، وعدم الإصابة به مجددًا
وأوضحت دراسة حديثة أنَّ فيروس كورونا يهاجم مختلف أجهزة الجسم ويخلف مضاعفات قد تستمر حتى بعد التعافي منه، ما قد يجعل عملية إعادة التأهيل تستغرق وقتًا أطول
وشدَّدت على أهمية اتباع نظام غذائي صحي والالتزام بالإجراءات الاحترازية المعروفة لاستكمال مرحلة ما بعد كورونا، وخصوصًا فترة النقاهة
وبحسب موقع «Onlymyhealth» فهناك نصائح للتغذية السليمة لتقوية المناعة، وطرق مواجهة اكتئاب ما بعد كورونا، أبرزها الإكثار من البروتينات؛ حيث إنها تقوي الجهاز المناعي مرة أخرى، وبالتجديد التي تحتوي على الزنك وفيتامين «سي» وفيتامين «د» وفيتامين «بي وان»
كما يجب تناول كمية كافية من السوائل، حتى يتعافى الجسم بشكل أسرع، علاوة على دور الماء في طرد السموم من الجسم، ونقل العناصر الغذائية إلى الخلايا وتنظيم درجة الحرارة
وهناك أيضًا الدهون الجيدة مثل المكسرات والبذور الصالحة للأكل، فهي ضرورية في التعافي وتقليل الالتهاب الذي يحدث أثناء أي عدوى
ويوصى بممارسة اليوجا والتنفس العميق خلال فترة ما بعد المرض، وإذا كان المرء يشعر بتحسن يمكنه إضافة تمارين خفيفة إلى الروتين المعتاد، ويجب الابتعاد عن التوتر والقلق والتعرض لأشعة الشمس بشكل شبه يومي، والراحة والنوم لفترة لا تقل عن 8 ساعات
وأوضحت دراسة حديثة أنَّ فيروس كورونا يهاجم مختلف أجهزة الجسم ويخلف مضاعفات قد تستمر حتى بعد التعافي منه، ما قد يجعل عملية إعادة التأهيل تستغرق وقتًا أطول
وشدَّدت على أهمية اتباع نظام غذائي صحي والالتزام بالإجراءات الاحترازية المعروفة لاستكمال مرحلة ما بعد كورونا، وخصوصًا فترة النقاهة
وبحسب موقع «Onlymyhealth» فهناك نصائح للتغذية السليمة لتقوية المناعة، وطرق مواجهة اكتئاب ما بعد كورونا، أبرزها الإكثار من البروتينات؛ حيث إنها تقوي الجهاز المناعي مرة أخرى، وبالتجديد التي تحتوي على الزنك وفيتامين «سي» وفيتامين «د» وفيتامين «بي وان»
كما يجب تناول كمية كافية من السوائل، حتى يتعافى الجسم بشكل أسرع، علاوة على دور الماء في طرد السموم من الجسم، ونقل العناصر الغذائية إلى الخلايا وتنظيم درجة الحرارة
وهناك أيضًا الدهون الجيدة مثل المكسرات والبذور الصالحة للأكل، فهي ضرورية في التعافي وتقليل الالتهاب الذي يحدث أثناء أي عدوى
ويوصى بممارسة اليوجا والتنفس العميق خلال فترة ما بعد المرض، وإذا كان المرء يشعر بتحسن يمكنه إضافة تمارين خفيفة إلى الروتين المعتاد، ويجب الابتعاد عن التوتر والقلق والتعرض لأشعة الشمس بشكل شبه يومي، والراحة والنوم لفترة لا تقل عن 8 ساعات