التعليم تربط صلاحية المعلمين بسد عجز المدارس
الخرج اون لاين : أكدت وزارة التعليم إلى أنها ستنظر في مدى صلاحية المعلمين والمعلمات الذين أعاقوا التكميل في مدارس أخرى لسد العجز وزارة التعليم إلى أنها ستنظر في مدى صلاحية المعلمين والمعلمات الذين أعاقوا التكميل بمدارس أخرى لسد العجز الطارئ الذي يطرأ وسط الفصل الدراسي، وحذرتهم من أنهم سيعرضون أنفسهم للمساءلة.
وبحسب «الوطن» فإن الخطوة الجديدة تأتي في وقت يرفض فيه بعض المعلمين والمعلمات قرارات التكميل بمدارس أخرى غير مدارسهم لسد عجز تخصصاتهم، موضحة أن الإجراءات المتبعة بحق رافضي التكميل هي إخضاعهم للمساءلة، وأن رفضهم للتكميل يعتبر تعطيلاً لسير العمل التعليمي، وتقديم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة. وأكدت المصادر، أن قادة المدارس الذين يرفضون تكميل معلمي مدارسهم في مدارس أخرى لأسباب يرون أنها مقنعة بالنسبة لهم هو إجراء خاطئ منهم، وليس لقائد أو قائدة المدرسة الحق في منع أو تعطيل قرار تكميل لأي معلم أو معلمة، وعلى قائدي وقائدات المدارس أن يساهموا في حث المعلم أو المعلمة للمبادرة للتكميل، وبعد ذلك يرفع لإدارته التعليمية رأيه أو تحفظه على القرار الصادر.
مسح ميداني
أضافت المصادر، أن إدارات التعليم تعمل خلال الأسابيع الأولى من العام الدراسي الجديد وبعد إعلان حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، على إجراء مسح ميداني للمدارس لرصد العجز والفائض في المعلمين والمعلمات، وإجراء معادلة بين المدارس بقرارات ندب كلي أو جزئي أو تكميل، على أمل أن يساهم ذلك في انتظام الدراسة واستقرار جداول الطلاب والمدرسة مبكراً.
ظروف طارئة
ذكرت المصادر، أن هناك إدارات تعليمية تمر بظروف طارئة تتركز في بعض المدارس نتيجة انقطاع أحد منسوبيها من المعلمين أو المعلمات أو تكليفه بحسب التشكيلات المدرسية أو الإشرافية، مما يجعل مكتب التعليم الذي تتبع له المدرسة في موقف يطلب منه سرعة التعويض لسد العجز الطارئ.
قوائم النقل
يذكر أنه مع بداية العام الدراسي الجديد، وفي خطوة جديدة لسرعة تسديد عجز المدارس من المعلمين والمعلمات خلال العام الدراسي، توسعت وزارة التعليم في منح مدرائها في المناطق والمحافظات صلاحية تكليف المعلمين لسد العجز بين قطاعاتها التعليمية، شريطة أن يكون ذلك ضمن قوائم النقل الخارجي المسجلة في نظام «نور»، وإشعار الوزارة بذلك من خلال تزويدها بنسخة من أي تكليف.
إجراءات متبعة بحق الرافضين للتكميل
إخضاعهم للمساءلة
يعتبر رفضهم تعطيلاً لسير العمل التعليمي
معاقبتهم لتقديم المصلحة الخاصة على العامة
منع قادة المدارس من تعطيل قرار التكميل لأي سبب كان.
وبحسب «الوطن» فإن الخطوة الجديدة تأتي في وقت يرفض فيه بعض المعلمين والمعلمات قرارات التكميل بمدارس أخرى غير مدارسهم لسد عجز تخصصاتهم، موضحة أن الإجراءات المتبعة بحق رافضي التكميل هي إخضاعهم للمساءلة، وأن رفضهم للتكميل يعتبر تعطيلاً لسير العمل التعليمي، وتقديم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة. وأكدت المصادر، أن قادة المدارس الذين يرفضون تكميل معلمي مدارسهم في مدارس أخرى لأسباب يرون أنها مقنعة بالنسبة لهم هو إجراء خاطئ منهم، وليس لقائد أو قائدة المدرسة الحق في منع أو تعطيل قرار تكميل لأي معلم أو معلمة، وعلى قائدي وقائدات المدارس أن يساهموا في حث المعلم أو المعلمة للمبادرة للتكميل، وبعد ذلك يرفع لإدارته التعليمية رأيه أو تحفظه على القرار الصادر.
مسح ميداني
أضافت المصادر، أن إدارات التعليم تعمل خلال الأسابيع الأولى من العام الدراسي الجديد وبعد إعلان حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، على إجراء مسح ميداني للمدارس لرصد العجز والفائض في المعلمين والمعلمات، وإجراء معادلة بين المدارس بقرارات ندب كلي أو جزئي أو تكميل، على أمل أن يساهم ذلك في انتظام الدراسة واستقرار جداول الطلاب والمدرسة مبكراً.
ظروف طارئة
ذكرت المصادر، أن هناك إدارات تعليمية تمر بظروف طارئة تتركز في بعض المدارس نتيجة انقطاع أحد منسوبيها من المعلمين أو المعلمات أو تكليفه بحسب التشكيلات المدرسية أو الإشرافية، مما يجعل مكتب التعليم الذي تتبع له المدرسة في موقف يطلب منه سرعة التعويض لسد العجز الطارئ.
قوائم النقل
يذكر أنه مع بداية العام الدراسي الجديد، وفي خطوة جديدة لسرعة تسديد عجز المدارس من المعلمين والمعلمات خلال العام الدراسي، توسعت وزارة التعليم في منح مدرائها في المناطق والمحافظات صلاحية تكليف المعلمين لسد العجز بين قطاعاتها التعليمية، شريطة أن يكون ذلك ضمن قوائم النقل الخارجي المسجلة في نظام «نور»، وإشعار الوزارة بذلك من خلال تزويدها بنسخة من أي تكليف.
إجراءات متبعة بحق الرافضين للتكميل
إخضاعهم للمساءلة
يعتبر رفضهم تعطيلاً لسير العمل التعليمي
معاقبتهم لتقديم المصلحة الخاصة على العامة
منع قادة المدارس من تعطيل قرار التكميل لأي سبب كان.