الجوازات : تطبيق الاستعلام عن البصمة قبل منح التأشيرات
الخرج اون لاين . كشفت المديرية العامة للجوازات عن أنه يجري العمل مع وزارة الخارجية لتفعيل الاستعلام عن «بصمة مرحل» قبل التأشير للعمالة التي تنوي القدوم إلى المملكة، حيث طبقت مرحلياً في بعض السفارات،
أعلن ذلك مدير عام الجوازات اللواء سليمان اليحيى، مؤكداً أن نتائجه بدأت في الظهور بعد تطبيقه في عدد من السفارات السعودية في الخارج، والتي تمنح التأشيرات لراغبي العمل في السعودية.
قال اليحيى عقب تدشينه المرحلة الثانية لتطبيق المديرية العامة للجوازات على الهواتف الذكية بمقر المديرية في العاصمة الرياض أمس «إن الممنوعين من القدوم إلى المملكة يستخدمون أسماء جديدة وأرقام هوية جديدة غير التي رحلوا بها، لكن تكشفهم البصمة.
و عن تفعيل خدمة نقل الخدمات للعمالة المنزلية إلكترونياً عبر نظام «أبشر»، أكد اليحيى أن غالبية الخدمات التي يحتاجها المواطن، والمقيم تقدم إلكترونياً باستثناء خدمة نقل الخدمات للأفراد، وسنعمل على تفعيلها قريباً.
و أكد اليحيى أن أدوات الأمن والسلامة لجميع معلومات الوثائق على أعلى مستوى من الأمن، قائلاً «نحن نتعامل مع مركز المعلومات الوطني الذي يطبق أعلى المعايير والمقاييس في أمن وحماية وحفظ وتداول المعلومات، لكن التطبيقات الفردية والمنعزلة عن مركز المعلومات الوطني وضعنا لها أسلوب حماية، بحيث نستطيع تطوير الأنظمة بما لا يؤثر على عملها، ولو أصابتها فيروسات أو اختراقات لا تؤثر على عملها، لأن لدينا النسخ الاحتياطية والبدائل.
أعلن ذلك مدير عام الجوازات اللواء سليمان اليحيى، مؤكداً أن نتائجه بدأت في الظهور بعد تطبيقه في عدد من السفارات السعودية في الخارج، والتي تمنح التأشيرات لراغبي العمل في السعودية.
قال اليحيى عقب تدشينه المرحلة الثانية لتطبيق المديرية العامة للجوازات على الهواتف الذكية بمقر المديرية في العاصمة الرياض أمس «إن الممنوعين من القدوم إلى المملكة يستخدمون أسماء جديدة وأرقام هوية جديدة غير التي رحلوا بها، لكن تكشفهم البصمة.
و عن تفعيل خدمة نقل الخدمات للعمالة المنزلية إلكترونياً عبر نظام «أبشر»، أكد اليحيى أن غالبية الخدمات التي يحتاجها المواطن، والمقيم تقدم إلكترونياً باستثناء خدمة نقل الخدمات للأفراد، وسنعمل على تفعيلها قريباً.
و أكد اليحيى أن أدوات الأمن والسلامة لجميع معلومات الوثائق على أعلى مستوى من الأمن، قائلاً «نحن نتعامل مع مركز المعلومات الوطني الذي يطبق أعلى المعايير والمقاييس في أمن وحماية وحفظ وتداول المعلومات، لكن التطبيقات الفردية والمنعزلة عن مركز المعلومات الوطني وضعنا لها أسلوب حماية، بحيث نستطيع تطوير الأنظمة بما لا يؤثر على عملها، ولو أصابتها فيروسات أو اختراقات لا تؤثر على عملها، لأن لدينا النسخ الاحتياطية والبدائل.