الشريان رئيساً لهيئة الإذاعة والتلفزيون بدءا من ديسمبر
الخرج اون لاين : ذكرت مصادر مطلعة أن الإعلامي المخضرم الزميل داود الشريان سيتولى رئاسة هيئة الإذاعة والتلفزيون، خلفاً للزميل عبدالإله بسيوني بدءا من ديسمبر القادم.
بعد أن كان قد ودع مجموعة M.B.C أمس بعد سنوات طويلة تولى خلالها عدداً من المناصب، وقدم فيها واحداً من أشهر البرامج الحوارية الخليجية (الثامنة) حسب «عكاظ» .
التحدي القادم للشريان لن يكون سهلاً وهو يتسنم الهيئة التي لطالما طالب السعوديون بإحداث تطويري نوعي فيها، ويأملون أن تواكب الثورة الهائلة للإعلام الجديد، وتحقق أهداف الرؤية السعودية في نهضة شاملة وتطوير مستمر.
فالشريان الصحفي الذي لم تثنه المسؤوليات الإدارية عن ممارسة دوره في كل محطة يتواجد فيها، سيكون على عاتقه مسؤولية إحداث نقلة نوعية في جهازي الإذاعة والتلفزيون السعوديين، وجذب شريحة واسعة من المشاهدين إليهما عبر قنواتهما المختلفة، وهو الرهان الأهم والرئيسي الذي يتعين على داود العمل عليه في مهمته الجديدة.
داود الشريان بدأ العمل الصحافي بجريدة «الجزيرة» عام 1976م، ثم التحق بمجلة «اليمامة» عام 1977م وأصبح مديراً للتحرير.- عام 1980م.
أصبح أول مراسل لوكالة «الاسوشيتد برس» في المملكة عام 1987.
أصدر موسوعة «التراث الشعبي في المملكة» وموسوعة «وثائق تاريخ الملك عبد العزيز»، وخلال عمله في الشركة كمدير عام تمت إعارته للعمل في مؤسسات عديدة منها: عام 1987 عمل مديراً عاماً لمجلة الدعوة ورئيساً لتحريرها وعضواً في مجلس إدارتها، وعضواً في مجلس إدارة الشركة الوطنية للتوزيع.- عام 1988 عمل محاضراً في جامعة الإمام، وفي «وكالة الأنباء السعودية».
في عام 1989 أصبح رئيساً لجريدة «المسلمون الدولية» وعضواً في مجلس إدارة الشركة السعودية للأبحاث.
وفي عام 1993 أصبح مسؤولاً عن التحرير والإدارة في جريدة «الحياة» في المملكة ودول الخليج، وعضواً في مجلس إدارة «دار الحياة» حتى عام 2003
وعمل عام 2004 مع «تلفزيون دبي» وقدم برنامجاً سياسياً أسبوعياً بعنوان «المقال»،
وأصبح عام 2006 نائباً لمدير عام قناة «العربية» في السعودية ومديراً عام لمجموعة «ام بي سي» في المملكة.
الشريان عضو في مجلس إدارة «العربية»، ومجلس إدارة مجموعة «إم بي سي»، وتولى رئاسة تحرير موقع «العربية نت»
قدم برنامجاً سياسياً أسبوعياً في قناة «العربية» بعنوان «واجه الصحافة مع داود الشريان»، ثم برنامجاً إذاعياً يومياً عبر إذاعة MBC FM بعنوان «الثانية مع داود».
قبل أن يقدم برنامجه الأشهر الثامنة الذي ودعه أمس بعد ستة أعوام.
بعد أن كان قد ودع مجموعة M.B.C أمس بعد سنوات طويلة تولى خلالها عدداً من المناصب، وقدم فيها واحداً من أشهر البرامج الحوارية الخليجية (الثامنة) حسب «عكاظ» .
التحدي القادم للشريان لن يكون سهلاً وهو يتسنم الهيئة التي لطالما طالب السعوديون بإحداث تطويري نوعي فيها، ويأملون أن تواكب الثورة الهائلة للإعلام الجديد، وتحقق أهداف الرؤية السعودية في نهضة شاملة وتطوير مستمر.
فالشريان الصحفي الذي لم تثنه المسؤوليات الإدارية عن ممارسة دوره في كل محطة يتواجد فيها، سيكون على عاتقه مسؤولية إحداث نقلة نوعية في جهازي الإذاعة والتلفزيون السعوديين، وجذب شريحة واسعة من المشاهدين إليهما عبر قنواتهما المختلفة، وهو الرهان الأهم والرئيسي الذي يتعين على داود العمل عليه في مهمته الجديدة.
داود الشريان بدأ العمل الصحافي بجريدة «الجزيرة» عام 1976م، ثم التحق بمجلة «اليمامة» عام 1977م وأصبح مديراً للتحرير.- عام 1980م.
أصبح أول مراسل لوكالة «الاسوشيتد برس» في المملكة عام 1987.
أصدر موسوعة «التراث الشعبي في المملكة» وموسوعة «وثائق تاريخ الملك عبد العزيز»، وخلال عمله في الشركة كمدير عام تمت إعارته للعمل في مؤسسات عديدة منها: عام 1987 عمل مديراً عاماً لمجلة الدعوة ورئيساً لتحريرها وعضواً في مجلس إدارتها، وعضواً في مجلس إدارة الشركة الوطنية للتوزيع.- عام 1988 عمل محاضراً في جامعة الإمام، وفي «وكالة الأنباء السعودية».
في عام 1989 أصبح رئيساً لجريدة «المسلمون الدولية» وعضواً في مجلس إدارة الشركة السعودية للأبحاث.
وفي عام 1993 أصبح مسؤولاً عن التحرير والإدارة في جريدة «الحياة» في المملكة ودول الخليج، وعضواً في مجلس إدارة «دار الحياة» حتى عام 2003
وعمل عام 2004 مع «تلفزيون دبي» وقدم برنامجاً سياسياً أسبوعياً بعنوان «المقال»،
وأصبح عام 2006 نائباً لمدير عام قناة «العربية» في السعودية ومديراً عام لمجموعة «ام بي سي» في المملكة.
الشريان عضو في مجلس إدارة «العربية»، ومجلس إدارة مجموعة «إم بي سي»، وتولى رئاسة تحرير موقع «العربية نت»
قدم برنامجاً سياسياً أسبوعياً في قناة «العربية» بعنوان «واجه الصحافة مع داود الشريان»، ثم برنامجاً إذاعياً يومياً عبر إذاعة MBC FM بعنوان «الثانية مع داود».
قبل أن يقدم برنامجه الأشهر الثامنة الذي ودعه أمس بعد ستة أعوام.