«العلوم والتقنية» تدشن «معين» لخدمة الأغراض العلمية
الخرج اون لاين . دشن رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود، في الرياض اليوم (الأحد)، الشبكة السعودية للبحث والابتكار «معين»، ذات السرعات العالية المخصصة لخدمة الأغراض العلمية والبحثية والصناعية، وذلك في حضور وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة.
وأوضح الأمير الدكتور تركي بن سعود، في كلمته خلال حفل التدشين، أن «معين» تعد إحدى مبادرات المدينة لخدمة البحث العلمي في المملكة، ومن الشبكات المتخصصة الداعمة للبحث العلمي الوطني، عبر توفير كثير من التطبيقات والخدمات البحثية، وتمتاز بالسرعات العالية والكفاءة في نقل البيانات وحمايتها.
وبين أن «معين» أنشئت بكفاءات وخبرات وطنية، وعلى قدر كبير من الموثوقية والكفاءة العالية، مؤكداً أنه من خلال هذه الشبكة سيتم ربط الجامعات ومراكز الأبحاث والقطاع الصناعي والمستشفيات والمكتبات في المملكة مع كبرى مؤسسات البحث العلمي والتعليمي والشركات العالمية، عبر شبكة «إنترنت 2» العالمية.
وأكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة أن أهمية «معين» لا تقتصر على كونها شبكة، بل هي منصة للرياديين والمهتمين، لإطلاق حلول لتحقيق رؤية المملكة 2030، متطلعاً إلى أن تكون هذه الشبكة نموذجاً يضاهي قصص نجاح «إنترنت 2».
وأوضح مدير الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين) المهندس إبراهيم الشدوخي أن الشبكة تسعى إلى إيجاد بيئة تقنية تمّكن الباحثين والأكاديميين من إجراء البحوث واختبار التقنيات المبتكرة، فضلاً عن توفير الوقت والمال في سبيل تحقيق متطلباتهم، مبيناً أن الشبكة تفتح نافذة نحو البحث والابتكار بالتواصل مع الشبكات البحثية الموزعة على القارات وفي معظم دول العالم.
فيما تحدث ممثل شبكة «إنترنت 2» بالشرق الأوسط جوناثان دوغلس تشابمان عن الشبكة الأكاديمية الأميركية المرتبطة بمعظم الشبكات الأكاديمية الموزعة حول العالم، ودورها في ربط قارات العالم، بسرعات تتعدى 100 غيغا بايت.
وتضمنت حفلة التدشين ورش عمل عن الشبكات البحثية الفرعية، والتعاون الدولي من طريق الشبكات البحثية الأكاديمية، ودور تقنية المعلومات في دعم الأبحاث في جامعة الملك عبدالله.
وتهدف الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين) إلى تشجيع المشاركة والتعاون وتبادل المعلومات بين أعضاء المجتمعات البحثية والعلمية والصناعية، وتعزيز مكانة الجامعات والمراكز البحثية السعودية في العالم، من طريق اتصال الشبكة بمثيلاتها من الشبكات البحثية الدولية، ونقل المعرفة والتقنية، من خلال نقل الأبحاث وسبل التطوير إلى القطاع الصناعي والبحثي، وكذلك الإسهام في رفع مستوى البحث العلمي في المملكة، من خلال تزويد الباحثين بالأدوات والخدمات الضرورية.
ويتمثل دور «معين» بخدمة التنمية الوطنية وتحقيق النهضة العلمية، إذ تقدم الشبكة خدمات اتصال عالية الجودة، متضمنة خدمات إضافية، مثل التخزين والربط بين المشتركين وخدمات الحوسبة السحابية، كما توفر بيئة فريدة ومبسطة لتسهيل التعلم عن بعد، باستخدام أحدث تقنيات التعلم الإلكتروني.
وتعمل الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين)، بالتعاون مع الشركاء على تقديم التسهيلات اللازمة لخدمة التعليم والبحث والابتكار وعمليات التطوير والصناعة، لتشمل الجامعات ومراكز الأبحاث والمكتبات الرقمية والمدارس والمتاحف والمستشفيات والمنشآت الصناعية، إذ تخدم جميع الأكاديميين والباحثين والأطباء وطلبة الجامعات والمعلمين وطلاب المدارس.
وتساهم الشبكات الأكاديمية في سد الفجوة الرقمية بين المراكز البحثية والجامعات وغيرها من الهيئات الأكاديمية في مختلف المناطق الجغرافية، من طريق تقديم خدمات الاتصالات وتقنيات المعلومات على مستويات متعددة.
ويمكن أن تقوم الشبكة الأكاديمية بخدمة كثير من الجهات القائمة على البحث العملي والتقنية، واستثمارها في الصناعة، ومن المجالات التي يمكن أن تستفيد من خدمات الشبكة: الفيزياء، والفلك، وعلوم الطب والأحياء، وتقنيات المعلومات والاتصالات، والعلوم البيئية وغيرها.
وأوضح الأمير الدكتور تركي بن سعود، في كلمته خلال حفل التدشين، أن «معين» تعد إحدى مبادرات المدينة لخدمة البحث العلمي في المملكة، ومن الشبكات المتخصصة الداعمة للبحث العلمي الوطني، عبر توفير كثير من التطبيقات والخدمات البحثية، وتمتاز بالسرعات العالية والكفاءة في نقل البيانات وحمايتها.
وبين أن «معين» أنشئت بكفاءات وخبرات وطنية، وعلى قدر كبير من الموثوقية والكفاءة العالية، مؤكداً أنه من خلال هذه الشبكة سيتم ربط الجامعات ومراكز الأبحاث والقطاع الصناعي والمستشفيات والمكتبات في المملكة مع كبرى مؤسسات البحث العلمي والتعليمي والشركات العالمية، عبر شبكة «إنترنت 2» العالمية.
وأكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة أن أهمية «معين» لا تقتصر على كونها شبكة، بل هي منصة للرياديين والمهتمين، لإطلاق حلول لتحقيق رؤية المملكة 2030، متطلعاً إلى أن تكون هذه الشبكة نموذجاً يضاهي قصص نجاح «إنترنت 2».
وأوضح مدير الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين) المهندس إبراهيم الشدوخي أن الشبكة تسعى إلى إيجاد بيئة تقنية تمّكن الباحثين والأكاديميين من إجراء البحوث واختبار التقنيات المبتكرة، فضلاً عن توفير الوقت والمال في سبيل تحقيق متطلباتهم، مبيناً أن الشبكة تفتح نافذة نحو البحث والابتكار بالتواصل مع الشبكات البحثية الموزعة على القارات وفي معظم دول العالم.
فيما تحدث ممثل شبكة «إنترنت 2» بالشرق الأوسط جوناثان دوغلس تشابمان عن الشبكة الأكاديمية الأميركية المرتبطة بمعظم الشبكات الأكاديمية الموزعة حول العالم، ودورها في ربط قارات العالم، بسرعات تتعدى 100 غيغا بايت.
وتضمنت حفلة التدشين ورش عمل عن الشبكات البحثية الفرعية، والتعاون الدولي من طريق الشبكات البحثية الأكاديمية، ودور تقنية المعلومات في دعم الأبحاث في جامعة الملك عبدالله.
وتهدف الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين) إلى تشجيع المشاركة والتعاون وتبادل المعلومات بين أعضاء المجتمعات البحثية والعلمية والصناعية، وتعزيز مكانة الجامعات والمراكز البحثية السعودية في العالم، من طريق اتصال الشبكة بمثيلاتها من الشبكات البحثية الدولية، ونقل المعرفة والتقنية، من خلال نقل الأبحاث وسبل التطوير إلى القطاع الصناعي والبحثي، وكذلك الإسهام في رفع مستوى البحث العلمي في المملكة، من خلال تزويد الباحثين بالأدوات والخدمات الضرورية.
ويتمثل دور «معين» بخدمة التنمية الوطنية وتحقيق النهضة العلمية، إذ تقدم الشبكة خدمات اتصال عالية الجودة، متضمنة خدمات إضافية، مثل التخزين والربط بين المشتركين وخدمات الحوسبة السحابية، كما توفر بيئة فريدة ومبسطة لتسهيل التعلم عن بعد، باستخدام أحدث تقنيات التعلم الإلكتروني.
وتعمل الشبكة السعودية للبحث والابتكار (معين)، بالتعاون مع الشركاء على تقديم التسهيلات اللازمة لخدمة التعليم والبحث والابتكار وعمليات التطوير والصناعة، لتشمل الجامعات ومراكز الأبحاث والمكتبات الرقمية والمدارس والمتاحف والمستشفيات والمنشآت الصناعية، إذ تخدم جميع الأكاديميين والباحثين والأطباء وطلبة الجامعات والمعلمين وطلاب المدارس.
وتساهم الشبكات الأكاديمية في سد الفجوة الرقمية بين المراكز البحثية والجامعات وغيرها من الهيئات الأكاديمية في مختلف المناطق الجغرافية، من طريق تقديم خدمات الاتصالات وتقنيات المعلومات على مستويات متعددة.
ويمكن أن تقوم الشبكة الأكاديمية بخدمة كثير من الجهات القائمة على البحث العملي والتقنية، واستثمارها في الصناعة، ومن المجالات التي يمكن أن تستفيد من خدمات الشبكة: الفيزياء، والفلك، وعلوم الطب والأحياء، وتقنيات المعلومات والاتصالات، والعلوم البيئية وغيرها.