الربيعة انخفاض تحويل المرضى إلى الخارج و التأمين لن يكون تجارياً
الخرج اون لاين : أكد وزير الصحة توفيق الربيعة انخفاض عدد السعوديين المحولين للعلاج إلى خارج المملكة بنسبة 70 في المئة خلال الفترة الماضية، فيما ارتفع مؤشر الإنتاجية في المستشفيات بنسبة 25 في المئة، مشدداً على أن التأمين الصحي للمواطنين السعوديين لن يكون تجارياً بحتاً.
وقال الربيعة خلال لقائه أمس الإعلاميين: «إن مؤشرات زيادة الإنتاجية في المستشفيات زادت بنسبة 25 في المئة، كما انخفضت مستويات الإحالة إلى مستشفيات القطاع الخاص إلى النصف تقريباً، وكذلك قلَّ تحويل العلاج إلى خارج المملكة بنسبة 70 في المئة، فيما كان مستوى الرضا عن الرقم المجاني الذي قدمته الوزارة 80 في المئة، إذ ساعد في تقريب مواعيد المراجعات والعمليات إلى مراحل مختلفة».
وبيّن أن أساس التحول هو الصحة العامة والوقاية، مع تغير أنماط الحياة، وزيادة الإصابة بالسكر والضغط والخمول في المجتمع الحالي، لافتاً إلى أن وزارة الصحة تعمل مع هيئة الغذاء والدواء على نشر السعرات والسكريات على المنتجات الغذائية المباعة في الأسواق.
وأوضح أن شكل التأمين المقدم للمواطنين لن يكون بالشكل التجاري الحالي، لما فيه من ملاحظات، لافتاً إلى أنه لا يقدم العلاج للأمراض المستعصية ولا يقوم بزرع الأعضاء، كما لا يقدم التغطية التأمينية بعد مرحلة التقاعد، والتي تشكل 70 في المئة من تكاليف العلاج في دورة حياة المريض، «لذلك نبحث عن شكل أفضل يجمع بين التأمين الخاص والعام».
وأشار الربيعة إلى أن وزارة الصحة ستنشئ شركات وصناديق للتغطية تدفع عن الناس تكاليف علاجهم، عبر الملف الموحد، والوصفة الإلكترونية، ليستطيع المريض الحصول على العلاج من أي مكان، وليس من صيدلية المستشفى فقط.
وأكد أن القطاع الصحي يواجه تحديات كبيرة «مع ملاحظة أن المملكة تعد من أكثر الدول تقدماً في المجال الصحي في دول الشرق الأوسط، فهي الأولى في مجال زرع الأعضاء والغسل الكلوي، مع زيادة انتشار رقعة قطاع الخدمات الصحية عموماً».
وقال الربيعة خلال لقائه أمس الإعلاميين: «إن مؤشرات زيادة الإنتاجية في المستشفيات زادت بنسبة 25 في المئة، كما انخفضت مستويات الإحالة إلى مستشفيات القطاع الخاص إلى النصف تقريباً، وكذلك قلَّ تحويل العلاج إلى خارج المملكة بنسبة 70 في المئة، فيما كان مستوى الرضا عن الرقم المجاني الذي قدمته الوزارة 80 في المئة، إذ ساعد في تقريب مواعيد المراجعات والعمليات إلى مراحل مختلفة».
وبيّن أن أساس التحول هو الصحة العامة والوقاية، مع تغير أنماط الحياة، وزيادة الإصابة بالسكر والضغط والخمول في المجتمع الحالي، لافتاً إلى أن وزارة الصحة تعمل مع هيئة الغذاء والدواء على نشر السعرات والسكريات على المنتجات الغذائية المباعة في الأسواق.
وأوضح أن شكل التأمين المقدم للمواطنين لن يكون بالشكل التجاري الحالي، لما فيه من ملاحظات، لافتاً إلى أنه لا يقدم العلاج للأمراض المستعصية ولا يقوم بزرع الأعضاء، كما لا يقدم التغطية التأمينية بعد مرحلة التقاعد، والتي تشكل 70 في المئة من تكاليف العلاج في دورة حياة المريض، «لذلك نبحث عن شكل أفضل يجمع بين التأمين الخاص والعام».
وأشار الربيعة إلى أن وزارة الصحة ستنشئ شركات وصناديق للتغطية تدفع عن الناس تكاليف علاجهم، عبر الملف الموحد، والوصفة الإلكترونية، ليستطيع المريض الحصول على العلاج من أي مكان، وليس من صيدلية المستشفى فقط.
وأكد أن القطاع الصحي يواجه تحديات كبيرة «مع ملاحظة أن المملكة تعد من أكثر الدول تقدماً في المجال الصحي في دول الشرق الأوسط، فهي الأولى في مجال زرع الأعضاء والغسل الكلوي، مع زيادة انتشار رقعة قطاع الخدمات الصحية عموماً».