«البيئة»: إنشاء مركز لمعلومات الأرصاد والإنذار المبكر
الخرج اون لاين . تُنفذ الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لتنفيذ مبادرة مركز معلومات الأرصاد والبيئة والإنذار المبكر، وذلك ضمن المبادرات المحورية ضمن برنامج التحول الوطني 2020.
وأوضح مدير إدارة المعرفة المهندس عمر محمد دفتردار، أن المبادرة تهدف إلى رفع الوعي بالإنذار المبكر حيث سوف يعمل المركز كمنصة معلوماتية على أنظمة المعلومات الجغرافية تربط جميع المعلومات البيئية والأرصادية، بما فيها محطات جودة الهواء والتفتيش والتراخيص البيئية، حيث تندرج جميع هذه البيانات من ضمن عدة مبادرات مختلفة، وسوف تنقسم المبادرة إلى 5 أجزاء أساسية، وهي البيئة والأرصاد ونظم وقواعد البيانات والإنذار المبكر والجودة.
وأضاف أن أثر المبادرة سوف ينعكس بشكل إيجابي على القطاعات الصناعية والزراعية، وكذلك على المواطن من النواحي الصحية والعلمية وستتوفر البيانات للقطاعات البحثية والعلمية والتعليمية، بالإضافة إلى رفع الوعي بالإنذار المبكر وتوفيره على مستوى الإنذارات الأرصادية والبيئية.
وتابع، أن تنفيذ المبادرة سوف يتيح جميع معلومات الهيئة الأرصادية والبيئية على منصة نظم معلومات جغرافية وتقديم الإنذارات الأرصادية والبيئية من خلال استخدام تطبيقات الاستشعار عن بعد وربط جميع بيانات أنظمة الهيئة من خلال بيئة وسطية واستخدام تقنيات مستودعات البيانات.
وأوضح مدير إدارة المعرفة المهندس عمر محمد دفتردار، أن المبادرة تهدف إلى رفع الوعي بالإنذار المبكر حيث سوف يعمل المركز كمنصة معلوماتية على أنظمة المعلومات الجغرافية تربط جميع المعلومات البيئية والأرصادية، بما فيها محطات جودة الهواء والتفتيش والتراخيص البيئية، حيث تندرج جميع هذه البيانات من ضمن عدة مبادرات مختلفة، وسوف تنقسم المبادرة إلى 5 أجزاء أساسية، وهي البيئة والأرصاد ونظم وقواعد البيانات والإنذار المبكر والجودة.
وأضاف أن أثر المبادرة سوف ينعكس بشكل إيجابي على القطاعات الصناعية والزراعية، وكذلك على المواطن من النواحي الصحية والعلمية وستتوفر البيانات للقطاعات البحثية والعلمية والتعليمية، بالإضافة إلى رفع الوعي بالإنذار المبكر وتوفيره على مستوى الإنذارات الأرصادية والبيئية.
وتابع، أن تنفيذ المبادرة سوف يتيح جميع معلومات الهيئة الأرصادية والبيئية على منصة نظم معلومات جغرافية وتقديم الإنذارات الأرصادية والبيئية من خلال استخدام تطبيقات الاستشعار عن بعد وربط جميع بيانات أنظمة الهيئة من خلال بيئة وسطية واستخدام تقنيات مستودعات البيانات.