"النمر" تحذر من استخدام المرأة الحامل 4 أعشاب
الخرج اون لاين : حذرت استشارية وأستاذ طب النساء والولادة، الدكتورة مها النمر، من تناول المرأة لأربعة أنواع من الأعشاب، أثناء فترة حملها؛ لتأثيرها السلبي على الجنين.
وقالت الدكتورة النمر عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «لا ينصح باستخدام هذه الأعشاب أثناء فترة الحمل، وهى: المُرّة الرشاد الحلبة المرامية».
وأشارت أستاذ طب النساء، في تغريدات سابقة، إلى زيادة الاهتمام من قبل الزوج بزوجته الحامل ومدى التأثير الإيجابي لهذا الاهتمام على كل من الجنين وأمه، قائلة « المرأة في حملها ونفاسها تكون في أشد حالات احتياجها لزوجها وصاحبها وداعمها الأول في حياتها».
وتابعت: «الدعم من الزوج يكون بطرق كثيرة منها: زيادة الاهتمام بها، وحضور المواعيد الطبية معها أو السؤال عن ما حصل في الموعد، وإحضار هدية بسيطة جدًا أو عشاء جاهز مراعاة لمشاعرها».
وأكدت أستاذ طب النساء، والولادة، أن إهمال المرأة أثناء حملها (إهمال عاطفي، اجتماعي، مادي) يؤثر عليها وعلى جنينها، ويجعلها عرضة للاكتئاب والقلق وفقدان الشهية والأنيميا والولادات المبكرة.
وحذرت الدكتورة النمر، من انقطاع وابتعاد الزوج عاطفيًا عند حمل الزوجة، مشيرة إلى شكوى الكثير من الزوجات من نفور الزوج أو إهماله خلال مرحلة الحمل، وأن كثيرًا من الأزواج يُرجع ذلك إلى التغيرات الفيزيولوجية والنفسية التي تحصل للمرأة أثناء فتره الحمل.
من جهة أخرى، أوضحت أستاذ طب النساء، والولادة، أسباب أخذ الحامل لمثبتات الحمل، مضيفة أنها تؤخذ لأربعة أسباب، إذا ثبت نقص هرمون البروجيسترون، وعند وجود قصر في عنق الرحم، وإذا كانت هناك ولادات مبكرة سابقة، وعند أخذ العلاج لتثبيت الأجنة الأنابيب حتى 12 أسبوعًا فقط.
وأشارت الدكتورة النمر إلى بعض المخاوف التي قد تصيب المقبلات على الحمل، ومنها حالة « تكوفوبيا Tokophobia»، وهو خوف مرضي شديد من فكرة الحمل والولادة (بدون تعرض المرأة لسابق تجربة مؤلمة) ويعتمد العلاج بشكل كبير على كسب ثقة المرأة وإشراك الزوج والأهل في العلاج، وتطبيق علاج سلوكي معرفي، وأخيرًا استخدام أدوية اكتئاب تحت إشراف طبيب نفسي.
وقالت الدكتورة النمر عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «لا ينصح باستخدام هذه الأعشاب أثناء فترة الحمل، وهى: المُرّة الرشاد الحلبة المرامية».
وأشارت أستاذ طب النساء، في تغريدات سابقة، إلى زيادة الاهتمام من قبل الزوج بزوجته الحامل ومدى التأثير الإيجابي لهذا الاهتمام على كل من الجنين وأمه، قائلة « المرأة في حملها ونفاسها تكون في أشد حالات احتياجها لزوجها وصاحبها وداعمها الأول في حياتها».
وتابعت: «الدعم من الزوج يكون بطرق كثيرة منها: زيادة الاهتمام بها، وحضور المواعيد الطبية معها أو السؤال عن ما حصل في الموعد، وإحضار هدية بسيطة جدًا أو عشاء جاهز مراعاة لمشاعرها».
وأكدت أستاذ طب النساء، والولادة، أن إهمال المرأة أثناء حملها (إهمال عاطفي، اجتماعي، مادي) يؤثر عليها وعلى جنينها، ويجعلها عرضة للاكتئاب والقلق وفقدان الشهية والأنيميا والولادات المبكرة.
وحذرت الدكتورة النمر، من انقطاع وابتعاد الزوج عاطفيًا عند حمل الزوجة، مشيرة إلى شكوى الكثير من الزوجات من نفور الزوج أو إهماله خلال مرحلة الحمل، وأن كثيرًا من الأزواج يُرجع ذلك إلى التغيرات الفيزيولوجية والنفسية التي تحصل للمرأة أثناء فتره الحمل.
من جهة أخرى، أوضحت أستاذ طب النساء، والولادة، أسباب أخذ الحامل لمثبتات الحمل، مضيفة أنها تؤخذ لأربعة أسباب، إذا ثبت نقص هرمون البروجيسترون، وعند وجود قصر في عنق الرحم، وإذا كانت هناك ولادات مبكرة سابقة، وعند أخذ العلاج لتثبيت الأجنة الأنابيب حتى 12 أسبوعًا فقط.
وأشارت الدكتورة النمر إلى بعض المخاوف التي قد تصيب المقبلات على الحمل، ومنها حالة « تكوفوبيا Tokophobia»، وهو خوف مرضي شديد من فكرة الحمل والولادة (بدون تعرض المرأة لسابق تجربة مؤلمة) ويعتمد العلاج بشكل كبير على كسب ثقة المرأة وإشراك الزوج والأهل في العلاج، وتطبيق علاج سلوكي معرفي، وأخيرًا استخدام أدوية اكتئاب تحت إشراف طبيب نفسي.