العبدالجبار يدشن برنامج إجازتي في الخرج بـ 10 أندية
الخرج اون لاين -
دشن مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار مساء أمس برنامج إجازتي بمحافظة الخرج وذلك في مقر نادي الحي بالدلم.
وقد أعلن العبدالجبار عن بدء فعاليات برنامج إجازتي في 10 أندية بالمحافظة, أربع أندية موسمية و 6 أندية أحياء بالمحافظة, نصيب النساء منها 50% حيث خصص 5 أندية لتستفيد منه الطالبات والأمهات والراغبات في استثمار وقت الفراغ.
وقد حضر العبدالجبار والضيوف المرافقين له الحفل الذي أقيم بمقر نادي الحي بالدلم استمعوا خلال الحفل الخطابي لكلمة مدير النادي وتوقيع عدد من عقود الشراكة بين نادي الحي بالدلم وعدد من الجهات الحكومية والأهلية, ثم استمع العبدالجبار لشرح موجز عن الأندية بالخرج والبرامج التي تم تجهيزها والبدء في تنفيذها بما يوافق خطة الوزارة لبرنامج إجازتي.
وأوضح العبدالجبار أن جهود الزملاء في الميدان مقدره, واستطاعوا أن يعرفوا بأندية الأحياء والأندية الموسمية وطرح أهدافها وتجسيد أنشطتهم والبرامج المزمع تنفيذها خلال إجازة هذا العام, والتي تنبثق من رؤية الوزارة التي تناغمت مع رؤية المملكة 2030, واستطاعت بالبنى التحتية والكوادر البشرية المهنية المحترفة أن تصل من خلال هذه البرامج المقترحة إلى صيغة ستكون أرضية لتحقيق الرؤية من خلال الانطلاق إلى برامج احترافية لا يقصد منها شغل أوقات فراغ الطلاب فحسب, إنما التقدم بهم وإكسابهم العديد من المهارات والمهن والمعارف من خلال برامج احترافية وفق ما تمتلكه الإدارة من إمكانيات وكفاءات ومن خلال الشراكات التي عقدتها الأندية مع القطاع الخاص والحكومي.
وقال العبدالجبار أن أندية الأحياء والموسمية عين على الحاضر وعين على المستقبل, وندرك بأن هذه البرامج تعد الطالب لمرحلة قادمة وتكسبه مهارة لسوق العمل, وهي تشغل وقت فراغهم بالإضافة إلى تحقيق رؤية المملكة و رؤية الطالب, وتحقق الأمان الوظيفي والاجتماعي والأسري, ونستطيع أن نقول أننا تجاوزنا مرحلة الإعداد نحن في مرحلة الاستغلال الأمثل بما نملكه من أندية مجهزة بشكل عالي, وطاقم من الزملاء في الميدان وفي إدارة التعليم على احترافية عالية مكنتهم من صياغة البرامج والأنشطة وتصميمها, وما شاهدناه اليوم مبشر بأن النجاح سيكون حليفنا.
وأكد العبدالجبار أن وزارة التعليم و كذلك إدارة تعليم الخرج تقف مع الأندية وتعزز عملها وعلى استعداد لتقديم كل ما يمكن من أجل تسهيل أعمالهم, مشددا على أن الزملاء في الميدان هم المحفز الأول لاتخاذ القرار كونهم من يحتك بالمستفيدين أولاً, وهم على علم ودراية تامة بالأنسب, والتنافس الشريف والمميز بين الأندية ملحوظ ولله الحمد أنه مميز وأندية الخرج قدمت أعمالا مميزة مقارنة بمثيلاتها في المحافظات, وثقتنا عالية بالزملاء وبالمجتمع المحلي أن يتم الاستفادة من الموارد وتقديم المميز والمفيد.
و وصف العبدالجبار شراكة القطاع الخاص مع إدارة التعليم والأندية بالمسؤولة من قبل القطاع الخاص الذي استشعر أهمية عقد مثل هذه الشراكات لخدمة الدين والوطن وأبناء الوطن, وهذا بفضل الله ثم بفضل العمل الدءوب من قبل الزملاء في تعليم الخرج الذين كان لهم تجارب ناجحة مع الشركاء ولامس الشركاء ثمرة في نهاية كل عام, وتسابق المؤسسات والشركات لعقد شراكات مع تعليم الخرج ماهو إلا دليل على أن الشراكة مثمرة ولله الحمد, والتعليم لا ينفك أن يكون الشريك الأساسي والعمود الفقري للعمل في أي محافظة أو منطقة, والأندية وعاء خصب لتحقيق أهداف الطرفين وأثمرت ولله الحمد في تحقيق ثقة بين كافة الأطراف المعنية, وانعكست الشراكة ونجاحها على ثقة أولياء الأمور وتفاعلهم وإلحاقهم لأبنائهم في الأندية, بل تجاوز الأمر إلى أن أولياء الأمور يثقون في هذه الأندية لما وفرته فيها الدولة وفقها الله من إمكانيات مجانية وهي تنافس الأندية بالقطاع الخاص وتتفوق عليها بالإمكانيات والخبرات وتهذيب السلوك والجميع متطلع لتحقيق الأهداف وأبعد من ذلك بمشيئة الله.
دشن مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار مساء أمس برنامج إجازتي بمحافظة الخرج وذلك في مقر نادي الحي بالدلم.
وقد أعلن العبدالجبار عن بدء فعاليات برنامج إجازتي في 10 أندية بالمحافظة, أربع أندية موسمية و 6 أندية أحياء بالمحافظة, نصيب النساء منها 50% حيث خصص 5 أندية لتستفيد منه الطالبات والأمهات والراغبات في استثمار وقت الفراغ.
وقد حضر العبدالجبار والضيوف المرافقين له الحفل الذي أقيم بمقر نادي الحي بالدلم استمعوا خلال الحفل الخطابي لكلمة مدير النادي وتوقيع عدد من عقود الشراكة بين نادي الحي بالدلم وعدد من الجهات الحكومية والأهلية, ثم استمع العبدالجبار لشرح موجز عن الأندية بالخرج والبرامج التي تم تجهيزها والبدء في تنفيذها بما يوافق خطة الوزارة لبرنامج إجازتي.
وأوضح العبدالجبار أن جهود الزملاء في الميدان مقدره, واستطاعوا أن يعرفوا بأندية الأحياء والأندية الموسمية وطرح أهدافها وتجسيد أنشطتهم والبرامج المزمع تنفيذها خلال إجازة هذا العام, والتي تنبثق من رؤية الوزارة التي تناغمت مع رؤية المملكة 2030, واستطاعت بالبنى التحتية والكوادر البشرية المهنية المحترفة أن تصل من خلال هذه البرامج المقترحة إلى صيغة ستكون أرضية لتحقيق الرؤية من خلال الانطلاق إلى برامج احترافية لا يقصد منها شغل أوقات فراغ الطلاب فحسب, إنما التقدم بهم وإكسابهم العديد من المهارات والمهن والمعارف من خلال برامج احترافية وفق ما تمتلكه الإدارة من إمكانيات وكفاءات ومن خلال الشراكات التي عقدتها الأندية مع القطاع الخاص والحكومي.
وقال العبدالجبار أن أندية الأحياء والموسمية عين على الحاضر وعين على المستقبل, وندرك بأن هذه البرامج تعد الطالب لمرحلة قادمة وتكسبه مهارة لسوق العمل, وهي تشغل وقت فراغهم بالإضافة إلى تحقيق رؤية المملكة و رؤية الطالب, وتحقق الأمان الوظيفي والاجتماعي والأسري, ونستطيع أن نقول أننا تجاوزنا مرحلة الإعداد نحن في مرحلة الاستغلال الأمثل بما نملكه من أندية مجهزة بشكل عالي, وطاقم من الزملاء في الميدان وفي إدارة التعليم على احترافية عالية مكنتهم من صياغة البرامج والأنشطة وتصميمها, وما شاهدناه اليوم مبشر بأن النجاح سيكون حليفنا.
وأكد العبدالجبار أن وزارة التعليم و كذلك إدارة تعليم الخرج تقف مع الأندية وتعزز عملها وعلى استعداد لتقديم كل ما يمكن من أجل تسهيل أعمالهم, مشددا على أن الزملاء في الميدان هم المحفز الأول لاتخاذ القرار كونهم من يحتك بالمستفيدين أولاً, وهم على علم ودراية تامة بالأنسب, والتنافس الشريف والمميز بين الأندية ملحوظ ولله الحمد أنه مميز وأندية الخرج قدمت أعمالا مميزة مقارنة بمثيلاتها في المحافظات, وثقتنا عالية بالزملاء وبالمجتمع المحلي أن يتم الاستفادة من الموارد وتقديم المميز والمفيد.
و وصف العبدالجبار شراكة القطاع الخاص مع إدارة التعليم والأندية بالمسؤولة من قبل القطاع الخاص الذي استشعر أهمية عقد مثل هذه الشراكات لخدمة الدين والوطن وأبناء الوطن, وهذا بفضل الله ثم بفضل العمل الدءوب من قبل الزملاء في تعليم الخرج الذين كان لهم تجارب ناجحة مع الشركاء ولامس الشركاء ثمرة في نهاية كل عام, وتسابق المؤسسات والشركات لعقد شراكات مع تعليم الخرج ماهو إلا دليل على أن الشراكة مثمرة ولله الحمد, والتعليم لا ينفك أن يكون الشريك الأساسي والعمود الفقري للعمل في أي محافظة أو منطقة, والأندية وعاء خصب لتحقيق أهداف الطرفين وأثمرت ولله الحمد في تحقيق ثقة بين كافة الأطراف المعنية, وانعكست الشراكة ونجاحها على ثقة أولياء الأمور وتفاعلهم وإلحاقهم لأبنائهم في الأندية, بل تجاوز الأمر إلى أن أولياء الأمور يثقون في هذه الأندية لما وفرته فيها الدولة وفقها الله من إمكانيات مجانية وهي تنافس الأندية بالقطاع الخاص وتتفوق عليها بالإمكانيات والخبرات وتهذيب السلوك والجميع متطلع لتحقيق الأهداف وأبعد من ذلك بمشيئة الله.