#الشيخ عبدالله السماعيل أحد رجال منطقة الخرج السابق لعصره بفكره
نبأ: يعد الشيخ عبدالله بن محمد بن عثمان السماعيل من رجال منطقة الخرج الأوفياء و الذي ولد في مدينة عنيزة عام 1333هـ سنة جراب و نشأ في إسرة ميسورة الحال و ليس له أشقاء تربى في منزل عمه عثمان بعد سفر والده للكويت في بداية حياته .
و عمل في النقل بين الرياض و القصيم و الكويت و مكة المكرمة و إستقر به المقام في منطقة الخرج و تحديدا في حي السليمانية بمدينة الخرج و كان بيته مفتوح لإستقبال الضيوف و عابري السبيل و إستقبل مجلسه الملك سعود رحمه الله و الملك فهد و الأمير نايف و الأمير مقرن و سبق له رحمه الله العمل وزيرا للأمير سعود الكبير بالخرج .
و كان سابق عصره عندما أسس كهرباء عرفت في الخرج بكهرباء إبن سماعيل في بداية الثمانينات هجرية كما أسس مشروع للألبان .
و كان الحي الذي يقع فيه مقر مرور الخرج حاليا عبارة عن مزرعة السماعيلية و التي يوجد فيها أقدم مقبرة يطلق عليها مقبرة السماعلية و تحولت المزرعة لمخطط سكني يعرف حتى الأن بحي السماعلية رغم أنه سمى بحي الريان لأسباب غير معروفة مع الأسف و كان الواجب أن يبقى الأسم الذي عرفت به قديما تقديرا لرجل خدم منطقة الخرج و كان من رجالها الأوفياء الذي لم يتوانى مطلقا مع أبناء الخرج في ذلك الوقت بالعمل على خدمة الخرج و توفي رحمه الله في ليلة السابع و العشرين من شهر رمضان من عام 1419هـو دفن في محافظة الخرج المحافظة التي عاش فيها و خدمها بجاهة و ماله و له من الأبناء منهم محمد و عثمان و إسماعيل .
و عمل في النقل بين الرياض و القصيم و الكويت و مكة المكرمة و إستقر به المقام في منطقة الخرج و تحديدا في حي السليمانية بمدينة الخرج و كان بيته مفتوح لإستقبال الضيوف و عابري السبيل و إستقبل مجلسه الملك سعود رحمه الله و الملك فهد و الأمير نايف و الأمير مقرن و سبق له رحمه الله العمل وزيرا للأمير سعود الكبير بالخرج .
و كان سابق عصره عندما أسس كهرباء عرفت في الخرج بكهرباء إبن سماعيل في بداية الثمانينات هجرية كما أسس مشروع للألبان .
و كان الحي الذي يقع فيه مقر مرور الخرج حاليا عبارة عن مزرعة السماعيلية و التي يوجد فيها أقدم مقبرة يطلق عليها مقبرة السماعلية و تحولت المزرعة لمخطط سكني يعرف حتى الأن بحي السماعلية رغم أنه سمى بحي الريان لأسباب غير معروفة مع الأسف و كان الواجب أن يبقى الأسم الذي عرفت به قديما تقديرا لرجل خدم منطقة الخرج و كان من رجالها الأوفياء الذي لم يتوانى مطلقا مع أبناء الخرج في ذلك الوقت بالعمل على خدمة الخرج و توفي رحمه الله في ليلة السابع و العشرين من شهر رمضان من عام 1419هـو دفن في محافظة الخرج المحافظة التي عاش فيها و خدمها بجاهة و ماله و له من الأبناء منهم محمد و عثمان و إسماعيل .