حافظ يكشف عن "الطامة الكبرى" في إعلانات سداد الديون
الخرج اون لاين . في الوقت الذي حذّرت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، من الانسياق خلف الملصقات والإعلانات المالية المشبوهة، التي تدّعي المساعدة في سداد الديون، فقد كشف المتحدث باسم اللجنة، طلعت حافظ، عن أكبر مشكلات هذا النوع من الإعلانات قائلًا، "الطامة الكبرى أن يكون هذا التمويل نوعًا من عمليات تبييض الأموال".
وأكد حافظ، في تصريحات لبرنامج أخباركم على قناة المجد، مساء الثلاثاء (28 نوفمبر 2017)، أن بعض حسابات التمويل المشبوهة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر،تحظى بمتابعات مليونية، مبينًا رصد أكثر من 400 ألف حساب على تويتر، تدّعي المساعدة في سداد الديون أو الحصول على تمويل إضافي.
وأكد حافظ أنه لا يمكن لأي بنك يعمل داخل المملكة العربية السعودية اللجوء لهذا النوع من الداعاية الملتوية والمشبوهة.
وأشار إلى أنه في السابق كان يتم وضع مثل هذه الملصقات على صرافات البنوك؛ لكن في ظل الرقابة الأمنية، فقد لجأ المروجون لوضعها على أعمدة الإنارة، وكذلك استغلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وكشف حافظ عن وقوع بعض الضحايا في فخ عمليات التمويل المشبوهة، والتي تصل فيها التكلفة على المقترض لـ30% ،وهذا رقم مبالغ فيه جدًا مقارنة بالأرقام القانوينة.
وأكد حافظ، في تصريحات لبرنامج أخباركم على قناة المجد، مساء الثلاثاء (28 نوفمبر 2017)، أن بعض حسابات التمويل المشبوهة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر،تحظى بمتابعات مليونية، مبينًا رصد أكثر من 400 ألف حساب على تويتر، تدّعي المساعدة في سداد الديون أو الحصول على تمويل إضافي.
وأكد حافظ أنه لا يمكن لأي بنك يعمل داخل المملكة العربية السعودية اللجوء لهذا النوع من الداعاية الملتوية والمشبوهة.
وأشار إلى أنه في السابق كان يتم وضع مثل هذه الملصقات على صرافات البنوك؛ لكن في ظل الرقابة الأمنية، فقد لجأ المروجون لوضعها على أعمدة الإنارة، وكذلك استغلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وكشف حافظ عن وقوع بعض الضحايا في فخ عمليات التمويل المشبوهة، والتي تصل فيها التكلفة على المقترض لـ30% ،وهذا رقم مبالغ فيه جدًا مقارنة بالأرقام القانوينة.