3 شركات سيارات تتقدم لإنشاء مصانع لها في السعودية
الخرج اون لاين -
كشف رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن الزامل عن طلبات تقدمت بها شركات من ثلاث دول، هي الولايات المتحدة الأميركية واليابان وكوريا الجنوبية، لإنشاء مصانع سيارات في المملكة، مطالباً الحكومة بتوفير الدعم لهذه الصناعة وتقديم «المغريات»؛ لتوطينها، وتدريب الأيدي العاملة المحلية.
وقال الزامل الذي يشغل منصب رئيس غرفة تجارة الرياض وفقا ل «الحياة»: «صناعة استراتيجية، مثل تصنيع السيارات، تحتاج إلى دعم خاص من الدولة، إما عبر مزايا والتزام بالشراء لعدد من السنوات، أو تقديم حماية جمركية، لتكون مربحة للآخرين». وأضاف: «هناك الآن توجه كبير حتى من وزارة التجارة والصناعة، لتشجيع صناعة السيارات، كما أن هناك دراسات جادة».
واستدرك رئيس مجلس الغرف السعودية بالقول: «إن أي صناعة استراتيجية مثل هذه، يجب على الدولة أن تمنحها مزايا، إما حماية جمركية، أو مزايا التزام بالشراء لخمس سنوات؛ لأن التاجر يستطيع استيراد 10 آلاف سيارة في باخرة واحدة، ويغرق بها السوق، بعيداً عن التعقيدات».
وشدد عبدالرحمن الزامل على حكومة بلاده أن تتخذ قراراً، «فإذا أردنا السيارات لا بد من الالتزام بأن مشتريات الحكومة من المُصنع محلياً، فإذا جاء الآخرون ستحدث المنافسة، والسيارات صناعة استراتيجية، وعلينا البدء فيها، لكن لا بد أيضاً من أن تكون مربحة للآخرين».
كشف رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن الزامل عن طلبات تقدمت بها شركات من ثلاث دول، هي الولايات المتحدة الأميركية واليابان وكوريا الجنوبية، لإنشاء مصانع سيارات في المملكة، مطالباً الحكومة بتوفير الدعم لهذه الصناعة وتقديم «المغريات»؛ لتوطينها، وتدريب الأيدي العاملة المحلية.
وقال الزامل الذي يشغل منصب رئيس غرفة تجارة الرياض وفقا ل «الحياة»: «صناعة استراتيجية، مثل تصنيع السيارات، تحتاج إلى دعم خاص من الدولة، إما عبر مزايا والتزام بالشراء لعدد من السنوات، أو تقديم حماية جمركية، لتكون مربحة للآخرين». وأضاف: «هناك الآن توجه كبير حتى من وزارة التجارة والصناعة، لتشجيع صناعة السيارات، كما أن هناك دراسات جادة».
واستدرك رئيس مجلس الغرف السعودية بالقول: «إن أي صناعة استراتيجية مثل هذه، يجب على الدولة أن تمنحها مزايا، إما حماية جمركية، أو مزايا التزام بالشراء لخمس سنوات؛ لأن التاجر يستطيع استيراد 10 آلاف سيارة في باخرة واحدة، ويغرق بها السوق، بعيداً عن التعقيدات».
وشدد عبدالرحمن الزامل على حكومة بلاده أن تتخذ قراراً، «فإذا أردنا السيارات لا بد من الالتزام بأن مشتريات الحكومة من المُصنع محلياً، فإذا جاء الآخرون ستحدث المنافسة، والسيارات صناعة استراتيجية، وعلينا البدء فيها، لكن لا بد أيضاً من أن تكون مربحة للآخرين».