فلكية جدة: "النجوم" أكثر تألقا بفصل الشتاء 2017
الخرج اون لاين . قال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة إن الراصدين للسماء في السعودية والمنطقة العربية سيلاحظون خلال فصل الشتاء أن النجوم ستكون أكثر تألقا عند رؤيتها بالعين المجردة مقارنة بباقي أيام السنة .
وأضاف: "السبب أنه خلال ليالي ديسمبر ويناير وفبراير يواجه جزء الأرض الذي نعيش عليه ضواحي الذراع الحلزوني في مجرتنا درب التبانة الذي تنتمي إليه الشمس لذلك فنحن ننظر نحو نجوم أقل في ليالي الشتاء ما يعني ضوء أقل في السماء لذلك تبدو النجوم أكثر وضوحا".
وتابع: "لكن في أشهر الصيف في يونيو ويوليو وأغسطس فإن سماء الليل تكون باتجاه مركز مجرتنا حيث يتحد ضوء المليارات من النجوم ما يتسبب في جعل السماء تبدو ضبابيه وغير واضحة".
واستطرد: "مجرتنا درب التبانة يبلغ قطرها حوالي 100,000 سنة ضوئية ومركزها يبعد حوالي 25,000 إلى 28,000 سنه ضوئية ونحن لا نستطيع رؤية ذلك المركز بسبب احتجابه خلف غبار المجرة".
موضحا أن الذراع الحلزونية للمجرة الذي تقع فيه الشمس يسمى (ذراع أورايون) أو (ذراع الجبار) أو (الذراع المحلي) أو (ذراع أورايون- سيغنوس ) وهو ذراع صغير يبلغ عرضه حوالي 3,500 سنة ضوئية وبطول حوالي 10,000 سنة ضوئية .
ويقع نظامنا الشمسي ضمن (ذراع الجبار) وتحديدا بالقرب من الحافة الداخلية وتقريبا نصف المسافة من طول الذراع نفسها.
وقد تمت تسمية ذراع المجرة "أورايون" نسبة لمجموعه نجوم الجبار (أورايون) التي تسطع بسماء الليل خلال فصل الشتاء كما هو الآن وهذه النجوم تقع أيضا ضمن ذراع الجبار في مجرتنا.
وأضاف: "السبب أنه خلال ليالي ديسمبر ويناير وفبراير يواجه جزء الأرض الذي نعيش عليه ضواحي الذراع الحلزوني في مجرتنا درب التبانة الذي تنتمي إليه الشمس لذلك فنحن ننظر نحو نجوم أقل في ليالي الشتاء ما يعني ضوء أقل في السماء لذلك تبدو النجوم أكثر وضوحا".
وتابع: "لكن في أشهر الصيف في يونيو ويوليو وأغسطس فإن سماء الليل تكون باتجاه مركز مجرتنا حيث يتحد ضوء المليارات من النجوم ما يتسبب في جعل السماء تبدو ضبابيه وغير واضحة".
واستطرد: "مجرتنا درب التبانة يبلغ قطرها حوالي 100,000 سنة ضوئية ومركزها يبعد حوالي 25,000 إلى 28,000 سنه ضوئية ونحن لا نستطيع رؤية ذلك المركز بسبب احتجابه خلف غبار المجرة".
موضحا أن الذراع الحلزونية للمجرة الذي تقع فيه الشمس يسمى (ذراع أورايون) أو (ذراع الجبار) أو (الذراع المحلي) أو (ذراع أورايون- سيغنوس ) وهو ذراع صغير يبلغ عرضه حوالي 3,500 سنة ضوئية وبطول حوالي 10,000 سنة ضوئية .
ويقع نظامنا الشمسي ضمن (ذراع الجبار) وتحديدا بالقرب من الحافة الداخلية وتقريبا نصف المسافة من طول الذراع نفسها.
وقد تمت تسمية ذراع المجرة "أورايون" نسبة لمجموعه نجوم الجبار (أورايون) التي تسطع بسماء الليل خلال فصل الشتاء كما هو الآن وهذه النجوم تقع أيضا ضمن ذراع الجبار في مجرتنا.