«العمل» تدرس فتح أسواق جديدة للعمالة المنزلية بخيارات متنوعة قريباً
الخرج اون لاين -
كشف متحدث وزارة العمل خالد أبا الخيل أن وزارته تعمل على دراسة فتح الأسواق الخارجية من الدول المصدرة للعمالة المنزلية، بما فيها الدول التي تم إغلاقها من قبل الحكومة لأسباب أمنية، متى ما زالت أسباب المنع. موضحاً أن الوزارة تعمل على توقيع مزيد من الاتفاقيات، للعمل على تنويع الخيارات للمواطن بحسب احتياجه، وسيتم الإعلان عنها في القريب العاجل. وعن الدول المتاح الاستقدام منها، ذكر أبا الخيل حسب ,,المدينة ,,أن سوق العمل مفتوح في المملكة، ويُترك للمواطن الاختيار من الدول التي يرغب الاستقدام منها، لافتاً إلى أن هناك وجهات رئيسة يفضِّل المواطن الاستقدام منها، كالبلدان المفتوحة في الوقت الحالي، وهي: الفلبين، الهند، سيريلانكا، فيتنام، بالإضافة إلى عدد من الدول الآسيوية والافريقية بنسب متفاوتة.
وأضاف: إن الوزارة تبحث باستمرار عن بدائل تتناسب وطبيعة المجتمع السعودي في حال تعذُّر عدد من الدول، وتقوم الوزارة في هذا الإطار بحسب اختصاصها، بوضع الخطوط العريضة مع الدول المرسلة للعمالة، من خلال توقيع اتفاقيات إطارية. وعزا أسباب أزمة الاستقدام إلى تحسُّن اقتصادات الدول المرسلة، ووجود مشكلات اجتماعية لديهم، إضافة إلى أن بعض الدول الآسيوية أصبحت تستقدم عمالة منها، مثل ماليزيا وهونج كونج وغيرها.
كشف متحدث وزارة العمل خالد أبا الخيل أن وزارته تعمل على دراسة فتح الأسواق الخارجية من الدول المصدرة للعمالة المنزلية، بما فيها الدول التي تم إغلاقها من قبل الحكومة لأسباب أمنية، متى ما زالت أسباب المنع. موضحاً أن الوزارة تعمل على توقيع مزيد من الاتفاقيات، للعمل على تنويع الخيارات للمواطن بحسب احتياجه، وسيتم الإعلان عنها في القريب العاجل. وعن الدول المتاح الاستقدام منها، ذكر أبا الخيل حسب ,,المدينة ,,أن سوق العمل مفتوح في المملكة، ويُترك للمواطن الاختيار من الدول التي يرغب الاستقدام منها، لافتاً إلى أن هناك وجهات رئيسة يفضِّل المواطن الاستقدام منها، كالبلدان المفتوحة في الوقت الحالي، وهي: الفلبين، الهند، سيريلانكا، فيتنام، بالإضافة إلى عدد من الدول الآسيوية والافريقية بنسب متفاوتة.
وأضاف: إن الوزارة تبحث باستمرار عن بدائل تتناسب وطبيعة المجتمع السعودي في حال تعذُّر عدد من الدول، وتقوم الوزارة في هذا الإطار بحسب اختصاصها، بوضع الخطوط العريضة مع الدول المرسلة للعمالة، من خلال توقيع اتفاقيات إطارية. وعزا أسباب أزمة الاستقدام إلى تحسُّن اقتصادات الدول المرسلة، ووجود مشكلات اجتماعية لديهم، إضافة إلى أن بعض الدول الآسيوية أصبحت تستقدم عمالة منها، مثل ماليزيا وهونج كونج وغيرها.