المهندس الفضلي برنامج مشترك لمكافحة السوسة الحمراء
الخرج اون لاين : وصف وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، مشكلة السوسة الحمراء التي تفتك بالنخيل، بأنها عامة في مختلف المناطق، مضيفا أن هناك برنامجا في الوزارة لمكافحتها، مشددا على أن نجاح هذا البرنامج هو بتعاون الجميع، المزارع والوزارة والجهات المعنية، منوها بأن مشكلة السوسة الحمراء محل اهتمام ومتابعة الوزارة.
أوضح وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، في لقائه مع مزارعي منطقة حائل أمس في مستهل زيارته للمنطقة، بأن المياه وتوفيرها هو الهاجس الأكبر بالنسبة للمملكة وأيضا الإنتاج الغذائي، داعيا إلى ضرورة الاستمرار في الإنتاج بما يتوافق مع الميزات والقدرات المتوافرة، دون استنزاف للمياه المتوافرة، وتابع الفضلي: لدينا عمل وطني متكامل بشان الأمن الغذائي والمائي، ونوه بأن المملكة تستنزف سنويا ما يقارب 22 مليار مكعب من المياه، وجار العمل على آليات لتوفير 10 مليارات مكعب.
قال وزير البيئة والمياه والزراعة لمزارعي حائل حسب «الوطن»، إن ضوابط إيقاف زراعة الأعلاف الخضراء وتوفير البدائل المناسبة سيكون لها أثر إيجابي في تعظيم الفائدة بالاستفادة من الميز النسبية للمحاصيل الزراعية للمناطق، والحفاظ على المكتسبات في البنى التحتية للقطاع، وهو استمرارا لدعم الحكومة الرشيدة للقطاع الزراعي، إدراكا لأهمية هذا القطاع في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة. وبخصوص الروزنامة الزراعية وهل سيتم العمل بها، بيّن الوزير عبدالرحمن الفضلي أن هناك برنامجا لإعادة الدعم، والهدف منه هو دعم المزارع بصفة عامة.
أوضح وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، في لقائه مع مزارعي منطقة حائل أمس في مستهل زيارته للمنطقة، بأن المياه وتوفيرها هو الهاجس الأكبر بالنسبة للمملكة وأيضا الإنتاج الغذائي، داعيا إلى ضرورة الاستمرار في الإنتاج بما يتوافق مع الميزات والقدرات المتوافرة، دون استنزاف للمياه المتوافرة، وتابع الفضلي: لدينا عمل وطني متكامل بشان الأمن الغذائي والمائي، ونوه بأن المملكة تستنزف سنويا ما يقارب 22 مليار مكعب من المياه، وجار العمل على آليات لتوفير 10 مليارات مكعب.
قال وزير البيئة والمياه والزراعة لمزارعي حائل حسب «الوطن»، إن ضوابط إيقاف زراعة الأعلاف الخضراء وتوفير البدائل المناسبة سيكون لها أثر إيجابي في تعظيم الفائدة بالاستفادة من الميز النسبية للمحاصيل الزراعية للمناطق، والحفاظ على المكتسبات في البنى التحتية للقطاع، وهو استمرارا لدعم الحكومة الرشيدة للقطاع الزراعي، إدراكا لأهمية هذا القطاع في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة. وبخصوص الروزنامة الزراعية وهل سيتم العمل بها، بيّن الوزير عبدالرحمن الفضلي أن هناك برنامجا لإعادة الدعم، والهدف منه هو دعم المزارع بصفة عامة.