تناول الجوز بانتظام يساعد في مكافحة سرطان الثدي
نبأ: اكتشف علماء جامعة مارشال الأمريكية أن للجوز خاصية مهمة، حيث يساعد تناوله بصورة منتظمة في مكافحة سرطان الثدي
ويعتبر الجوز مصدرا مهما للدهون المفيدة ولمضادات الأكسدة، ويساعد على تخفيض ارتفاع ضغط الدم والالتهابات. وقد اكتشف علماء جامعة مارشال، أنه عند إضافته إلى النظام الغذائي، يقلل بدرجة كبيرة من حدوث الأورام في الفئران المبرمجة وراثيا لتطور سرطان الثدي. وقد بينت نتائج تحليل الجينات التي لها علاقة بالسرطان في أورام الثدي عند الفئران، تغيرات تعبير الجينات، وخاصة تلك التي تساهم في تكاثر الخلايا، والتمايز بين الخلايا الظهارية للثدي، وموت الخلايا
ويفترض العلماء أن يكون للجوز تأثير مماثل في جسم الإنسان
وقد أجرى فريق البحث تجارب سريرية على مرحلتين من دون استخدام منتجات وهمية شملت نساء مصابات بسرطان الثدي. وقسم الباحثون المرضى إلى مجموعتين- الأولى تتناول الجوز، والثانية من دونه لمقارنة النتائج. وبدأت المجموعة الأولى بتناول أوقيتين من الجوز يوميا إلى غاية اليوم المحدد لخضوعهن للعملية الجراحية
وقد أكدت الدراسات المرضية، على أن العينات تمثل أورام سرطان الثدي. وبعد مضي أسبوعين على أخذ هذه العينات، خضعت النساء لعملية ثانية، وجمع الباحثون خلالها مواد إضافية. وبعد ذلك قارنوا التغيرات في التعبير الجيني بين العينات الجراحية والمواد البيولوجية الأصلية لكلتا المجموعتين
وقد أظهرت النتائج، أن تناول الجوز غير تعبير 456 جينا في أورام الثدي. وقد أكدت نتائج التحاليل اللاحقة تفعيل المسارات التي تساعد على موت الخلايا المبرمج والتصاقها، وتثبيط انتشار الخلايا ومسارات الهجرة في العينات المأخوذة من المجموعة الأولى للنساء اللواتي تناولن الجوز بانتظام
ويعتبر الجوز مصدرا مهما للدهون المفيدة ولمضادات الأكسدة، ويساعد على تخفيض ارتفاع ضغط الدم والالتهابات. وقد اكتشف علماء جامعة مارشال، أنه عند إضافته إلى النظام الغذائي، يقلل بدرجة كبيرة من حدوث الأورام في الفئران المبرمجة وراثيا لتطور سرطان الثدي. وقد بينت نتائج تحليل الجينات التي لها علاقة بالسرطان في أورام الثدي عند الفئران، تغيرات تعبير الجينات، وخاصة تلك التي تساهم في تكاثر الخلايا، والتمايز بين الخلايا الظهارية للثدي، وموت الخلايا
ويفترض العلماء أن يكون للجوز تأثير مماثل في جسم الإنسان
وقد أجرى فريق البحث تجارب سريرية على مرحلتين من دون استخدام منتجات وهمية شملت نساء مصابات بسرطان الثدي. وقسم الباحثون المرضى إلى مجموعتين- الأولى تتناول الجوز، والثانية من دونه لمقارنة النتائج. وبدأت المجموعة الأولى بتناول أوقيتين من الجوز يوميا إلى غاية اليوم المحدد لخضوعهن للعملية الجراحية
وقد أكدت الدراسات المرضية، على أن العينات تمثل أورام سرطان الثدي. وبعد مضي أسبوعين على أخذ هذه العينات، خضعت النساء لعملية ثانية، وجمع الباحثون خلالها مواد إضافية. وبعد ذلك قارنوا التغيرات في التعبير الجيني بين العينات الجراحية والمواد البيولوجية الأصلية لكلتا المجموعتين
وقد أظهرت النتائج، أن تناول الجوز غير تعبير 456 جينا في أورام الثدي. وقد أكدت نتائج التحاليل اللاحقة تفعيل المسارات التي تساعد على موت الخلايا المبرمج والتصاقها، وتثبيط انتشار الخلايا ومسارات الهجرة في العينات المأخوذة من المجموعة الأولى للنساء اللواتي تناولن الجوز بانتظام