نصائح آبل لتنظيف هاتفك من الفيروسات
نبأ: قدّمت شركة آبل مجموعةً من النصائح والإرشادات المتعلقة بكيفية المحافظة على الهواتف الذكية خالية من الجراثيم، وذلك مع انتشار فيروس كورونا المستجد حول العالم، وتسبُّبه حتى الآن في وفاة 4630 شخصًا
ووفق دراسات علمية، فإنَّ الهواتف تمثّل أرضًا خصبة للجراثيم والفيروسات، وخصوصًا فيروس كورونا الذي أشارت أبحاث إلى إمكانية بقائه فعّالًا على الأسطح لأيام
ونشرت آبل مجموعةً من الإرشادات تمثّلت في: استخدام الكحول بنسبة 70% و مناديل التطهير، يمكنك مسح الأسطح الصلبة والتي لا مسام لها لمنتج آبل بلطف، مثل الشاشة أو لوحة المفاتيح أو الأسطح الخارجية الأخرى
وتوصي آبل بإيقاف تشغيل الجهاز أولًا، وتجنب استخدام مواد التبييض أو إغراق الجهاز في مواد التنظيف، أو السماح بدخول الرطوبة إلى أي فتحةٍ من الجهاز، حسبما نقل موقع AIT NEWS المتخصص بالأخبار التقنية
وبحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإنَّ المطهرات التي تحتوي على 60%من الكحول على الأقل، أثبتت فعاليتها في القضاء على الجراثيم
ويرى كبير المسؤولين العلميين في قسم تقارير المستهلك التابع للمركز، جيمس ديكرسون، أن عدد المرات التي ينبغي تنظيف الهاتف فيها، يختلف باختلاف طبيعة المهام والأعمال التي يؤديها حامله؛ فالطبيب الذي يختلط بالمرضى عليه أن ينظف جهازه عدة مرات، بينما بمقدور المستخدم العادي أن يقوم بذلك على نحوٍ أقل، أي أنَّ الأمر يتوقف على حجم التفاعل مع الآخرين
ووفق دراسات علمية، فإنَّ الهواتف تمثّل أرضًا خصبة للجراثيم والفيروسات، وخصوصًا فيروس كورونا الذي أشارت أبحاث إلى إمكانية بقائه فعّالًا على الأسطح لأيام
ونشرت آبل مجموعةً من الإرشادات تمثّلت في: استخدام الكحول بنسبة 70% و مناديل التطهير، يمكنك مسح الأسطح الصلبة والتي لا مسام لها لمنتج آبل بلطف، مثل الشاشة أو لوحة المفاتيح أو الأسطح الخارجية الأخرى
وتوصي آبل بإيقاف تشغيل الجهاز أولًا، وتجنب استخدام مواد التبييض أو إغراق الجهاز في مواد التنظيف، أو السماح بدخول الرطوبة إلى أي فتحةٍ من الجهاز، حسبما نقل موقع AIT NEWS المتخصص بالأخبار التقنية
وبحسب مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإنَّ المطهرات التي تحتوي على 60%من الكحول على الأقل، أثبتت فعاليتها في القضاء على الجراثيم
ويرى كبير المسؤولين العلميين في قسم تقارير المستهلك التابع للمركز، جيمس ديكرسون، أن عدد المرات التي ينبغي تنظيف الهاتف فيها، يختلف باختلاف طبيعة المهام والأعمال التي يؤديها حامله؛ فالطبيب الذي يختلط بالمرضى عليه أن ينظف جهازه عدة مرات، بينما بمقدور المستخدم العادي أن يقوم بذلك على نحوٍ أقل، أي أنَّ الأمر يتوقف على حجم التفاعل مع الآخرين