#العامر قصة كفاح و رجل يتفق الجميع على حبه
نبأ: المربي الأستاذ عبدالرحمن بن عبدالله العامر يعد من رجال التعليم المميزين الذين لهم تأثير على طلابه الذين تشرف بتعليمهم في مدرسة ثمامة في بداية عمله بالتدريس ثم مدرسة حمزة بحي القطار و مدرسة التطبيقية الزبير بن العوام حاليا و كلا المدرستين بمحافظة الخرج .
و قبل الخوض في كيفية إلتحاقه بالتعليم والده هو الشيخ عبدالله العامر أول مؤذن لجامع الملك عبدالزيز بالخرج الذي عرف بالتقوى و الصلاح .
قصة أبو عبدالله مع التعليم فيها الإصرار و التحدي و لو مرت تلك الظروف على طالب مثله لترك التعليم .
الطالب عبدالرحمن العامر كانت عقدته مادة الإملاء و أكمل كذا سنة دراسية لدرجة أنه تحول للدراسة في معهد الكفاح (النجاح ) سابقا أول معهد أهلي بالخرج للدراسة الليلية و كان مالكه الوالد سالم الغامدي و إستطاع النجاح للمرحلة المتوسطة بمتوسطة السيح الأولى و تحول فيها للدراسة النهارية و تفوق و حصل على الكفاءة ثم إلتحق بمعهد المعلمين بالخرج و بعد تخرجه تم تعينه بمدرسة ثمامة ثم أكمل دراسته بكلية المعلمين المتوسطة بالرياض و تخصص في اللغة العربية متخرجا منها و تم تعينه في مدرسة حمزة بن عبدالمطلب بحي القطار بالخرج و من ثم إنتقل لمدرسة التطبقية التي تحول إسمها لمدرسة الزبير بن العوام و سبق له أن عمل وكيلا لمدرسة ثمامة و رفض الإستمرار بالعمل الإداري و تم إختياره كمشرف للمرحلة الأولية و رفض التفرغ للإشراف مفضلا العمل كمعلم للمرحلة الأولية بمدرسة الزبير و كان كالعادة مميز و كان رجل السلام في المدارس التي يعمل بها و له تأثير كبير على المعلمين و الطلاب و يشهد له الجميع بحسن الأخلاق و التواضع و الإبتسامة التي لا تفارقه و كان حنونا على طلابه يساعدهم ماديا دون أن يشعر الأخرين بذلك .
و في الجانب الأخر كان لاعبا مميز في نادي الشعلة بالخرج و إعتزل مبكرا للإصابة التي تعرض لها في مباراة الناشئين أمام فريق الكوكب بعد سجل هدف السبق لفريقه و بعد خروجه مصابا هزم فريقه بهدفين مقابل هدف و لم يستمر في الملعب و تحول للعمل الإداري بالنادي كمشرف ثقافي و هو يعد من الشخصيات المهمة في تاريخ نادي الشعلة و ساهم مع زميليه الأستاذ عبدالعزيز القرناس و فهد القحطاني في تذليل الصعاب التي كانت تواجه إنشاء مقر النادي الحالي .
و قصة أبو عبدالله درس لجميع الطلاب بأن الصعوبات تواجه بالإعتماد على الله أولا ثم الإصرار على تخطي تلك الصعاب و يعد نموذج رائع يحتذى به .
هذه قصة رمز في التعليم و العمل النطوعي و الرياضي أبو عبدالله شخصية يفتخر بها و نتمنى مثله أن يكون متواجد بالمجلس البلدي أو المحلي فهل يتحقق ذلك .
و قبل الخوض في كيفية إلتحاقه بالتعليم والده هو الشيخ عبدالله العامر أول مؤذن لجامع الملك عبدالزيز بالخرج الذي عرف بالتقوى و الصلاح .
قصة أبو عبدالله مع التعليم فيها الإصرار و التحدي و لو مرت تلك الظروف على طالب مثله لترك التعليم .
الطالب عبدالرحمن العامر كانت عقدته مادة الإملاء و أكمل كذا سنة دراسية لدرجة أنه تحول للدراسة في معهد الكفاح (النجاح ) سابقا أول معهد أهلي بالخرج للدراسة الليلية و كان مالكه الوالد سالم الغامدي و إستطاع النجاح للمرحلة المتوسطة بمتوسطة السيح الأولى و تحول فيها للدراسة النهارية و تفوق و حصل على الكفاءة ثم إلتحق بمعهد المعلمين بالخرج و بعد تخرجه تم تعينه بمدرسة ثمامة ثم أكمل دراسته بكلية المعلمين المتوسطة بالرياض و تخصص في اللغة العربية متخرجا منها و تم تعينه في مدرسة حمزة بن عبدالمطلب بحي القطار بالخرج و من ثم إنتقل لمدرسة التطبقية التي تحول إسمها لمدرسة الزبير بن العوام و سبق له أن عمل وكيلا لمدرسة ثمامة و رفض الإستمرار بالعمل الإداري و تم إختياره كمشرف للمرحلة الأولية و رفض التفرغ للإشراف مفضلا العمل كمعلم للمرحلة الأولية بمدرسة الزبير و كان كالعادة مميز و كان رجل السلام في المدارس التي يعمل بها و له تأثير كبير على المعلمين و الطلاب و يشهد له الجميع بحسن الأخلاق و التواضع و الإبتسامة التي لا تفارقه و كان حنونا على طلابه يساعدهم ماديا دون أن يشعر الأخرين بذلك .
و في الجانب الأخر كان لاعبا مميز في نادي الشعلة بالخرج و إعتزل مبكرا للإصابة التي تعرض لها في مباراة الناشئين أمام فريق الكوكب بعد سجل هدف السبق لفريقه و بعد خروجه مصابا هزم فريقه بهدفين مقابل هدف و لم يستمر في الملعب و تحول للعمل الإداري بالنادي كمشرف ثقافي و هو يعد من الشخصيات المهمة في تاريخ نادي الشعلة و ساهم مع زميليه الأستاذ عبدالعزيز القرناس و فهد القحطاني في تذليل الصعاب التي كانت تواجه إنشاء مقر النادي الحالي .
و قصة أبو عبدالله درس لجميع الطلاب بأن الصعوبات تواجه بالإعتماد على الله أولا ثم الإصرار على تخطي تلك الصعاب و يعد نموذج رائع يحتذى به .
هذه قصة رمز في التعليم و العمل النطوعي و الرياضي أبو عبدالله شخصية يفتخر بها و نتمنى مثله أن يكون متواجد بالمجلس البلدي أو المحلي فهل يتحقق ذلك .