جمعية تعاونية تحارب الغلاء بأسعار مخفَّضة.. بعد 3 أشهر
الخرج اون لاين :
ينتظر المجتمع «المديني»، بعد 90 يوماً، إطلاق جمعية تعاونية استهلاكية توفر المواد الغذائية بأسعار مخفضة، وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور حامد الفريدي إن الجهات الحكومية رخصت الجمعية، وتم إشهارها من طريق وزارة الشؤون الاجتماعية، وهي في طور إنهاء بقية الإجراءات. وأشار الفريدي وفقا لـ«الحياة»إلى أن الجمعية تستهدف توفير السلع الغذائية للأعضاء المساهمين فيها بأسعار عادلة ومخفضة، مقارنة بالأسواق كافة في المملكة، وبصورة تشبه ما يحدث في البلدان الخليجية المجاورة، بعد حصولها على الإعفاءات والتسهيلات المتوقعة في استيراد السلع من الخارج. وأضاف: «جمعيتنا ستكون في المدينة المنورة، وستبدأ بأربعة فروع تخدم التوزيع الجغرافي للمدينة، وستكون منهجية البيع فيها عبر طريقتين، إما الحضور للتبضع من مقر الجمعية، أو الشراء عن طريق الإنترنت وتوصيل الطلبات لمنزل العضو المساهم، إذ حضر كبار المسؤولين عن الجمعية دورات متخصصة في التسوق الإلكتروني نظمتها جامعة الملك سعود أخيراً، وتركيزنا في البداية وتحديداً خلال العامين الأولين سيكون على توريد المواد الغذائية فقط، ولاحقاً سنستورد جميع المواد الاستهلاكية التي تتطلبها الأسرة السعودية، كما سيتم منح الأعضاء المساهمين بطاقات تموينية مسبقة الدفع تمكنهم من التسوق الإلكتروني في أي وقت، وتصلهم طلباتهم في مواقعهم».
ينتظر المجتمع «المديني»، بعد 90 يوماً، إطلاق جمعية تعاونية استهلاكية توفر المواد الغذائية بأسعار مخفضة، وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور حامد الفريدي إن الجهات الحكومية رخصت الجمعية، وتم إشهارها من طريق وزارة الشؤون الاجتماعية، وهي في طور إنهاء بقية الإجراءات. وأشار الفريدي وفقا لـ«الحياة»إلى أن الجمعية تستهدف توفير السلع الغذائية للأعضاء المساهمين فيها بأسعار عادلة ومخفضة، مقارنة بالأسواق كافة في المملكة، وبصورة تشبه ما يحدث في البلدان الخليجية المجاورة، بعد حصولها على الإعفاءات والتسهيلات المتوقعة في استيراد السلع من الخارج. وأضاف: «جمعيتنا ستكون في المدينة المنورة، وستبدأ بأربعة فروع تخدم التوزيع الجغرافي للمدينة، وستكون منهجية البيع فيها عبر طريقتين، إما الحضور للتبضع من مقر الجمعية، أو الشراء عن طريق الإنترنت وتوصيل الطلبات لمنزل العضو المساهم، إذ حضر كبار المسؤولين عن الجمعية دورات متخصصة في التسوق الإلكتروني نظمتها جامعة الملك سعود أخيراً، وتركيزنا في البداية وتحديداً خلال العامين الأولين سيكون على توريد المواد الغذائية فقط، ولاحقاً سنستورد جميع المواد الاستهلاكية التي تتطلبها الأسرة السعودية، كما سيتم منح الأعضاء المساهمين بطاقات تموينية مسبقة الدفع تمكنهم من التسوق الإلكتروني في أي وقت، وتصلهم طلباتهم في مواقعهم».