تعليم الرياض تبدأ في تجربة إسناد المقاصف المدرسية للأسر المنتجة
الخرج - اون لاين : بدأت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض مع مطلع الفصل الدارسي الحالي، في تطبيق تجربة إسناد مقصف المدرسة إلى إحدى الأسر المنتجة.
وقامت مديرة إدارة خدمات الطلاب البندري القريني، تُرافقها مشرفة التغذية والمقاصف المدرسية مشاعل الغدير، ومشرفة خدمات الطلاب من مكتب غرب هبة الخضير، وعضوة الإعلام التربوي بالرياض، بزيارة الابتدائية (131) بحي الرحمانية غرب الرياض؛ لتفقد هذه التجربة الجديدة التي تبنتها إدارة خدمات الطلاب، وبمتابعة مدير عام تعليم منطقة الرياض محمد بن عبدالله المرشد ومساعده للشؤون المدرسية حمد الشنيبر.
وأشارت مديرة خدمات الطلاب البندري القريني، إلى أن ذلك يتم بعد اتخاذ عدة تدابير من حيث التأكد من الفحص الطبي للأسرة، وحُسن السيرة والسلوك، وأن الأسرة سبَق لها العمل في هذا المجال في أماكن متعددة مصرّح لها؛ ضماناً لسلامة ما يقدم للطالبات، وتُعَدّ هذه هي التجربة الأولى من نوعها في مدارس الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض.
وأكدت أن الإدارة حريصة على عدم التوسع في مثل هذه التجارب؛ إلا بعد التأكد من نجاحها ووضع آلية وضوابط تنظم العمل في هذا المجال؛ وذلك بالاتفاق بين وزارة التعليم ووزارة الشؤون الاجتماعية؛ مما يهيئ فرص عمل للأسر المنتجة، والاستفادة من الطاقات الفردية وتحفيزها على العمل.
وقالت قائدة المدرسة المكلفة مها العنقري ووكيلتها حصة الهذلول: إنهما تؤيدان تشغيل المقاصف المدرسية من قِبَل الأسر المنتجة؛ خصوصاً بعد أن رأتا جودة وتنوع الوجبات المقدمة للطالبات، والتي يكون بعضها على حسب رغبتهن، وفي المقابل إتاحة الفرصة لدعم الأسر المنتجة، والاستفادة من خبراتها في هذا المجال، وبعد استطلاع رأي عدد من الطالبات، تَبَيّن الرضى عما يُقَدّم من أكلات منوعة وطازجة ومناسبة الأسعار.
وقامت مديرة إدارة خدمات الطلاب البندري القريني، تُرافقها مشرفة التغذية والمقاصف المدرسية مشاعل الغدير، ومشرفة خدمات الطلاب من مكتب غرب هبة الخضير، وعضوة الإعلام التربوي بالرياض، بزيارة الابتدائية (131) بحي الرحمانية غرب الرياض؛ لتفقد هذه التجربة الجديدة التي تبنتها إدارة خدمات الطلاب، وبمتابعة مدير عام تعليم منطقة الرياض محمد بن عبدالله المرشد ومساعده للشؤون المدرسية حمد الشنيبر.
وأشارت مديرة خدمات الطلاب البندري القريني، إلى أن ذلك يتم بعد اتخاذ عدة تدابير من حيث التأكد من الفحص الطبي للأسرة، وحُسن السيرة والسلوك، وأن الأسرة سبَق لها العمل في هذا المجال في أماكن متعددة مصرّح لها؛ ضماناً لسلامة ما يقدم للطالبات، وتُعَدّ هذه هي التجربة الأولى من نوعها في مدارس الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض.
وأكدت أن الإدارة حريصة على عدم التوسع في مثل هذه التجارب؛ إلا بعد التأكد من نجاحها ووضع آلية وضوابط تنظم العمل في هذا المجال؛ وذلك بالاتفاق بين وزارة التعليم ووزارة الشؤون الاجتماعية؛ مما يهيئ فرص عمل للأسر المنتجة، والاستفادة من الطاقات الفردية وتحفيزها على العمل.
وقالت قائدة المدرسة المكلفة مها العنقري ووكيلتها حصة الهذلول: إنهما تؤيدان تشغيل المقاصف المدرسية من قِبَل الأسر المنتجة؛ خصوصاً بعد أن رأتا جودة وتنوع الوجبات المقدمة للطالبات، والتي يكون بعضها على حسب رغبتهن، وفي المقابل إتاحة الفرصة لدعم الأسر المنتجة، والاستفادة من خبراتها في هذا المجال، وبعد استطلاع رأي عدد من الطالبات، تَبَيّن الرضى عما يُقَدّم من أكلات منوعة وطازجة ومناسبة الأسعار.