لحم الإبل له فوائد تعرف عليها
الخرج اون لاين : تعتبر اللحوم مصدرًا لا غنى عنه للحديد والبروتينات والمعادن والفيتامينات، كما أنها من مضادات الأكسدة. وتختلف اللحوم الحمراء باختلاف مصدرها؛ إذ تختلف لحوم الأبقار عن الماعز والضأن؛ حيث تتفاوت في احتوائها على الدسم.
وفي السنوات الأخيرة ظهرت دراسات عدة تؤكد ما كان يقينًا عند العرب قديمًا من فوائد لا تحصى في لحوم الإبل، وحتى حليبها، بعد أن أثبت لحم الإبل أنه من أفضل مصادر البروتين والأملاح والمعادن.
وعدَّد مختصون تلك الفوائد التي تميز لحم الإبل المعروف بقلة الدهون والكولسترول، وبمقاومته أمراض القلب، والنوبات والسكتات القلبية الخطيرة، لاحتوائه على الأحماض الدهنية الصحية والدهون المشبعة.
واعتبر لحم الإبل من الأغذية المفيدة للحوامل؛ حيث يمنح الجنين بروتينات قوية لا غنى عنها، كما يقلل من الخمول والكسل لدى الحوامل، ناهيك عن محافظته على وزنها.
وينتشر لحم الإبل في منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا في دول الخليج؛ حيث يستهلك في شتى المناسبات، كالأعراس، كما تنتشر مطاعم متخصصة بطهيه بشتى الطرق، بل أصبح عليه إقبال من السياح، بعد أن أضحت مطاعم عدة تقدمه في شكل البرجر، في مدن مثل دبي وأبوظبي والرياض.
وفضلًا عن الطاقة التي يمنحها للجسم، فهو يحافظ على رشاقته؛ لعدم تأثيره في عملية التخسيس؛ لسلامته من الدهون الضارة، إضافة إلى معالجته حموضة المعدة وارتفاع ضغط الدم، كما يساهم في تقوية العضلات، ويحمي القولون ويحد عسر الهضم.
ولم يسجل الطب أي أضرار له، كما لم تطلق أي تحذيرات بشأن خطورته مثل بقية اللحوم، لكن مع ذلك، فإن تناوله متوقف على الشعوب التي درجت على ذلك فقط، كشعوب الصحراء، فيما لم تعرفه شعوب أخرى، ولا تتناوله بسبب العادات والتقاليد.
وفي السنوات الأخيرة ظهرت دراسات عدة تؤكد ما كان يقينًا عند العرب قديمًا من فوائد لا تحصى في لحوم الإبل، وحتى حليبها، بعد أن أثبت لحم الإبل أنه من أفضل مصادر البروتين والأملاح والمعادن.
وعدَّد مختصون تلك الفوائد التي تميز لحم الإبل المعروف بقلة الدهون والكولسترول، وبمقاومته أمراض القلب، والنوبات والسكتات القلبية الخطيرة، لاحتوائه على الأحماض الدهنية الصحية والدهون المشبعة.
واعتبر لحم الإبل من الأغذية المفيدة للحوامل؛ حيث يمنح الجنين بروتينات قوية لا غنى عنها، كما يقلل من الخمول والكسل لدى الحوامل، ناهيك عن محافظته على وزنها.
وينتشر لحم الإبل في منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا في دول الخليج؛ حيث يستهلك في شتى المناسبات، كالأعراس، كما تنتشر مطاعم متخصصة بطهيه بشتى الطرق، بل أصبح عليه إقبال من السياح، بعد أن أضحت مطاعم عدة تقدمه في شكل البرجر، في مدن مثل دبي وأبوظبي والرياض.
وفضلًا عن الطاقة التي يمنحها للجسم، فهو يحافظ على رشاقته؛ لعدم تأثيره في عملية التخسيس؛ لسلامته من الدهون الضارة، إضافة إلى معالجته حموضة المعدة وارتفاع ضغط الدم، كما يساهم في تقوية العضلات، ويحمي القولون ويحد عسر الهضم.
ولم يسجل الطب أي أضرار له، كما لم تطلق أي تحذيرات بشأن خطورته مثل بقية اللحوم، لكن مع ذلك، فإن تناوله متوقف على الشعوب التي درجت على ذلك فقط، كشعوب الصحراء، فيما لم تعرفه شعوب أخرى، ولا تتناوله بسبب العادات والتقاليد.