«الشورى» يوافق على دراسة نظام مكافحة التمييز وبث الكراهية
الخرج اون لاين : وافق مجلس الشورى اليوم (الاثنين) على ملائمة دراسة مشروع نظام مكافحة التمييز وبث الكراهية، والمقدم من أعضاء في المجلس (الحاليين والسابقين)، إذ أيده 76 صوتا وعارضة 49 صوتا.
وجاءت أغلب المداخلات، وطلب الحديث مؤيده للمقترح، طالما لا زال في مرحلة الدراسة والملائمة. وقال الدكتور فايز الشهري بأن فكرة المقترح حضارية ومطلب شرعي ووطني، ومساهم رئيسي في محاربة بث الكراهية.
مشيرا إلى أنه إذا أريد لهذا النظام أن يكون له دور فاعل، أن يعاد التركيز على التأصيل المنهجي للنظام. لافتا إلى أنه بحاجة إلى جهد أكبر من قبل اللجنة في دراسته. وأضاف بأن النظام ركز على الأفعال القولية دون الأفعال مثل المحاباة، وأن أغلب مواد النظام مصاغه بشكل عموميات مما يفسح المجال لكل شخص بتفسير المواد كما يريد. مطالبا بأن يكون هناك قيود.
وأكد عضو المجلس عبدالرحمن الراشد، بأن النظام تم على أسس ودراسة وتواصل مع الجهات الحكومية والجامعات ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وأنه لا زال بحاجة إلى دراسة.
ومن جانبها قالت لطيفة الشعلان، بأن هذا النظام سوف يساهم في تعزيز مكافحة التمييز، وأنها ومنذ عام 2013 وهي تتعرض للسب والشتم على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضافت: «لو كانت أمرأه أخرى لكانت قد كسرت».
وجاءت أغلب المداخلات، وطلب الحديث مؤيده للمقترح، طالما لا زال في مرحلة الدراسة والملائمة. وقال الدكتور فايز الشهري بأن فكرة المقترح حضارية ومطلب شرعي ووطني، ومساهم رئيسي في محاربة بث الكراهية.
مشيرا إلى أنه إذا أريد لهذا النظام أن يكون له دور فاعل، أن يعاد التركيز على التأصيل المنهجي للنظام. لافتا إلى أنه بحاجة إلى جهد أكبر من قبل اللجنة في دراسته. وأضاف بأن النظام ركز على الأفعال القولية دون الأفعال مثل المحاباة، وأن أغلب مواد النظام مصاغه بشكل عموميات مما يفسح المجال لكل شخص بتفسير المواد كما يريد. مطالبا بأن يكون هناك قيود.
وأكد عضو المجلس عبدالرحمن الراشد، بأن النظام تم على أسس ودراسة وتواصل مع الجهات الحكومية والجامعات ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وأنه لا زال بحاجة إلى دراسة.
ومن جانبها قالت لطيفة الشعلان، بأن هذا النظام سوف يساهم في تعزيز مكافحة التمييز، وأنها ومنذ عام 2013 وهي تتعرض للسب والشتم على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضافت: «لو كانت أمرأه أخرى لكانت قد كسرت».