«هدف» يتكفل بمشروع لنقل العاملات في منشآت التأنيث
الخرج اون لاين :
يعكف صندوق الموارد البشرية» هدف» حاليًا إلى استحداث برنامج لدعم المواصلات بالنسبة للأناث الراغبات في العمل في القطاع الخاص، حيث تهدف المبادرة إلى تقييم الوضع الحالي للمواصلات كتحدٍ ودراسة آليات دعم المواصلات للمرأة العاملة في القطاع الخاص وتشجيعها للالتحاق بالوظيفة والمحافظة على استمراريتها في العمل والحد من التسرب الوظيفي بسبب المواصلات. و لتفعيل هذه المبادرة اتخذ هدف بعض الإجراءات، من بينها إقرار دعم مادي من قبل الصندوق كحافز استقرار وظيفي، والعمل جارٍ على وضع الضوابط وآلية الصرف، والبدء في إعداد خطة عقد شراكات إستراتيجية بين الصندوق والشركات المستثمرة في قطاع النقل ومؤسسات القطاع الخاص المُوظفة للسعوديات.
كذلك التركيز على دعم من تم توظيفهن في المراكز التجارية المغلقة والمناطق الصناعية على سبيل التجربة كمرحلة أولى على المدى القصير. كما جاري العمل على إعداد دراسة الحلول والتوصيات لمعالجة المواصلات للنساء العاملات في القطاع الخاص وللأشخاص ذوي الإعاقة كخطة طويلة المدى لدعم المرأة العاملة وذوي الإعاقة لإيجاد حلول لمعالجة تحديات المواصلات وتذليل تأثيرها السلبي. تجدر الإشارة إلى أن الإحصائيات الرسمية لعام 2013 كشفت عن وجود 398538 امرأة سعودية يعملن في منشآت القطاع الخاص.
يعكف صندوق الموارد البشرية» هدف» حاليًا إلى استحداث برنامج لدعم المواصلات بالنسبة للأناث الراغبات في العمل في القطاع الخاص، حيث تهدف المبادرة إلى تقييم الوضع الحالي للمواصلات كتحدٍ ودراسة آليات دعم المواصلات للمرأة العاملة في القطاع الخاص وتشجيعها للالتحاق بالوظيفة والمحافظة على استمراريتها في العمل والحد من التسرب الوظيفي بسبب المواصلات. و لتفعيل هذه المبادرة اتخذ هدف بعض الإجراءات، من بينها إقرار دعم مادي من قبل الصندوق كحافز استقرار وظيفي، والعمل جارٍ على وضع الضوابط وآلية الصرف، والبدء في إعداد خطة عقد شراكات إستراتيجية بين الصندوق والشركات المستثمرة في قطاع النقل ومؤسسات القطاع الخاص المُوظفة للسعوديات.
كذلك التركيز على دعم من تم توظيفهن في المراكز التجارية المغلقة والمناطق الصناعية على سبيل التجربة كمرحلة أولى على المدى القصير. كما جاري العمل على إعداد دراسة الحلول والتوصيات لمعالجة المواصلات للنساء العاملات في القطاع الخاص وللأشخاص ذوي الإعاقة كخطة طويلة المدى لدعم المرأة العاملة وذوي الإعاقة لإيجاد حلول لمعالجة تحديات المواصلات وتذليل تأثيرها السلبي. تجدر الإشارة إلى أن الإحصائيات الرسمية لعام 2013 كشفت عن وجود 398538 امرأة سعودية يعملن في منشآت القطاع الخاص.