8 مخاطر صحية للإفراط في قضاء الوقت أمام الشاشات خلال جانحة #كورونا
نبأ : وجه المكتب الإقليمي فى مصر لمنظمة الصحة العالمية، عددًا من النصائح للآباء وأولياء الأمور بشأن مشاهدة الشاشات خلال جانحة كورونا، موضحًا أن الأطفال معرضون للعديد من الأضرار الناجمة من الإفراط في مشاهدة الشاشات وممارسة الألعاب
وذكرت من خلال الإنفوجراف، أنه يرتبط الإفراط في قضاء الوقت أمام الشاشات أو ألعاب الفيديو بمخاطر صحية مثل الخمول البدنى وتبدل أوقات النوم وسوء التغذية والصداع وآلام الرقبة والتعرض لمحتوى عنيف أو جنسى أو التنمر الإلكتروني أو قراءة معلومات مغلوطة عن كوفيد -19 أو الاضطراب الناجم عن إدمان ألعاب الفيديو أو القمار عبر الإنترنت
وأضاف، أنه ينبغي التشديد على الخيارات الأخرى المتاحة لقضاء وقت ممتع مثل الاشتراك في الطهى، والقراءة، وألعاب الطاولة، والفنون، والحرف اليدوية، والرقص، والتريض
من جانب آخر أكد الدكتور أحمد المنظارى مدير المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لمنطقة الشرق الأوسط، أن دول منطقة البحر المتوسط بدأت تشهد استقرارًا تدريجيًا في عدد حالات الإصابة والوفاة بفيروس "كورونا"، وفي الوقت الذي أشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط هي ثالث أكبر المناطق تضررًا من الفيروس على مستوى العالم فقد شدد على أنه لاتزال هناك الفرصة لمكافحة المرض بدول المنطقة
وأعرب المنظاري، في مؤتمر صحفي عبر الفيديو كونفرانس في جنيف اليوم الأربعاء، عن قلق المنظمة إزاء سكان المخيمات في دول المنطقة، لافتًا إلى أن انتشار الفيروس كان أكثر بطئًا في البلدان المتضررة من النزاعات ولكن قد يكون ذلك بسبب عدم توفر الاختبارات.. مشيرًا إلى أنه على الرغم من بدء بعض البلدان في رفع القيود إلا أن الخطر الحقيقي يتمثل في استمرار زيادة عدد الإصابات بفيروس "كورونا"
وذكرت من خلال الإنفوجراف، أنه يرتبط الإفراط في قضاء الوقت أمام الشاشات أو ألعاب الفيديو بمخاطر صحية مثل الخمول البدنى وتبدل أوقات النوم وسوء التغذية والصداع وآلام الرقبة والتعرض لمحتوى عنيف أو جنسى أو التنمر الإلكتروني أو قراءة معلومات مغلوطة عن كوفيد -19 أو الاضطراب الناجم عن إدمان ألعاب الفيديو أو القمار عبر الإنترنت
وأضاف، أنه ينبغي التشديد على الخيارات الأخرى المتاحة لقضاء وقت ممتع مثل الاشتراك في الطهى، والقراءة، وألعاب الطاولة، والفنون، والحرف اليدوية، والرقص، والتريض
من جانب آخر أكد الدكتور أحمد المنظارى مدير المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لمنطقة الشرق الأوسط، أن دول منطقة البحر المتوسط بدأت تشهد استقرارًا تدريجيًا في عدد حالات الإصابة والوفاة بفيروس "كورونا"، وفي الوقت الذي أشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط هي ثالث أكبر المناطق تضررًا من الفيروس على مستوى العالم فقد شدد على أنه لاتزال هناك الفرصة لمكافحة المرض بدول المنطقة
وأعرب المنظاري، في مؤتمر صحفي عبر الفيديو كونفرانس في جنيف اليوم الأربعاء، عن قلق المنظمة إزاء سكان المخيمات في دول المنطقة، لافتًا إلى أن انتشار الفيروس كان أكثر بطئًا في البلدان المتضررة من النزاعات ولكن قد يكون ذلك بسبب عدم توفر الاختبارات.. مشيرًا إلى أنه على الرغم من بدء بعض البلدان في رفع القيود إلا أن الخطر الحقيقي يتمثل في استمرار زيادة عدد الإصابات بفيروس "كورونا"