تويتر يضع أصحاب هواتف «آيفون» في اختبار جديد
نبأ : بدأ موقع التغريدات الشهير «تويتر»، الجمعة 2 أكتوبر، وضع أصحاب هواتف «آيفون» الذكية باختبار.
وقد يطلب من أي مالك لهاتف «آيفون» أن يقرأ مقالا صحفيا ينوي إعادة مشاركته عبر حسابه، وذلك ضمن خطة «تويتر» لحث مستخدميه على قراءة المقالات قبل التغريد بها وإعادة مشاركتها، بحسب موقع «إندغاجيت».
وشرع «تويتر» في اختبار «قراءة المقالات قبل مشاركتها» مع مستخدمي هواتف «أندرويد» الذكية في شهر يونيو الماضي، ولاحظت الشركة أنها حققت نتائج إيجابية منذ ذلك الحين، إذ أدت التجربة إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يقرؤون المقالات.
وأشار «تويتر» إن اختبارها نتج عنه فتح المستخدمين لروابط المقالات أكثر بنسبة 40% بعد رؤيتهم لطلب الموقع بالقراءة أولا، كما ارتفع معدل الأشخاص الذين يقرؤون المقالات قبل إعادة تغريدها بنسبة 33%، بينما انصرف بعض المستخدمين عن فكرة إعادة تغريد المقالات دون قراءتها.
وتظهر الميزة الجديدة على المقالات بغض النظر عن محتواها أو ناشرها، وفقا لقائد اتصالات "تويتر"، براندون بورمان، الذي قال: «إذا لم تنقر على الرابط فأنت في الاختبار».
وتابع أنه «مع استمرار «تويتر» في كونه منتدى شائعا للخطاب السياسي، فإن المحفزات التي تشجع على مشاركة المقالات بشكل أعمق بدلا من طريقة انعكاسية يمكن أن تعزز محادثات أكثر عمقا بين المستخدمين».
وقد يطلب من أي مالك لهاتف «آيفون» أن يقرأ مقالا صحفيا ينوي إعادة مشاركته عبر حسابه، وذلك ضمن خطة «تويتر» لحث مستخدميه على قراءة المقالات قبل التغريد بها وإعادة مشاركتها، بحسب موقع «إندغاجيت».
وشرع «تويتر» في اختبار «قراءة المقالات قبل مشاركتها» مع مستخدمي هواتف «أندرويد» الذكية في شهر يونيو الماضي، ولاحظت الشركة أنها حققت نتائج إيجابية منذ ذلك الحين، إذ أدت التجربة إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يقرؤون المقالات.
وأشار «تويتر» إن اختبارها نتج عنه فتح المستخدمين لروابط المقالات أكثر بنسبة 40% بعد رؤيتهم لطلب الموقع بالقراءة أولا، كما ارتفع معدل الأشخاص الذين يقرؤون المقالات قبل إعادة تغريدها بنسبة 33%، بينما انصرف بعض المستخدمين عن فكرة إعادة تغريد المقالات دون قراءتها.
وتظهر الميزة الجديدة على المقالات بغض النظر عن محتواها أو ناشرها، وفقا لقائد اتصالات "تويتر"، براندون بورمان، الذي قال: «إذا لم تنقر على الرابط فأنت في الاختبار».
وتابع أنه «مع استمرار «تويتر» في كونه منتدى شائعا للخطاب السياسي، فإن المحفزات التي تشجع على مشاركة المقالات بشكل أعمق بدلا من طريقة انعكاسية يمكن أن تعزز محادثات أكثر عمقا بين المستخدمين».