تسليم شهادات إتمام متطلبات دورة الزراعة المحمية لـ 62 نزيلاً بإصلاحية السجون في الحائر
نبأ . أقامت وزارة البيئة والمياه والزراعة اليوم , تحت رعاية معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وبحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور بن هلال المشيطي، ووكيل الوزارة للزراعة المهندس أحمد بن صالح العيادة، ونائب المدير العام للسجون اللواء ماجد بن عبدالله الدويش، حفل تكريم السجناء المشاركين في دورة الزراعة المحمية ضمن الشراكة بين الوزارة والمديرية العامة للسجون.
وأوضحت الوزارة أنه تم تسليم شهادات إتمام متطلبات الدورة لـ 62 نزيلاً لدى إصلاحية السجون في الحائر، حيث تم تأهيلهم وتدريبهم على زراعة وإدارة البيوت المحمية بتقنيات الزراعة دون تربة، كما تم تجهيز بيوت محمية بتجهيزاتها لتدريب النزيلات في إصلاحية الملز على زراعة وتربية وتسويق زهور القطف والفراولة داخل البيوت المحمية.
وبينت الوزارة أن مجالات التعاون التي تمت بين الوزارة والمديرية العامة للسجون تضمنت التعاون المشترك في تنمية وبناء قدرات نزلاء السجون من خلال تنمية ودعم الزراعة، وتقديم الخبرات التخصصية للمديرية العامة للسجون بما يسهم في تفعيل دورها في تنمية وبناء قدرات نزلاء السجون، إضافة إلى إعداد الدراسات اللازمة للتدريب، والتشغيل، والاستثمار النوعي في مجالات الزراعة فيما يتعلق بالثروات النباتية والحيوانية والسمكية وتصنيع المنتجات الزراعية.
وتعمل الوزارة على إعداد برامج تدريبية تهدف إلى تدريب نزلاء السجون في جميع الإصلاحيات في المملكة حسب الميزة النسبية للمنطقة، ومن ضمنها إنتاج وتربية النحل وزراعة الفاكهة والصيد.
ويستهدف المشروع تأهيل حوالي 300 نزيل ونزيلة في مدينة الرياض خلال المدة القادمة، حيث عملت الوزارة على تجهيز بيوت محمية للزراعة المحمية والمائية، بهدف التدريب على إنتاج الخضار، وإنتاج الورد، إضافة إلى إقامة دورات تدريبية وورش عمل لتطوير مهارات نزلاء السجون، وبناء قدراتهم، واكتسابهم خبرات في مجال العمل المتعلقة بقطاعات البيئة والمياه والزراعة.
كما تسعى الوزارة لوضع المتدربين من نزلاء السجون ضمن خططها في مجالات التنمية الريفية وإيجاد وظائف وتقديم الدعم لهم.
وأوضحت الوزارة أنه تم تسليم شهادات إتمام متطلبات الدورة لـ 62 نزيلاً لدى إصلاحية السجون في الحائر، حيث تم تأهيلهم وتدريبهم على زراعة وإدارة البيوت المحمية بتقنيات الزراعة دون تربة، كما تم تجهيز بيوت محمية بتجهيزاتها لتدريب النزيلات في إصلاحية الملز على زراعة وتربية وتسويق زهور القطف والفراولة داخل البيوت المحمية.
وبينت الوزارة أن مجالات التعاون التي تمت بين الوزارة والمديرية العامة للسجون تضمنت التعاون المشترك في تنمية وبناء قدرات نزلاء السجون من خلال تنمية ودعم الزراعة، وتقديم الخبرات التخصصية للمديرية العامة للسجون بما يسهم في تفعيل دورها في تنمية وبناء قدرات نزلاء السجون، إضافة إلى إعداد الدراسات اللازمة للتدريب، والتشغيل، والاستثمار النوعي في مجالات الزراعة فيما يتعلق بالثروات النباتية والحيوانية والسمكية وتصنيع المنتجات الزراعية.
وتعمل الوزارة على إعداد برامج تدريبية تهدف إلى تدريب نزلاء السجون في جميع الإصلاحيات في المملكة حسب الميزة النسبية للمنطقة، ومن ضمنها إنتاج وتربية النحل وزراعة الفاكهة والصيد.
ويستهدف المشروع تأهيل حوالي 300 نزيل ونزيلة في مدينة الرياض خلال المدة القادمة، حيث عملت الوزارة على تجهيز بيوت محمية للزراعة المحمية والمائية، بهدف التدريب على إنتاج الخضار، وإنتاج الورد، إضافة إلى إقامة دورات تدريبية وورش عمل لتطوير مهارات نزلاء السجون، وبناء قدراتهم، واكتسابهم خبرات في مجال العمل المتعلقة بقطاعات البيئة والمياه والزراعة.
كما تسعى الوزارة لوضع المتدربين من نزلاء السجون ضمن خططها في مجالات التنمية الريفية وإيجاد وظائف وتقديم الدعم لهم.