تحريات شرطة الرياض تطيح ب 6 بنجلاديشيين تورطوا بقضايا احتجاز وسلب
الخرج اون لاين :
تمكنت شرطة منطقة الرياض ممثلة بإدارة التحريات والبحث الجنائي من الإيقاع بستة بنجلاديشيين في العقد الثالث من العمر بعد أن تورطوا بسلب وافدين من نفس الجنسية.
وكان مركز شرطة السليمانية قد تلقى بلاغاً من وافد بنجلاديشي يفيد فيه عن استيقافه من قبل مجموعة وافدين لا يعرفهم واقتياده إلى إحدى الاستراحات بحي السلي واحتجازه وتوثيقه والاعتداء عليه بالضرب ثم سلب ما معه من نقود وهاتفه المحمول، ثم تبعه بلاغ آخر تلقاه مركز شرطة الخليج من وافد آخر من نفس الجنسية مفاده اعتراض طريقه من قبل مجموعة وافدين من نفس جنسيته يستقلون سيارة هونداي لا يعرف رقم لوحتها وأركبوه معهم بالقوة واحتجزوه داخل شقة مفروشة لمدة ثلاثة أيام ثم سرقوا هاتفه الجوال ومبلغا من المال ولاذوا بالفرار.
ونظراً للجرأة الكبيرة والأسلوب الإجرامي الخطير الذي ارتكبت فيه هاتان الجريمتان، فقد وجه مدير شرطة منطقة الرياض إدارة التحريات والبحث الجنائي باتخاذ كافة التدابير الكفيلة بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة، حيث قامت إدارة التحريات بدراسة البلاغين ومقارنة الأسلوب الإجرامي وأوصاف الجناة، وخلصت إلى أن الأيدي التي نفذت الجريمتين واحدة، فتم توسيع دائرة البحث وزرع المصادر السرية ووضع الكمائن الأمنية وقد أسفر ذلك عن كشف هوية المنفذين والقبض عليهم تباعاً، وجرى إيقافهم وإخضاعم لتحقيقات مركزة أسفرت عن إقرارهم بارتكاب الحادثتين وفق مخطط مسبق مبين فيه دور كل منهم في التنفيذ واقتسام المسروقات.
ولا يزال التحقيق مستمراً معهم بتوسع للكشف عن مزيد من الجرائم التي ارتكبوها والمقيدة ضد مجهول، وكذا لمعرفة ما إذا كانت لهم أي أنشطة إجرامية أخرى، وسيحالون إلى الجهة القضائية المختصة حال استكمال إجراءاتهم النظامية.
تمكنت شرطة منطقة الرياض ممثلة بإدارة التحريات والبحث الجنائي من الإيقاع بستة بنجلاديشيين في العقد الثالث من العمر بعد أن تورطوا بسلب وافدين من نفس الجنسية.
وكان مركز شرطة السليمانية قد تلقى بلاغاً من وافد بنجلاديشي يفيد فيه عن استيقافه من قبل مجموعة وافدين لا يعرفهم واقتياده إلى إحدى الاستراحات بحي السلي واحتجازه وتوثيقه والاعتداء عليه بالضرب ثم سلب ما معه من نقود وهاتفه المحمول، ثم تبعه بلاغ آخر تلقاه مركز شرطة الخليج من وافد آخر من نفس الجنسية مفاده اعتراض طريقه من قبل مجموعة وافدين من نفس جنسيته يستقلون سيارة هونداي لا يعرف رقم لوحتها وأركبوه معهم بالقوة واحتجزوه داخل شقة مفروشة لمدة ثلاثة أيام ثم سرقوا هاتفه الجوال ومبلغا من المال ولاذوا بالفرار.
ونظراً للجرأة الكبيرة والأسلوب الإجرامي الخطير الذي ارتكبت فيه هاتان الجريمتان، فقد وجه مدير شرطة منطقة الرياض إدارة التحريات والبحث الجنائي باتخاذ كافة التدابير الكفيلة بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة، حيث قامت إدارة التحريات بدراسة البلاغين ومقارنة الأسلوب الإجرامي وأوصاف الجناة، وخلصت إلى أن الأيدي التي نفذت الجريمتين واحدة، فتم توسيع دائرة البحث وزرع المصادر السرية ووضع الكمائن الأمنية وقد أسفر ذلك عن كشف هوية المنفذين والقبض عليهم تباعاً، وجرى إيقافهم وإخضاعم لتحقيقات مركزة أسفرت عن إقرارهم بارتكاب الحادثتين وفق مخطط مسبق مبين فيه دور كل منهم في التنفيذ واقتسام المسروقات.
ولا يزال التحقيق مستمراً معهم بتوسع للكشف عن مزيد من الجرائم التي ارتكبوها والمقيدة ضد مجهول، وكذا لمعرفة ما إذا كانت لهم أي أنشطة إجرامية أخرى، وسيحالون إلى الجهة القضائية المختصة حال استكمال إجراءاتهم النظامية.