إعادة صياغة التعليم وإعداد نظام جديد للمعلم
الخرج - اون لاين :
في أول تحرك يعكس رؤية وزير التعليم الجديد أحمد العيسى، باشرت الوزارة دراسة التحديات التي تواجه العملية التعليمية، والمعوقات التي حالت دون تنفيذ مشروع إعادة صياغة التعليم في المملكة، من بينها مقاومة بعض الفئات داخل الوزارة وخارجها للتغيير والتطوير.
وبحسب مصدر تعليمي مطلع، فإن الوزير يعمل على إعداد نظام جديد للمعلم يشمل وصفا دقيقا لمسؤولياته وواجباته وحقوقه، والخدمات الواجب توفيرها له بكل كفاءة وتنظيم، والاضطلاع بدور رئيس في تحديد الكفايات الواجب توافرها فيه، والاضطلاع بدور رئيس في آليات ومناهج تأهيل المعلم عوضا عن انفراد الجامعات والكليات بالمهمة.
وزادت المصادر أن المرحلة المقبلة ستشهد نقل نوعية على المستويين الإداري والفني والمهني، تشمل تفكيك الإدارة المركزية للنظام التعليمي، وقلب العملية الإدارية، بحيث يبدأ تدفق العمل من المدرسة صعودا إلى الوزارة، وليس العكس.
ومن التحديات التي تواجه التطوير حسب المصادر ذاتها٬ بطء اتخاذ القرارات والإجراءات الحكومية٬ والعدد الهائل من الموظفين من منسوبي الوزارة٬ والذين يتجاوز عددهم 700 ألف معلم وإداري٬ بجانب تدني مستوى نسبة من المعلمين والمعلمات وصعوبة الحصول على أراضٍ لإنشاء مباٍن مدرسية٬ وغير ذلك من التحديات وفقاً لـعكاظ.
في أول تحرك يعكس رؤية وزير التعليم الجديد أحمد العيسى، باشرت الوزارة دراسة التحديات التي تواجه العملية التعليمية، والمعوقات التي حالت دون تنفيذ مشروع إعادة صياغة التعليم في المملكة، من بينها مقاومة بعض الفئات داخل الوزارة وخارجها للتغيير والتطوير.
وبحسب مصدر تعليمي مطلع، فإن الوزير يعمل على إعداد نظام جديد للمعلم يشمل وصفا دقيقا لمسؤولياته وواجباته وحقوقه، والخدمات الواجب توفيرها له بكل كفاءة وتنظيم، والاضطلاع بدور رئيس في تحديد الكفايات الواجب توافرها فيه، والاضطلاع بدور رئيس في آليات ومناهج تأهيل المعلم عوضا عن انفراد الجامعات والكليات بالمهمة.
وزادت المصادر أن المرحلة المقبلة ستشهد نقل نوعية على المستويين الإداري والفني والمهني، تشمل تفكيك الإدارة المركزية للنظام التعليمي، وقلب العملية الإدارية، بحيث يبدأ تدفق العمل من المدرسة صعودا إلى الوزارة، وليس العكس.
ومن التحديات التي تواجه التطوير حسب المصادر ذاتها٬ بطء اتخاذ القرارات والإجراءات الحكومية٬ والعدد الهائل من الموظفين من منسوبي الوزارة٬ والذين يتجاوز عددهم 700 ألف معلم وإداري٬ بجانب تدني مستوى نسبة من المعلمين والمعلمات وصعوبة الحصول على أراضٍ لإنشاء مباٍن مدرسية٬ وغير ذلك من التحديات وفقاً لـعكاظ.