في ظاهرة فلكية فريدة اليوم.. "القمر العملاق" يغزو السماء
الخرج اون لاين . حدث فريد يشهده سكان الأرض ابتداءً من ليل الأحد وحتى فجر الاثنين، عبارة عن ظاهرة فلكية يطلق عليها اسم "القمر العملاق"، تتكرّر كل عام إلا أن ما يميزها هذه السنة هو أن اكتمال القمر سيبلغ أكبر حدّ يسجل له حتى الآن في القرن الحالي.
وحسب علماء فلكيين، فإنّ هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المائة وأكثر سطوعًا بنسبة 30 في المائة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرًا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم". وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان يوم التاسع من يونيو من هذا العام.
وما يميز البدر العملاق ليوم الأحد، أنّه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالٍ مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع.
ويتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى.
وحسب علماء فلكيين، فإنّ هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في منزل (البدر) وفي أقرب نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي المعروف باسم (الحضيض)، وفيه تكون المسافة بين القمر والأرض حوالي 357 ألف كيلومتر.
وسيبدو القمر للناظر في هذه الحالة أكبر بنسبة 14 في المائة وأكثر سطوعًا بنسبة 30 في المائة مقارنة بوضعه عندما يكون القمر بدرًا في (الأوج) أي في أبعد نقطة من الأرض ضمن مداره البيضاوي ما يسمى "القمر القزم". وتكون المسافة بين الأرض والقمر حوالي 407 آلاف كيلومتر، وحدثت هذه الظاهرة بالفعل عند منتصف شهر رمضان يوم التاسع من يونيو من هذا العام.
وما يميز البدر العملاق ليوم الأحد، أنّه سيكون الأول من ثلاثة أقمار بدر عملاقة ستحدث بشكل متتالٍ مع بدور عملاقة في 2 و31 يناير 2018.
وما يزال موضوع علاقة القمر العملاق بثوران البراكين والأعاصير والزلازل وغيرها مكان خلاف علمي واسع.
ويتحدث علماء عن إمكانية تعرض عدد من المناطق لزلازل قوية وثوران للبراكين نتيجة جاذبية القمر، وهي ظاهرة أصبحت موجودة في عدد الكواكب السيارة الأخرى.