العبدالجبار: وعي الميدان بأهمية الإبتكار من أجل الوطن حفزت 40 مدرسة ونتوقع المزيد
الخرج اون لاين -
أطلق تعليم الخرج بالشراكة مع شركة الجامعة للتعليم والتدريب مسابقة المبتكرات العلمية التي تستهدف طلاب وطالبات التعليم العام بجوائز قيمة بلغت قيمة الجائزة 60 ألف ريال وسيارتين لأفضل ابتكارين.
وكانت اللجنة برئاسة مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار قد حددت الجدول الزمني للجائزة الذي ستبدأ الجولات التحكيمية في الميدان بعد إجازة منتصف الفصل الثاني مباشرة, يتم خلالها تقييم المبتكرات ومساعدة المدارس والطلاب والطالبات المشاركين في تحسين وتعديل المبتكرات وفرز الأعمال التي تنطبق عليها الشروط من أجل الجولة الثانية التحكيمية ومن ثم إلى النهائيات وإعلان الفائزين بحفل كبير تستعد الإدارة لتجهيزه.
وحول المسابقة قال مدير التعليم رئيس الجائزة - الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار أن المسابقة تأتي إيمانا من تعليم الخرج بأهمية هذه الخطوة كمنطلق للإبداع وصناعة قادمة وبيئة حاضنة للابداع كونها لا تقتصر على إنتاج هياكل وقشور بل تذهب إلى أبعد من ذلك وهي تطوير مهارات الطالب والطالبة وتوسيع مداركهم وتعريفهم بأساليب البحث العلمي وتنمية روح التعاون بين الطالب والمعلم والمنزل والقطاع الخاص وتحفيز المنظومة التعليمية لأن تكون بيئة إبداعية تفتح آفاق واسعة وتساهم في صناعة مستقبل الوطن واستمرار عطائها كأحد أهم المؤسسات المعنية بتطوير المجتمعات.
وقال العبدالجبار أن المدارس التي تقدمت للمنافسة على هذه المسابقة بلغت حوالي 40 مدرسة وهذا رقم محفز ونتوقع مشاركة المزيد من المدارس قبل نهاية الموعد المحدد للمرحلة الحالية.
من جانبه أشار رئيس قسم النشاط الطلابي - أمين الجائزة - الأستاذ منصور بن سعد السعيدان أن اللجنة عملت منذ وقت مبكر على إشعار الميدان بالجائزة بعد توقيع عقدها مع شركة الجامعة للتعليم والتدريب وتم رسم الجدول الزمني الخاص بالجائزة وأقامت اللجنة أمس الإثنين ورشة عمل للمعلمين الذين سيشرفون على ابتكارات الطلاب تضمنت التعريف بالجائزة وشروطها الفنية وأهم الاشتراطات الواجب توفرها في الابتكارات لتسهيل معرفة الميدان بالمسابقة.
وقال السعيدان إن المسابقة في نسختها الأولى واستهدفت الطلاب من المرحلة الابتدائية حتى المرحلة الثانوية وستقوم لجنة متخصصة من تعليم الخرج بالوقوف على المبتكرات في المراحل القادمة حتى الختام وصممت المراحل التحكيمية بما يضمن عدالة المنافسة وعدالة التحكيم وعدالة النتائج مؤكدا أن اللجنة أقرت جوائز للمدرسة وللمعلم / المعلمة المشرفين على الأعمال وجوائز للطلاب والطالبات وسيتم عرض كافة المبتكرات المتأهلة في معرض خاص أثناء الحفل الختامي.
وأكد السعيدان أن الابتكار ثقافة وصناعة وقوة, ولا ينقص الوطن ولله الحمد أي شيء وأبناؤه على قدر عال من الإمكانيات والمسؤولية التي تجعلهم مؤهلين لقيادة هذه الصناعة القادمة التي تكرس مكانة المملكة بين الدول بجهد أبنائها وبناتها, والابتكار غالبا يقدم ثقافة الوطن بعيون أبنائه للعالم وهو رسالة سامية عبر الحدود لنشر ثقافتنا الإسلامية والوطنية, فربما نخرج من هذه المسابقة بتطبيق حاسوبي أو برمجي أو تطبيق هواتف نقالة إبداعي يمكن صاحبه من استثماره ويدر عليه المليارات, وربما يخرج من هذه المسابقة مبتكرات ميكانيكية أو حيوية أو طبية أو خلافها تغير وجه البشرية وتوفر التعليم والمصادر والإمكانات يهيئ بيئة الطالب والطالبة للإبداع والتميز وهذا ما نتوقعه.
وأشار السعيدان إلى هذه الجائزة تضمن نشر ثقافة الإبتكار والإبداع لتصل لأبعد من حدود المدرسة حيث يتم إشراك المجتمع والبيت فيها وتخصص المدارس المشاركة أركان وبروشورات ومقاطع فيديو وصور تشاركها عبر وسائلها مع المجتمع.
وقال السعيدان أن التحديثات بشأن هذه الجائزة أو الجوائز الأخرى والمسابقات ومستجدات تعليم الخرج يمكن الإطلاع عليها عبر حساب الإدارة الرسمي @kharjedu1على موقع التواصل الاجتماعي تويتر, وترحب الإدارة بكافة المقترحات لتطويرها مستقبلا.
أطلق تعليم الخرج بالشراكة مع شركة الجامعة للتعليم والتدريب مسابقة المبتكرات العلمية التي تستهدف طلاب وطالبات التعليم العام بجوائز قيمة بلغت قيمة الجائزة 60 ألف ريال وسيارتين لأفضل ابتكارين.
وكانت اللجنة برئاسة مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار قد حددت الجدول الزمني للجائزة الذي ستبدأ الجولات التحكيمية في الميدان بعد إجازة منتصف الفصل الثاني مباشرة, يتم خلالها تقييم المبتكرات ومساعدة المدارس والطلاب والطالبات المشاركين في تحسين وتعديل المبتكرات وفرز الأعمال التي تنطبق عليها الشروط من أجل الجولة الثانية التحكيمية ومن ثم إلى النهائيات وإعلان الفائزين بحفل كبير تستعد الإدارة لتجهيزه.
وحول المسابقة قال مدير التعليم رئيس الجائزة - الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار أن المسابقة تأتي إيمانا من تعليم الخرج بأهمية هذه الخطوة كمنطلق للإبداع وصناعة قادمة وبيئة حاضنة للابداع كونها لا تقتصر على إنتاج هياكل وقشور بل تذهب إلى أبعد من ذلك وهي تطوير مهارات الطالب والطالبة وتوسيع مداركهم وتعريفهم بأساليب البحث العلمي وتنمية روح التعاون بين الطالب والمعلم والمنزل والقطاع الخاص وتحفيز المنظومة التعليمية لأن تكون بيئة إبداعية تفتح آفاق واسعة وتساهم في صناعة مستقبل الوطن واستمرار عطائها كأحد أهم المؤسسات المعنية بتطوير المجتمعات.
وقال العبدالجبار أن المدارس التي تقدمت للمنافسة على هذه المسابقة بلغت حوالي 40 مدرسة وهذا رقم محفز ونتوقع مشاركة المزيد من المدارس قبل نهاية الموعد المحدد للمرحلة الحالية.
من جانبه أشار رئيس قسم النشاط الطلابي - أمين الجائزة - الأستاذ منصور بن سعد السعيدان أن اللجنة عملت منذ وقت مبكر على إشعار الميدان بالجائزة بعد توقيع عقدها مع شركة الجامعة للتعليم والتدريب وتم رسم الجدول الزمني الخاص بالجائزة وأقامت اللجنة أمس الإثنين ورشة عمل للمعلمين الذين سيشرفون على ابتكارات الطلاب تضمنت التعريف بالجائزة وشروطها الفنية وأهم الاشتراطات الواجب توفرها في الابتكارات لتسهيل معرفة الميدان بالمسابقة.
وقال السعيدان إن المسابقة في نسختها الأولى واستهدفت الطلاب من المرحلة الابتدائية حتى المرحلة الثانوية وستقوم لجنة متخصصة من تعليم الخرج بالوقوف على المبتكرات في المراحل القادمة حتى الختام وصممت المراحل التحكيمية بما يضمن عدالة المنافسة وعدالة التحكيم وعدالة النتائج مؤكدا أن اللجنة أقرت جوائز للمدرسة وللمعلم / المعلمة المشرفين على الأعمال وجوائز للطلاب والطالبات وسيتم عرض كافة المبتكرات المتأهلة في معرض خاص أثناء الحفل الختامي.
وأكد السعيدان أن الابتكار ثقافة وصناعة وقوة, ولا ينقص الوطن ولله الحمد أي شيء وأبناؤه على قدر عال من الإمكانيات والمسؤولية التي تجعلهم مؤهلين لقيادة هذه الصناعة القادمة التي تكرس مكانة المملكة بين الدول بجهد أبنائها وبناتها, والابتكار غالبا يقدم ثقافة الوطن بعيون أبنائه للعالم وهو رسالة سامية عبر الحدود لنشر ثقافتنا الإسلامية والوطنية, فربما نخرج من هذه المسابقة بتطبيق حاسوبي أو برمجي أو تطبيق هواتف نقالة إبداعي يمكن صاحبه من استثماره ويدر عليه المليارات, وربما يخرج من هذه المسابقة مبتكرات ميكانيكية أو حيوية أو طبية أو خلافها تغير وجه البشرية وتوفر التعليم والمصادر والإمكانات يهيئ بيئة الطالب والطالبة للإبداع والتميز وهذا ما نتوقعه.
وأشار السعيدان إلى هذه الجائزة تضمن نشر ثقافة الإبتكار والإبداع لتصل لأبعد من حدود المدرسة حيث يتم إشراك المجتمع والبيت فيها وتخصص المدارس المشاركة أركان وبروشورات ومقاطع فيديو وصور تشاركها عبر وسائلها مع المجتمع.
وقال السعيدان أن التحديثات بشأن هذه الجائزة أو الجوائز الأخرى والمسابقات ومستجدات تعليم الخرج يمكن الإطلاع عليها عبر حساب الإدارة الرسمي @kharjedu1على موقع التواصل الاجتماعي تويتر, وترحب الإدارة بكافة المقترحات لتطويرها مستقبلا.