جوجل يوجه 5 نصائح لمستخدميه للوقاية من فيروس كورونا.. ما هى؟
نبأ: نشر محرك البحث جوجل على صفحته الرئيسية، اليوم الجمعة، 5 نصائح للوقاية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، وذلك فى ظل نمو سريع فى عدد ضحايا الفيروس التاجى حول العالم، حيث تخطى عدد المصابين المليون حالة، فيما تجاوزت الوفيات 50 ألفًا.
وفى محاولة للمساهمة لتوعية الناس بالوقاية من خطر فيروس كورونا المستجد، أجرى محرك البحث جوجل تعديلًا على لوجو صفحته الرئيسية لتتحول حروف كلمة "google" لتعبر عن الأنشطة التى يمكنها ممارستها أثناء العزل المنزلى، مثل القراءة، وممارسة الرياضة فى المنزل، وسماع الموسيقى، وغيرها من الأنشطة التى يمكن ممارستها داخل المنزل، وقال محرك البحث الشهير، "البقاء فى المنزل.. إنقاذ الأرواح.. ساعد فى إيقاف الفيروس التاجى"، فيما جاءت نصائحه التالى:
يشار إلى أن شركة "جوجل" الأمريكية، عملاق شركات التكنولوجيا فى العالم، كانت قد أعلنت، الخميس، أنها ستنفق 6.5 مليون دولار فى جهود محاربة انتشار المعلومات الخاطئة بشأن وباء كورونا، وسيوجه التمويل إلى الجماعات المعنية بتقصى الحقائق، والمؤسسات الصحفية والإعلامية والمنظمات غير الهادفة للربح حول العالم، كما سيساعد بعض المنافذ الإعلامية فى كشف وتعقب المعلومات الخاطئة بشأن كورونا.
وقال أليكسيوس مانتزارليس، رئيس قسم مصداقية الأخبار والمعلومات فى (مختبر أخبار جوجل): "إن مساعدة العالم على فهم هذه المعلومات تتطلب استجابة واسعة النطاق، تشمل العلماء والصحفيين والشخصيات العامة والمنصات التكنولوجية وغيرها".
وأضاف أن التمويل سيذهب إلى الجماعات المعنية بتقصى الحقائق فى كل الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، وإلى شبكة (فاكت تشيكينج نتورك)، وهى إحدى الجماعات التى تدعم تقصى الحقائق حول العالم، إلى جانب تخصيص جزء من التمويل لزمالات فى جامعة ستانفورد لمساعدة المراسلين الذين يغطون أخبار جائحة كورونا، وللجماعات التى تدعم قدرة الصحفيين على الوصول إلى الأبحاث حول الفيروس.
وأشار إلى أن منصة "جوجل تريندس" ستصبح متاحة على نطاق أوسع للصحفيين والعاملين فى مجال الرعاية الصحية وإنفاذ القانون، مع تمويل لتدريب الصحفيين على كيفية اكتشاف المعلومات الصحية الخاطئة.
وتأتى جهود "جوجل" لدعم الصحفيين ومكافحة المعلومات الخاطئة فى الوقت الذى تكافح فيه شركات شبكات التواصل الاجتماعى لكبح جماح المعلومات الخاطئة عن فيروس كورونا عبر منصاتها، حيث أكدت منصة "تويتر" الشهر الماضى أنها ستزيل أى تغريدات متعلقة بفيروس كورونا تروج لتقنيات العلاج المزيفة، كما أعلنت منصة "فيس بوك" هذا الأسبوع أنها ستنفق 100 مليون دولار لدعم صناعة الأخبار، ومليون دولار أخرى لتعزيز تقصى الحقائق.
وفى محاولة للمساهمة لتوعية الناس بالوقاية من خطر فيروس كورونا المستجد، أجرى محرك البحث جوجل تعديلًا على لوجو صفحته الرئيسية لتتحول حروف كلمة "google" لتعبر عن الأنشطة التى يمكنها ممارستها أثناء العزل المنزلى، مثل القراءة، وممارسة الرياضة فى المنزل، وسماع الموسيقى، وغيرها من الأنشطة التى يمكن ممارستها داخل المنزل، وقال محرك البحث الشهير، "البقاء فى المنزل.. إنقاذ الأرواح.. ساعد فى إيقاف الفيروس التاجى"، فيما جاءت نصائحه التالى:
يشار إلى أن شركة "جوجل" الأمريكية، عملاق شركات التكنولوجيا فى العالم، كانت قد أعلنت، الخميس، أنها ستنفق 6.5 مليون دولار فى جهود محاربة انتشار المعلومات الخاطئة بشأن وباء كورونا، وسيوجه التمويل إلى الجماعات المعنية بتقصى الحقائق، والمؤسسات الصحفية والإعلامية والمنظمات غير الهادفة للربح حول العالم، كما سيساعد بعض المنافذ الإعلامية فى كشف وتعقب المعلومات الخاطئة بشأن كورونا.
وقال أليكسيوس مانتزارليس، رئيس قسم مصداقية الأخبار والمعلومات فى (مختبر أخبار جوجل): "إن مساعدة العالم على فهم هذه المعلومات تتطلب استجابة واسعة النطاق، تشمل العلماء والصحفيين والشخصيات العامة والمنصات التكنولوجية وغيرها".
وأضاف أن التمويل سيذهب إلى الجماعات المعنية بتقصى الحقائق فى كل الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، وإلى شبكة (فاكت تشيكينج نتورك)، وهى إحدى الجماعات التى تدعم تقصى الحقائق حول العالم، إلى جانب تخصيص جزء من التمويل لزمالات فى جامعة ستانفورد لمساعدة المراسلين الذين يغطون أخبار جائحة كورونا، وللجماعات التى تدعم قدرة الصحفيين على الوصول إلى الأبحاث حول الفيروس.
وأشار إلى أن منصة "جوجل تريندس" ستصبح متاحة على نطاق أوسع للصحفيين والعاملين فى مجال الرعاية الصحية وإنفاذ القانون، مع تمويل لتدريب الصحفيين على كيفية اكتشاف المعلومات الصحية الخاطئة.
وتأتى جهود "جوجل" لدعم الصحفيين ومكافحة المعلومات الخاطئة فى الوقت الذى تكافح فيه شركات شبكات التواصل الاجتماعى لكبح جماح المعلومات الخاطئة عن فيروس كورونا عبر منصاتها، حيث أكدت منصة "تويتر" الشهر الماضى أنها ستزيل أى تغريدات متعلقة بفيروس كورونا تروج لتقنيات العلاج المزيفة، كما أعلنت منصة "فيس بوك" هذا الأسبوع أنها ستنفق 100 مليون دولار لدعم صناعة الأخبار، ومليون دولار أخرى لتعزيز تقصى الحقائق.