اختبار ينقذ السيدات من شبح العقم والشيخوخة المبكرة
الخرج - اون لاين :
كشف علماء في مركز التكاثر البشرى CHR بنيويورك، عن اختبار خصوبة جديد يحذر السيدات من إمكانية تعرضهن للشيخوخة المبكرة، التي تحدث لسيدة واحدة من أصل 10، تكون حينها معرضة لتراجع سريع في عدد بويضاتها في أي مرحلة عمرية.
وأوضح الأطباء أن بويضات المرأة لا تتجدد كما هو الحال بالنسبة للنطف عند الرجل، وأنها تولد مع الأنثى بعدد ثابت يتضاءل مع التقدم في العمر، حتى لا يبقى له أي أثر مع بداية سن اليأس.
وأشار العلماء في مركز التكاثر البشري إلى أن اختبار الخصوبة الجديد، يبحث فى التغيرات الهرمونية والتشوهات الجينية التي تجعل المرأة أكثر عرضة لمشاكل العقم وقلة الخصوبة.
الاختبار الجديد أطلق عليه اسم Whats my Fertility أي ما هو معدل خصوبتي؟ ويعتمد على الكشف عن البويضات، كما يمنح السيدة الفرصة لمعرفة أفضل توقيت للحمل.
ويتوجه هذا الاختبار إلى النساء اللواتى تتراوح أعمارهن بين 18 و35 سنة، فيكشف من خلال مجموعة من الأسئلة حول سجل العائلة الطبي ونمط المعيشة اليومي، وثلاثة تحاليل دم أولهما يبحث عن ارتفاع فى معدل الهرمون المنشط لحويصلات المبيضين أو هرمون حث الجريبات FSH.
وثاني تحليل دم يبحث عن تراجع فى تحليل مخزون المبيض AMH، أما ثالثهما، فيبحث عن تشوهات فى جين التخلُف العقلى المرافق للصِبغى س الهش 1 FMR1″، احتمالات تعرضهن لشيخوخة المبيض المبكر التى يمكن أن تخطف منهن حلم تكوين أسرة.
كما يقدم الاختبار من خلال صفحته الرسمية https://www.whatsmyfertility.com/ عدة نصائح للسيدات في سن الإنجاب ليحذرهن من وجود عقبة يُمكن أن يتم تلافيها إما بالحمل المبكر أو بـتجميد البويضات لاستعمالها لاحقاً في التلقيح الصناعي
كشف علماء في مركز التكاثر البشرى CHR بنيويورك، عن اختبار خصوبة جديد يحذر السيدات من إمكانية تعرضهن للشيخوخة المبكرة، التي تحدث لسيدة واحدة من أصل 10، تكون حينها معرضة لتراجع سريع في عدد بويضاتها في أي مرحلة عمرية.
وأوضح الأطباء أن بويضات المرأة لا تتجدد كما هو الحال بالنسبة للنطف عند الرجل، وأنها تولد مع الأنثى بعدد ثابت يتضاءل مع التقدم في العمر، حتى لا يبقى له أي أثر مع بداية سن اليأس.
وأشار العلماء في مركز التكاثر البشري إلى أن اختبار الخصوبة الجديد، يبحث فى التغيرات الهرمونية والتشوهات الجينية التي تجعل المرأة أكثر عرضة لمشاكل العقم وقلة الخصوبة.
الاختبار الجديد أطلق عليه اسم Whats my Fertility أي ما هو معدل خصوبتي؟ ويعتمد على الكشف عن البويضات، كما يمنح السيدة الفرصة لمعرفة أفضل توقيت للحمل.
ويتوجه هذا الاختبار إلى النساء اللواتى تتراوح أعمارهن بين 18 و35 سنة، فيكشف من خلال مجموعة من الأسئلة حول سجل العائلة الطبي ونمط المعيشة اليومي، وثلاثة تحاليل دم أولهما يبحث عن ارتفاع فى معدل الهرمون المنشط لحويصلات المبيضين أو هرمون حث الجريبات FSH.
وثاني تحليل دم يبحث عن تراجع فى تحليل مخزون المبيض AMH، أما ثالثهما، فيبحث عن تشوهات فى جين التخلُف العقلى المرافق للصِبغى س الهش 1 FMR1″، احتمالات تعرضهن لشيخوخة المبيض المبكر التى يمكن أن تخطف منهن حلم تكوين أسرة.
كما يقدم الاختبار من خلال صفحته الرسمية https://www.whatsmyfertility.com/ عدة نصائح للسيدات في سن الإنجاب ليحذرهن من وجود عقبة يُمكن أن يتم تلافيها إما بالحمل المبكر أو بـتجميد البويضات لاستعمالها لاحقاً في التلقيح الصناعي