4 أطعمة يجب الحذر منها للحفاظ على صحة الكبد
نبأ: حددت الدراسات الطبية مجموعة من الأطعمة المؤثرة في صحة الكبد، في مقدمتها السكر والملح (الأبيضان)، ثم المشروبات الغازية، والدهون غير الصحية
وفي شأن تأثيرات السكر الضارة على الكبد، أظهر «إنفوجراف» أن السكر يتسبب في أضرار كثيرة في كافة أنحاء الجسم، بما فيها الكبد الذي يستخدم نوعًا واحدًا من السكر، وهو الفركتوز لصنع الدهون، ومع زيادة نسبة الفركتوز في الجسم تتراكم الدهون في الجسم؛ ما يؤدي إلى إصابة الكبد بأمراض عدة
ولفت الـ«إنفوجراف» إلى أن الذين يتناولون المشروبات الغازية باستمرار، هم الأكثر عرضةً للإصابة بمرض الكبد الدهني. ويرجع ذلك إلى مكوناتها الضارة؛ حيث تحوي نسبة كبيرة من السكريات؛ ما يزيد ارتفاع نسبة السكر في الدم، فتتراكم الدهون في الكبد
أما الدهون غير الصحية، فتشكل خطورة كبيرة على مختلف أعضاء الجسم، ومنها الكبد، وتتمثل تلك الدهون في المقليات والمخبوزات واللحوم المصنعة وغيرها، وتؤدي إلى أضرار عدة في الكبد؛ إذ إنها تزيد فرض الإصابة بالتليف
وبالنسبة إلى الأملاح، فإن الجسم يحتاج إل تناول القليل منها، ولكن يؤدي الإفراط في تناولها إلى زيادة تمسك الجسم بالماء الزائد، فترتفع نسبة الصوديوم في الدم؛ ما يضر بصحة الكبد؛ إذ يمكن أن يسبب تليفًا، وهو المرحلة الأولى من تندُّب الكبد
وفي شأن تأثيرات السكر الضارة على الكبد، أظهر «إنفوجراف» أن السكر يتسبب في أضرار كثيرة في كافة أنحاء الجسم، بما فيها الكبد الذي يستخدم نوعًا واحدًا من السكر، وهو الفركتوز لصنع الدهون، ومع زيادة نسبة الفركتوز في الجسم تتراكم الدهون في الجسم؛ ما يؤدي إلى إصابة الكبد بأمراض عدة
ولفت الـ«إنفوجراف» إلى أن الذين يتناولون المشروبات الغازية باستمرار، هم الأكثر عرضةً للإصابة بمرض الكبد الدهني. ويرجع ذلك إلى مكوناتها الضارة؛ حيث تحوي نسبة كبيرة من السكريات؛ ما يزيد ارتفاع نسبة السكر في الدم، فتتراكم الدهون في الكبد
أما الدهون غير الصحية، فتشكل خطورة كبيرة على مختلف أعضاء الجسم، ومنها الكبد، وتتمثل تلك الدهون في المقليات والمخبوزات واللحوم المصنعة وغيرها، وتؤدي إلى أضرار عدة في الكبد؛ إذ إنها تزيد فرض الإصابة بالتليف
وبالنسبة إلى الأملاح، فإن الجسم يحتاج إل تناول القليل منها، ولكن يؤدي الإفراط في تناولها إلى زيادة تمسك الجسم بالماء الزائد، فترتفع نسبة الصوديوم في الدم؛ ما يضر بصحة الكبد؛ إذ يمكن أن يسبب تليفًا، وهو المرحلة الأولى من تندُّب الكبد