حركية و #كلنا_سند توقعان تعاون مشترك
نبأ . وقعت جمعية الإعاقة الحركية ( حركية ) اتفاقية تعاون مشترك مع مبادرة #كلنا-سند، * بحضور د. محمد بن راشد الحمالي قائد المبادرة، والأعضاء د. محمد بن عبد الله القحطاني، و د. فارس بن حسام بن يوسف ، والمشاركة عن بعد لكل من الأمير الدكتور سلطان بن فيصل آل سعود ـ نائب قائد المبادرة ، و د. إبراهيم الهاشم ، وأ.علي البوصالح أعضاء المبادرة . وبحضور عضوي مجلس الإدارة الأستاذ عبدالرحمن الجبرين والدكتور طامي بن فهيد *
*
وتضمنت الاتفاقية تقديم الخدمات الاستشارية الطبية للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية عن بعد (مجاناً ) من خلال تطبيق موعدي.
**
من جانبه قدم المهندس ناصر بن محمد المطوع ـ *رئيس مجلس الإدارة جمعية حركية، شكره وتقديره *لفريق مبادرة كلنا سند ، واستشعارهم بفئة عزيزة في المجتمع ، وتقديم منصة رائدة ومبتكرة في الحلول التقنية لخدمة المستفيدين من ذوي الإعاقة الحركية، وغيرهم من فئات المجتمع .
وأضاف المطوع أن هذه الاتفاقية تأتي* حرصا من الطرفين على تفعيل الرؤية الوطنية للمملكة 2030، وتحقيقاً للتكامل بين القطاع الخاص والقطاع غير الربحي لخدمة المجتمع ممثلاً بالمستفيدين من خدمات جمعية حركية .
*
إلى ذلك أكد سمو الأمير الدكتور سلطان بن فيصل آل سعود، أن الشراكة تتطلع لأن تحقق هذه المبادرة أهدافها النبيلة لخدمة ذوي الإعاقة الكبار ، ونجني ثمارها في القريب العاجل ، حيث تسعى المبادرة لتكون الذراع الخيري لمساعدة الفئات المحتاجة، ولتحقيق الاستدامة ، من خلال* الابتكار وتجويد الخدمات الطبية للمستفيدين . والإسهام في التنمية الاجتماعية المنشودة .
*
كما كشف مدير عام جمعية حركية أ. محمد بن سعد الحمالي*أن العدد المستهدف من هذه المبادرة المثمرة بإذن الله جميع مستفيدي الجمعية الذين بلغ عددهم* 5060 معاقاّ ومعاقة ، وسوف تقدم لهم الاستشارات في جميع التخصصات الطبية .
لافتا أن *الرعاية الصحية تعد من أولويات الخدمات بجمعية حركية ، ومن البرامج الأكثر فاعلية، *مراعاة لظروف ذوي الإعاقة، حيث تسعى الجمعية إلى توفير الرعاية الصحية الشاملة للمستفيدين ، إضافة إلى تقديم التأهيل العلاجي الطبيعي والنفسي ، وكذلك تنظيم الملتقيات، والورش التدريبية، وتفعيل برامج حركية ومبادراتها الصحية في المناسبات الرسمية . وقد قامت الجمعية بتعزيز هذا الجانب الحيوي خلال جائحة كورونا بعدد من البرامج والمبادرات الهادفة، والاتفاقيات الطبية .
من جهته أعرب قائد المبادرة د. محمد بن راشد الحمالي عن سروره بهذا التعاون بين المبادرة* وجمعية حركية ، وإتاحة الفرصة للإسهام في دعم ذوي الإعاقة وتجسيد الرؤية الوطنية للمملكة. عبر إيجاد حلول *تقنية وأفكار إبداعية ملهمة لتقديم الخدمات الصحية لمجتمعنا العزيز ، سيما وأن *جائحة كورونا شكلت تحديا كبيرا على مستوى العالم خصوصا في القطاع الصحي، مبينا أن فكرة مبادرة #كلنا_سند ركَزت على *كيفية خدمة المجتمع عبر الطب الاتصالي ،* وبتظافر الجهود استطعنا تقديم أكثر من 130عيادة افتراضية لمستفيدي الجمعية خلال التشغيل التجريبي، ولدينا نحو *30 تخصص ، *وأكثر من 500 طبيب متطوع لتقديم الخدمات الصحية .
*
وتضمنت الاتفاقية تقديم الخدمات الاستشارية الطبية للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية عن بعد (مجاناً ) من خلال تطبيق موعدي.
**
من جانبه قدم المهندس ناصر بن محمد المطوع ـ *رئيس مجلس الإدارة جمعية حركية، شكره وتقديره *لفريق مبادرة كلنا سند ، واستشعارهم بفئة عزيزة في المجتمع ، وتقديم منصة رائدة ومبتكرة في الحلول التقنية لخدمة المستفيدين من ذوي الإعاقة الحركية، وغيرهم من فئات المجتمع .
وأضاف المطوع أن هذه الاتفاقية تأتي* حرصا من الطرفين على تفعيل الرؤية الوطنية للمملكة 2030، وتحقيقاً للتكامل بين القطاع الخاص والقطاع غير الربحي لخدمة المجتمع ممثلاً بالمستفيدين من خدمات جمعية حركية .
*
إلى ذلك أكد سمو الأمير الدكتور سلطان بن فيصل آل سعود، أن الشراكة تتطلع لأن تحقق هذه المبادرة أهدافها النبيلة لخدمة ذوي الإعاقة الكبار ، ونجني ثمارها في القريب العاجل ، حيث تسعى المبادرة لتكون الذراع الخيري لمساعدة الفئات المحتاجة، ولتحقيق الاستدامة ، من خلال* الابتكار وتجويد الخدمات الطبية للمستفيدين . والإسهام في التنمية الاجتماعية المنشودة .
*
كما كشف مدير عام جمعية حركية أ. محمد بن سعد الحمالي*أن العدد المستهدف من هذه المبادرة المثمرة بإذن الله جميع مستفيدي الجمعية الذين بلغ عددهم* 5060 معاقاّ ومعاقة ، وسوف تقدم لهم الاستشارات في جميع التخصصات الطبية .
لافتا أن *الرعاية الصحية تعد من أولويات الخدمات بجمعية حركية ، ومن البرامج الأكثر فاعلية، *مراعاة لظروف ذوي الإعاقة، حيث تسعى الجمعية إلى توفير الرعاية الصحية الشاملة للمستفيدين ، إضافة إلى تقديم التأهيل العلاجي الطبيعي والنفسي ، وكذلك تنظيم الملتقيات، والورش التدريبية، وتفعيل برامج حركية ومبادراتها الصحية في المناسبات الرسمية . وقد قامت الجمعية بتعزيز هذا الجانب الحيوي خلال جائحة كورونا بعدد من البرامج والمبادرات الهادفة، والاتفاقيات الطبية .
من جهته أعرب قائد المبادرة د. محمد بن راشد الحمالي عن سروره بهذا التعاون بين المبادرة* وجمعية حركية ، وإتاحة الفرصة للإسهام في دعم ذوي الإعاقة وتجسيد الرؤية الوطنية للمملكة. عبر إيجاد حلول *تقنية وأفكار إبداعية ملهمة لتقديم الخدمات الصحية لمجتمعنا العزيز ، سيما وأن *جائحة كورونا شكلت تحديا كبيرا على مستوى العالم خصوصا في القطاع الصحي، مبينا أن فكرة مبادرة #كلنا_سند ركَزت على *كيفية خدمة المجتمع عبر الطب الاتصالي ،* وبتظافر الجهود استطعنا تقديم أكثر من 130عيادة افتراضية لمستفيدي الجمعية خلال التشغيل التجريبي، ولدينا نحو *30 تخصص ، *وأكثر من 500 طبيب متطوع لتقديم الخدمات الصحية .