الدكتور العواد العمل التطوعي يسعى لتربية النفس وتعزيز جوانب الثقة والتعويد على البذل والعطاء
الخرج اون لاين . أكدت وكيل وزارة التعليم للتعليم لتعليم البنات الدكتورة هيا العواد أهمية العمل التطوعي ودوره في رقي المجتمعات، مبينة أنه يهدف إلى تربية النفس وتعزيز جوانب الثقة والتعويد على البذل والعطاء والإيثار والتعاون وإتقان العمل.
وأشارت خلال الاحتفال باليوم العالمي للتطوع أمس (الأربعاء) إلى تزايد ايمان الطلاب والطالبات بدور التطوع في رقي المجتمعات، منوهة بانخراطهم في أعمال تطوعية تخدم وطنهم، مبينة أن المجتمع السعودي من أوائل المجتمعات التي أولت الاهتمام بالعمل التطوعي ونشر ثقافته، مؤكدة أن التاريخ الإسلامي يحفل بنماذج لها بصمات رائعة في هذا المجال، ذاكرة أن مجالات التطوع متنوعة وتلامس جوانب إنسانية كثيرة، مشيرة إلى أن أبواب الخير متعددة ومساحات التطوع فسيحة لكل من أراد أن يسهم في خدمة مجتمعه، مؤكدة على ما تقوم به وزارة التعليم من تنمية لاتجاهات الطلاب والطالبات نحو التطوع وتشجيعهم على خدمة وطنهم ومجتمعهم وتأكيد مسؤوليتهم تجاهه.
وتناولت وكيل الوزارة تعزيز برنامج «خدمة المجتمع» والذي طبق في بعض إدارات التعليم بالتعاون مع هيئة توليد الوظائف العام الماضي، السمات الشخصية للطلبة وتوعيتهم بالفرص التطوعية التي تمكّنهم من المشاركة فيها لخدمة المجتمع، مؤكدة تعميمه خلال الفصل الدراسي الثاني على جميع إدارات التعليم، بحيث يمر الطالب خلال هذا البرنامج بـ «ثلاث مراحل»، تبدأ بالاستكشاف لفرص خدمة المجتمع ثم التجريب وتنتهي بتقديم مشروع يخدم المجتمع.
وشارك في البرنامج جهات تطوعية عدة، كجمعية الزهايمر، ومؤسسة آريس الوقفية، ومركز الحوار الوطني، كما تخلل البرنامج محاضرات وعرض لمشاريع ناجحة وورش عمل، فيما شمل البرنامج معرضا مصاحبا للأعمال التطوعية من جمعية الزهايمر ومشروع الوقف الخيري وكذلك جمعية «إنسان»، وكذلك الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم، ومجموعة ورود نوارة التطوعي.
وأشارت خلال الاحتفال باليوم العالمي للتطوع أمس (الأربعاء) إلى تزايد ايمان الطلاب والطالبات بدور التطوع في رقي المجتمعات، منوهة بانخراطهم في أعمال تطوعية تخدم وطنهم، مبينة أن المجتمع السعودي من أوائل المجتمعات التي أولت الاهتمام بالعمل التطوعي ونشر ثقافته، مؤكدة أن التاريخ الإسلامي يحفل بنماذج لها بصمات رائعة في هذا المجال، ذاكرة أن مجالات التطوع متنوعة وتلامس جوانب إنسانية كثيرة، مشيرة إلى أن أبواب الخير متعددة ومساحات التطوع فسيحة لكل من أراد أن يسهم في خدمة مجتمعه، مؤكدة على ما تقوم به وزارة التعليم من تنمية لاتجاهات الطلاب والطالبات نحو التطوع وتشجيعهم على خدمة وطنهم ومجتمعهم وتأكيد مسؤوليتهم تجاهه.
وتناولت وكيل الوزارة تعزيز برنامج «خدمة المجتمع» والذي طبق في بعض إدارات التعليم بالتعاون مع هيئة توليد الوظائف العام الماضي، السمات الشخصية للطلبة وتوعيتهم بالفرص التطوعية التي تمكّنهم من المشاركة فيها لخدمة المجتمع، مؤكدة تعميمه خلال الفصل الدراسي الثاني على جميع إدارات التعليم، بحيث يمر الطالب خلال هذا البرنامج بـ «ثلاث مراحل»، تبدأ بالاستكشاف لفرص خدمة المجتمع ثم التجريب وتنتهي بتقديم مشروع يخدم المجتمع.
وشارك في البرنامج جهات تطوعية عدة، كجمعية الزهايمر، ومؤسسة آريس الوقفية، ومركز الحوار الوطني، كما تخلل البرنامج محاضرات وعرض لمشاريع ناجحة وورش عمل، فيما شمل البرنامج معرضا مصاحبا للأعمال التطوعية من جمعية الزهايمر ومشروع الوقف الخيري وكذلك جمعية «إنسان»، وكذلك الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم، ومجموعة ورود نوارة التطوعي.