سمو أمير الحدود الشمالية يستقبل مواطنين ومسؤولين في جلسته المسائية
نبأ . استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمقر الإمارة بمدينة عرعر اليوم، القضاة ومديري الإدارات الحكومية العسكرية منها والمدنية، وجمع من المواطنين، وذلك في جلسة سموه المسائية.
وفي بداية اللقاء استعرض سموه العديد من الموضوعات المهمة للمنطقة وأهاليها وساكنيها، في مختلف الشؤون، منوهاً خلال ذلك بأهمية نشر ثقافة التسامح والعفو والتجاوز وحلّ النزاعات والتصالح في الخصومات إنفاذاً لتوجيهات القيادة الحكيمة التي تحرص دائماً على أن تسود المبادئ والقيم الحميدة في الأوساط المجتمعة، الأمر الذي يسهم في تحقيق وحدة الصف والاستقرار الاجتماعي ويعزز الأمن، مستمدة ذلك من منهجها القائم على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
وأشار سموه إلى عديد النعم التي وهبها الله جل وعلا لوطننا، ومنها اللحمة الوطنية والأمن والاستقرار والطمأنينة، إذ انعكست آثارها على المواطن ورفاهيته، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها.
وفي ختام الجلسة سأل سموه الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - موفور الصحة والعافية، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش في ظل قيادتها الحكيمة، والدعم غير المحدود والرعاية الكريمة التي توليها هذه القيادة الرشيدة لأبناء وطننا الكريم على مختلف الأصعدة، وهم بدورهم يقابلون عطاء قيادتهم بالولاء وصادق العمل والمحبة، ويضعون نصب أعينهم رفعة هذا البلد ورفاهية أهله وكل من يعيش على ترابه.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.
وفي بداية اللقاء استعرض سموه العديد من الموضوعات المهمة للمنطقة وأهاليها وساكنيها، في مختلف الشؤون، منوهاً خلال ذلك بأهمية نشر ثقافة التسامح والعفو والتجاوز وحلّ النزاعات والتصالح في الخصومات إنفاذاً لتوجيهات القيادة الحكيمة التي تحرص دائماً على أن تسود المبادئ والقيم الحميدة في الأوساط المجتمعة، الأمر الذي يسهم في تحقيق وحدة الصف والاستقرار الاجتماعي ويعزز الأمن، مستمدة ذلك من منهجها القائم على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
وأشار سموه إلى عديد النعم التي وهبها الله جل وعلا لوطننا، ومنها اللحمة الوطنية والأمن والاستقرار والطمأنينة، إذ انعكست آثارها على المواطن ورفاهيته، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها.
وفي ختام الجلسة سأل سموه الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - موفور الصحة والعافية، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش في ظل قيادتها الحكيمة، والدعم غير المحدود والرعاية الكريمة التي توليها هذه القيادة الرشيدة لأبناء وطننا الكريم على مختلف الأصعدة، وهم بدورهم يقابلون عطاء قيادتهم بالولاء وصادق العمل والمحبة، ويضعون نصب أعينهم رفعة هذا البلد ورفاهية أهله وكل من يعيش على ترابه.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.