"هادي" يصل عدن للإشراف على تحرير تعز وسط انتصارات متتالية
الخرج - اون لاين : وصل الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، صباح الثلاثاء، إلى مدينة عدن؛ وذلك للإشراف على عملية تحرير مدينة تعز من قبضة ميليشيات الحوثي وصالح؛ وفق ما أفادت به "سكاي نيوز".
وأضافت أن موكب "هادي" انطلق من مطار عدن صوب قصر المعاشيق، الذي سيتخذه "هادي" مقراً لإدارة شؤون البلاد، ويرافق الرئيس "هادي" وزير الخارجية رياض ياسين.
يأتي ذلك بُعَيْد إطلاق قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية عملية عسكرية واسعة لتحرير تعز من قبضة الميليشيات ونجحت القوات الموالية للشرعية في التقدم على جبهة الوازعية في المحافظة الواقعة وسط اليمن.
وكان قائد المنطقة العسكرية اليمنية الرابعة "أحمد اليافعي" قد قال لـ"سكاي نيوز عربية": إن هدف العملية الجديدة هو فك الحصار عن تعز وتحريرها؛ وذلك عبر شن هجمات عبر ثلاثة محاور.
وأرسلت قوات التحالف من جانبها، تعزيزات عسكرية لتعز من محورين، وهما المحور الجنوبي والغربي، في وقت أغارت فيه الطائرات على تجمعات ومواقع للحوثيين وأتباع صالح في مناطق متفرقة من مدينة تعز.
وميدانياً نجحت قوات الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية، أمس الاثنين، في التقدم على جبهة الوازعية بتعز، بعد ساعات من إطلاق عملية عسكرية واسعة لدحر ميليشيات الحوثي وصالح من المحافظة.
وقالت مصادر عسكرية: إن مقاتلي المقاومة سيطروا "على مركز بلدة الوازعية في تعز"، وسط استمرار عمليات "ملاحقة ميليشيات الحوثي وصالح في مناطق جبلية مجاورة".
وأسفرت المواجهات العنيفة في منطقة ذباب عن مقتل 25 متمرداً وأسر آخرين؛ حسب المصادر العسكرية، التي أشارت أيضاً إلى مصرع 10 من عناصر المقاومة وإصابة نحو 30 آخرين بجروح.
وشهدت معظم الجبهات في محافظة تعز ومركزها مدينة تعز، مواجهات عنيفة على إثر بدء العملية العسكرية، بالتعاون مع قوات التحالف؛ لبسط سيطرة الشرعية على المحافظة ورفع الحصار عنها.
وقُتِل أكثر من 17 متمرداً في غارات شنتها طائرات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، على مواقع الميليشيات في ثعبات ومحيط القصر الجمهوري ومعسكر قوات الأمن الخاصة شرقي تعز.
وكانت مصادر عسكرية قد قالت: إن القيادي الميداني في ميليشيات الحوثي، علي الطلي، قُتل في غارة للتحالف استهدفت موكبه على طريق مديرية الوازعية غربي تعز.
وأضافت أن موكب "هادي" انطلق من مطار عدن صوب قصر المعاشيق، الذي سيتخذه "هادي" مقراً لإدارة شؤون البلاد، ويرافق الرئيس "هادي" وزير الخارجية رياض ياسين.
يأتي ذلك بُعَيْد إطلاق قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية عملية عسكرية واسعة لتحرير تعز من قبضة الميليشيات ونجحت القوات الموالية للشرعية في التقدم على جبهة الوازعية في المحافظة الواقعة وسط اليمن.
وكان قائد المنطقة العسكرية اليمنية الرابعة "أحمد اليافعي" قد قال لـ"سكاي نيوز عربية": إن هدف العملية الجديدة هو فك الحصار عن تعز وتحريرها؛ وذلك عبر شن هجمات عبر ثلاثة محاور.
وأرسلت قوات التحالف من جانبها، تعزيزات عسكرية لتعز من محورين، وهما المحور الجنوبي والغربي، في وقت أغارت فيه الطائرات على تجمعات ومواقع للحوثيين وأتباع صالح في مناطق متفرقة من مدينة تعز.
وميدانياً نجحت قوات الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية، أمس الاثنين، في التقدم على جبهة الوازعية بتعز، بعد ساعات من إطلاق عملية عسكرية واسعة لدحر ميليشيات الحوثي وصالح من المحافظة.
وقالت مصادر عسكرية: إن مقاتلي المقاومة سيطروا "على مركز بلدة الوازعية في تعز"، وسط استمرار عمليات "ملاحقة ميليشيات الحوثي وصالح في مناطق جبلية مجاورة".
وأسفرت المواجهات العنيفة في منطقة ذباب عن مقتل 25 متمرداً وأسر آخرين؛ حسب المصادر العسكرية، التي أشارت أيضاً إلى مصرع 10 من عناصر المقاومة وإصابة نحو 30 آخرين بجروح.
وشهدت معظم الجبهات في محافظة تعز ومركزها مدينة تعز، مواجهات عنيفة على إثر بدء العملية العسكرية، بالتعاون مع قوات التحالف؛ لبسط سيطرة الشرعية على المحافظة ورفع الحصار عنها.
وقُتِل أكثر من 17 متمرداً في غارات شنتها طائرات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، على مواقع الميليشيات في ثعبات ومحيط القصر الجمهوري ومعسكر قوات الأمن الخاصة شرقي تعز.
وكانت مصادر عسكرية قد قالت: إن القيادي الميداني في ميليشيات الحوثي، علي الطلي، قُتل في غارة للتحالف استهدفت موكبه على طريق مديرية الوازعية غربي تعز.