20 سؤالا للمواطنين والمقيمين حول التأمين الصحي على العمالة المنزلية
الخرج اون لاين :
استطلعت وزارة العمل آراء المواطنين والمقيمين حول أسعار التأمين الصحي على عمال الخدمة المنزلية ومن في حكمهم، وكذلك الخدمات التي يرغبون بتوفيرها لعمالتهم، إضافة إلى المقترحات لمستوى الرعاية الطبية التي من الممكن تغطيتها طبياً على العمالة المنزلية.
وتضمن الاستبيان 20 سؤالاً والتي خُصصت لدراسة أثر تطبيق التأمين الصحي على عمّال الخدمة المنزلية، ومن في حكمهم، وتركزت حول قيمة قسط التأمين الصحي والإنفاق الصحي الحكومي، حيث تم إعداد الاستبانة لأغراض البحث العلمي فقط.
وحددت الوزارة بحسب موقع "مُساند" ثلاثة مستويات لحدود المنافع -الحد الأقصى للمنفعة سنوياً- التي يرغب رب العمل في التأمين الصحي على عمالته المنزلية، حيث حددت المستوى الأول من 50 ألفا إلى 100 ألف، والثاني من 100 ألف إلى 150 ألفا، بينما أتى الأخير من 150 ألفا إلى 500 ألف.
وعن أسعار التأمين الصحي، طرحت الاستبانة خيارا حول المبلغ المقبول بالنسبة لربّ العمل، من أجل أن يؤمن طبياً على عمالته المنزلية، سواء الخادمة أو السائق، وتفاوتت الأسعار على سبعة مستويات، يزيد كل مستوى عن سابقه بـ100ريال، لتبدأ من مبلغ بين 300 ريال إلى 1000 ريال سنوياً.
وحول المقترحات لمستوى الرعاية الطبية التي من الممكن تغطيتها طبياً على العمالة المنزلية، حددت الوزارة "بمناسب وغير مناسب" لتتضمن على تغطية الحالات الطارئة فقط، والرعاية الطبية الأولية فقط، وكذلك الرعاية الطبية الشاملة (المستشفيات العامة)، كذلك الرعاية الطبية التخصصية، وتصميم برنامج تأميني طبي خاص لعامل المنزل.
وراعى الاستبيان الحلات الإنسانية للعمالة المنزلية، ولم يغفل عن تكاليف الغسيل الكلوي، حيث طرح فكرة أن يكون الحد الأقصى للتكاليف بـ100ألف ريال خلال مدة الوثيقة للتأمين على العمالة المنزلية، كذلك مناسبة أن يكون الحد الأقصى لتكاليف إعادة رفات المتوفى إلى موطنه الأصلي هو 10 آلاف ريال خلال مدة الوثيقة. ومن ضمن الأسئلة، مبلغ الحد الأقصى لتكاليف حالات الإعاقة بـ100 ألف ريال، وعلاج الأسنان بـ2000 ريال، وتكاليف النظارات الطبية بـ400ريال، وتكاليف الحالات النفسية الحادة بـ15 ألف ريال، إضافة إلى تكاليف حالات التلف في صمامات القلب المكتسبة بـ70 ألف ريال، وحالات الإعاقة بـ100 ألف ريال.
وتطرق الاستبيان إلى آثار تطبيق التأمين الصحي على العمالة المنزلية من وجهة نظر ربّ العمل، وطرح عدة تساؤلات، منها: أن التأمين الصحي على العمالة المنزلية يُجنب رب العمل خسائر تعرضهم لمفاجآت الأمراض والإصابات، والتأمين الصحي على العمالة يُعفيه من دفع تكاليف باهظة للعلاج في القطاع الخاص.
وجاء من ضمن آثار تطبيق التأمين أنه يقي عائلة رب العمل من الأمراض المُعدية، مثل: "التهاب الكبد، البكتيريا، الفيروسات" وغيرها، كذلك تجنبه تحمل مصاريف مفاجئة عند التزامه بقسط التأمين الصحي.
وطرح الاستبيان عدة تساؤلات، منها: هل التأمين الصحي على العمالة المنزلية مسؤلية ربّ العمل، أم يحسم المبلغ من راتب العامل الشهري؟، إضافة إلى مشاركة ربّ العمل في دفع قسط التأمين الصحي للعامل المنزلي.
استطلعت وزارة العمل آراء المواطنين والمقيمين حول أسعار التأمين الصحي على عمال الخدمة المنزلية ومن في حكمهم، وكذلك الخدمات التي يرغبون بتوفيرها لعمالتهم، إضافة إلى المقترحات لمستوى الرعاية الطبية التي من الممكن تغطيتها طبياً على العمالة المنزلية.
وتضمن الاستبيان 20 سؤالاً والتي خُصصت لدراسة أثر تطبيق التأمين الصحي على عمّال الخدمة المنزلية، ومن في حكمهم، وتركزت حول قيمة قسط التأمين الصحي والإنفاق الصحي الحكومي، حيث تم إعداد الاستبانة لأغراض البحث العلمي فقط.
وحددت الوزارة بحسب موقع "مُساند" ثلاثة مستويات لحدود المنافع -الحد الأقصى للمنفعة سنوياً- التي يرغب رب العمل في التأمين الصحي على عمالته المنزلية، حيث حددت المستوى الأول من 50 ألفا إلى 100 ألف، والثاني من 100 ألف إلى 150 ألفا، بينما أتى الأخير من 150 ألفا إلى 500 ألف.
وعن أسعار التأمين الصحي، طرحت الاستبانة خيارا حول المبلغ المقبول بالنسبة لربّ العمل، من أجل أن يؤمن طبياً على عمالته المنزلية، سواء الخادمة أو السائق، وتفاوتت الأسعار على سبعة مستويات، يزيد كل مستوى عن سابقه بـ100ريال، لتبدأ من مبلغ بين 300 ريال إلى 1000 ريال سنوياً.
وحول المقترحات لمستوى الرعاية الطبية التي من الممكن تغطيتها طبياً على العمالة المنزلية، حددت الوزارة "بمناسب وغير مناسب" لتتضمن على تغطية الحالات الطارئة فقط، والرعاية الطبية الأولية فقط، وكذلك الرعاية الطبية الشاملة (المستشفيات العامة)، كذلك الرعاية الطبية التخصصية، وتصميم برنامج تأميني طبي خاص لعامل المنزل.
وراعى الاستبيان الحلات الإنسانية للعمالة المنزلية، ولم يغفل عن تكاليف الغسيل الكلوي، حيث طرح فكرة أن يكون الحد الأقصى للتكاليف بـ100ألف ريال خلال مدة الوثيقة للتأمين على العمالة المنزلية، كذلك مناسبة أن يكون الحد الأقصى لتكاليف إعادة رفات المتوفى إلى موطنه الأصلي هو 10 آلاف ريال خلال مدة الوثيقة. ومن ضمن الأسئلة، مبلغ الحد الأقصى لتكاليف حالات الإعاقة بـ100 ألف ريال، وعلاج الأسنان بـ2000 ريال، وتكاليف النظارات الطبية بـ400ريال، وتكاليف الحالات النفسية الحادة بـ15 ألف ريال، إضافة إلى تكاليف حالات التلف في صمامات القلب المكتسبة بـ70 ألف ريال، وحالات الإعاقة بـ100 ألف ريال.
وتطرق الاستبيان إلى آثار تطبيق التأمين الصحي على العمالة المنزلية من وجهة نظر ربّ العمل، وطرح عدة تساؤلات، منها: أن التأمين الصحي على العمالة المنزلية يُجنب رب العمل خسائر تعرضهم لمفاجآت الأمراض والإصابات، والتأمين الصحي على العمالة يُعفيه من دفع تكاليف باهظة للعلاج في القطاع الخاص.
وجاء من ضمن آثار تطبيق التأمين أنه يقي عائلة رب العمل من الأمراض المُعدية، مثل: "التهاب الكبد، البكتيريا، الفيروسات" وغيرها، كذلك تجنبه تحمل مصاريف مفاجئة عند التزامه بقسط التأمين الصحي.
وطرح الاستبيان عدة تساؤلات، منها: هل التأمين الصحي على العمالة المنزلية مسؤلية ربّ العمل، أم يحسم المبلغ من راتب العامل الشهري؟، إضافة إلى مشاركة ربّ العمل في دفع قسط التأمين الصحي للعامل المنزلي.