10 أطعمة تعزز من صحة الدماغ
نبأ: عادةً ما يشار إلى الأفكار والمعلومات المثيرة للاهتمام على أنها غذاء الفكر ، إلّا أن لهذه الجملة تطبيق حرفي على أرض الواقع، فهناك بعض الأطعمة التي تعمل فعلاً على تعزيز القدرات العقلية وتحسين الوظيفة الإدراكية، وإليكم 10 أطعمة تعزز صحة الدماغ، وينصح بإضافتها إلى النظام الغذائي لجميع الأشخاص:
العنب البري (Blueberries):
ويشار إلى العنب البري أيضاً باسم brainberries (توت العقل)، حيث تعد هذه الفاكهة من أكثر المغذيات الغنية بالمواد المضادة للأكسدة، التي تحمي الدماغ من أضرار الاكسدة التي تسببها الجذور الحرة التي تتراكم في الجسم و الجذور الحرة هي المنتجات الثانوية لعملية التمثيل الغذائي للخلايا- حيث أن كمية هذه المواد المؤكسدة تتزايد في أجسامنا نتيجةً لطبيعة الحياة الصناعية التي نعيشها، وقد تصل مستويات هذه المواد لتصبح ضارةً بخلايا الجسم بشكل عام والخلايا العصبية بشكل خاص، لذا تعد مضادات للأكسدة ضرورية لمنع ذلك، يعمل العنب البري على تقوية الذاكرة وتحسين القدرات التعلّمية، حيث تشير الدراسات إلى أنه قد يقلل من التراجعات العصبية المرتبط بالعمر ويمنع ظهور الأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر، لذلك ينصح بتناول كوب في اليوم من هذه الفواكه للاستفادة من مميزاتها الصحية.
إن الدهون الأحادية الغير مشبعة التي توجد في الأفوكادو تعمل على تعزيز تدفق الدم وتقلل من ضغط الدم، ولهذا الأمر العديد من الفوائد على جميع أجهزة الجسم، بما في ذلك الدماغ، إلّا أن الأفوكادو يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية، لذلك فإن تناول ربع إلى نصف حبة أفوكادو يوميا يعد كافياً.
إن السلمون غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية، مما يساعد على الحفاظ على صحة الخلايا الدماغية، حيث أنه يقوم بدور مضادات الالتهاب، وبما أن الجسم البشري غير قادر على تصنيع الكميات التي يحتاجها من الأحماض الدهنية، لذلك يجب علينا الاعتماد على مصادر خارجية لتوفير المقدار الضروري لصحتنا، والجدير بالذكر أن الأحماض الدهنية التي توجد في سمك السلمون تعمل على دعم الصحة القلبية والدماغية والعينية في جميع مراحل الحياة، كما أن السلمون يقي من الاضطرابات المعرفية المرتبطة بتقدم العمر، ولكن سلمون المزارع لا يحتوي على ذات المستويات من الأحماض الدهنية التي توجد لدى الأسماك في المحيطات، لذلك إذا ما توفرت الخيارات أمامنا، يجب علينا اختيار السلمون البري فهو الأفضل دائماً، كما ينصح بتناول أربعة أونصات من السلمون البري مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع.
زيت الزيتون هو مصدر هام من مصادر أحماض أوميغا 3 الدهنية، وذلك بالإضافةً لغناه بالمواد المضادة للاكسدة، والتي- كما أشرنا سابقاً- تحمي الدماغ من المواد المؤكسدة، كما وجد أيضاً أن زيت الزيتون يساهم في تحسين التعلم والذاكرة، لذلك ينصح بإضافة ملعقة إلى ملعقتين يومياً من زيت الزيتون إلى السلطة، أو يمكن استخدامه في الطهي أيضاً.
تعد بذور الكتان من المواد الغنية بالأحماض الدهنية، والتي تعتبر ضرورية لصحة الدماغ، حيث تعمل على تعزيز الذاكرة والحد من تدهورها، لذلك فإن تناول ملعقة كبيرة أو اثنتين من بذور الكتان في اليوم، سيكون كافياً للحصول على الفوائد المرجوة ، كما يمكن إضافة بذور الكتان إلى العصائر أو السلطات.
البروكلي هو مصدر ممتاز لمادة الكولين، والتي تعرف بفعاليتها في تحسين الذاكرة والتقليل من تدهور الحالة العقلية المرتبطة بالعمر، كما أنه غني بفيتامين ((K، والذي يمكن أن يزيد من سرعة وظائف المخ ويحسّن من قدرات الذاكرة، ويمكن للبروكلي أن يمنع تراكم المواد المؤكسدة الضارة أيضاً، لذلك فإن حوالي كوبين لأربع أو خمس مرات في الأسبوع، يمكن أن توفر دعماً مثالياً لصحة الدماغ.
يعد صفار البيض أحد أفضل مصادر مادة الكولين، والتي كما ذكرنا سابقا،ً يمكن أن تحسن الذاكرة وتقلل من تدهورها المرتبط بالتقدم بالعمر، كما يعمل على تحسين الاتصال بين خلايا الدماغ أيضاً، لذلك يوصى بتناول بيضة واحدة يومياً.
تحتوي المكسرات على مستويات عالية من الدهون الصحية، لذلك بإمكانها أن تزيد القوة العقلية وتعزز قوة الذاكرة، وقد أثبتت قدرتها على عكس عوامل الشيخوخة في أدمغة الفئران الكبيرة السن، حيث أن المكسرات تحتوي على مستويات عالية من فيتامين E، الذي يلعب دوراً هاماً في منع التدهور المعرفي، ويعد الجوز والبندق من أفضل الأطعمة التي تعزز صحة الدماغ، كما يمكن أن للمكسرات أن تعزز من الحالة المزاجية، وأن تحد من تدهور الحالة العقلية وتحسّن صحة القلب، لذا ينصح بتناول اوقية من المكسرات يومياً للحصول على الفوائد المرجوة منها.
يعد الحمص من الأغذية الغنية بالمغنيسيوم، كما أنه يعزز من سرعة انتقال الرسائل العصبية بين الخلايا العصبية، إضافةً إلى أنه يعمل على استرخاء الأوعية الدموية، مما يعزز تدفق الدم، وهو يزيد أيضاً من مستويات السيروتونين في الدماغ، مما يؤدي إلى تحسين الحالة المزاجية.
قد تعد الشوكولا الداكنة من الذ الأطعمة التي تقوم بتعزيز الدماغ، فهي غنية بالمواد المضادة للأكسدة، إضافةً إلى أن الشوكولا الداكنة تحتوي على مادة الاندورفين التي يمكن أن تحسّن المزاج، لذا يوصى بتناول اوقية يومياً من هذه الحلوى الشهية.
العنب البري (Blueberries):
ويشار إلى العنب البري أيضاً باسم brainberries (توت العقل)، حيث تعد هذه الفاكهة من أكثر المغذيات الغنية بالمواد المضادة للأكسدة، التي تحمي الدماغ من أضرار الاكسدة التي تسببها الجذور الحرة التي تتراكم في الجسم و الجذور الحرة هي المنتجات الثانوية لعملية التمثيل الغذائي للخلايا- حيث أن كمية هذه المواد المؤكسدة تتزايد في أجسامنا نتيجةً لطبيعة الحياة الصناعية التي نعيشها، وقد تصل مستويات هذه المواد لتصبح ضارةً بخلايا الجسم بشكل عام والخلايا العصبية بشكل خاص، لذا تعد مضادات للأكسدة ضرورية لمنع ذلك، يعمل العنب البري على تقوية الذاكرة وتحسين القدرات التعلّمية، حيث تشير الدراسات إلى أنه قد يقلل من التراجعات العصبية المرتبط بالعمر ويمنع ظهور الأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر، لذلك ينصح بتناول كوب في اليوم من هذه الفواكه للاستفادة من مميزاتها الصحية.
إن الدهون الأحادية الغير مشبعة التي توجد في الأفوكادو تعمل على تعزيز تدفق الدم وتقلل من ضغط الدم، ولهذا الأمر العديد من الفوائد على جميع أجهزة الجسم، بما في ذلك الدماغ، إلّا أن الأفوكادو يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية، لذلك فإن تناول ربع إلى نصف حبة أفوكادو يوميا يعد كافياً.
إن السلمون غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية، مما يساعد على الحفاظ على صحة الخلايا الدماغية، حيث أنه يقوم بدور مضادات الالتهاب، وبما أن الجسم البشري غير قادر على تصنيع الكميات التي يحتاجها من الأحماض الدهنية، لذلك يجب علينا الاعتماد على مصادر خارجية لتوفير المقدار الضروري لصحتنا، والجدير بالذكر أن الأحماض الدهنية التي توجد في سمك السلمون تعمل على دعم الصحة القلبية والدماغية والعينية في جميع مراحل الحياة، كما أن السلمون يقي من الاضطرابات المعرفية المرتبطة بتقدم العمر، ولكن سلمون المزارع لا يحتوي على ذات المستويات من الأحماض الدهنية التي توجد لدى الأسماك في المحيطات، لذلك إذا ما توفرت الخيارات أمامنا، يجب علينا اختيار السلمون البري فهو الأفضل دائماً، كما ينصح بتناول أربعة أونصات من السلمون البري مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع.
زيت الزيتون هو مصدر هام من مصادر أحماض أوميغا 3 الدهنية، وذلك بالإضافةً لغناه بالمواد المضادة للاكسدة، والتي- كما أشرنا سابقاً- تحمي الدماغ من المواد المؤكسدة، كما وجد أيضاً أن زيت الزيتون يساهم في تحسين التعلم والذاكرة، لذلك ينصح بإضافة ملعقة إلى ملعقتين يومياً من زيت الزيتون إلى السلطة، أو يمكن استخدامه في الطهي أيضاً.
تعد بذور الكتان من المواد الغنية بالأحماض الدهنية، والتي تعتبر ضرورية لصحة الدماغ، حيث تعمل على تعزيز الذاكرة والحد من تدهورها، لذلك فإن تناول ملعقة كبيرة أو اثنتين من بذور الكتان في اليوم، سيكون كافياً للحصول على الفوائد المرجوة ، كما يمكن إضافة بذور الكتان إلى العصائر أو السلطات.
البروكلي هو مصدر ممتاز لمادة الكولين، والتي تعرف بفعاليتها في تحسين الذاكرة والتقليل من تدهور الحالة العقلية المرتبطة بالعمر، كما أنه غني بفيتامين ((K، والذي يمكن أن يزيد من سرعة وظائف المخ ويحسّن من قدرات الذاكرة، ويمكن للبروكلي أن يمنع تراكم المواد المؤكسدة الضارة أيضاً، لذلك فإن حوالي كوبين لأربع أو خمس مرات في الأسبوع، يمكن أن توفر دعماً مثالياً لصحة الدماغ.
يعد صفار البيض أحد أفضل مصادر مادة الكولين، والتي كما ذكرنا سابقا،ً يمكن أن تحسن الذاكرة وتقلل من تدهورها المرتبط بالتقدم بالعمر، كما يعمل على تحسين الاتصال بين خلايا الدماغ أيضاً، لذلك يوصى بتناول بيضة واحدة يومياً.
تحتوي المكسرات على مستويات عالية من الدهون الصحية، لذلك بإمكانها أن تزيد القوة العقلية وتعزز قوة الذاكرة، وقد أثبتت قدرتها على عكس عوامل الشيخوخة في أدمغة الفئران الكبيرة السن، حيث أن المكسرات تحتوي على مستويات عالية من فيتامين E، الذي يلعب دوراً هاماً في منع التدهور المعرفي، ويعد الجوز والبندق من أفضل الأطعمة التي تعزز صحة الدماغ، كما يمكن أن للمكسرات أن تعزز من الحالة المزاجية، وأن تحد من تدهور الحالة العقلية وتحسّن صحة القلب، لذا ينصح بتناول اوقية من المكسرات يومياً للحصول على الفوائد المرجوة منها.
يعد الحمص من الأغذية الغنية بالمغنيسيوم، كما أنه يعزز من سرعة انتقال الرسائل العصبية بين الخلايا العصبية، إضافةً إلى أنه يعمل على استرخاء الأوعية الدموية، مما يعزز تدفق الدم، وهو يزيد أيضاً من مستويات السيروتونين في الدماغ، مما يؤدي إلى تحسين الحالة المزاجية.
قد تعد الشوكولا الداكنة من الذ الأطعمة التي تقوم بتعزيز الدماغ، فهي غنية بالمواد المضادة للأكسدة، إضافةً إلى أن الشوكولا الداكنة تحتوي على مادة الاندورفين التي يمكن أن تحسّن المزاج، لذا يوصى بتناول اوقية يومياً من هذه الحلوى الشهية.