جامعة الأميرة نورة تُنظم ملتقى "تعليم اللُّغة العربية في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي"
نبأ نظم معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم الأحد 28ديسمبر 2025م، ملتقى "تعليم اللُّغة العربية في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي: تجارب وطموحات"، بحضور سعادة رئيسة الجامعة المُكلَّفة، الدكتورة فوزية بنت سليمان العمرو، وبمشاركة باحثين ومتخصصين في مجالي تعليم اللُّغة العربية والذكاء الاصطناعي، وذلك في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
وجاء الملتقى إبرازًا لجهود تطوير تعليم اللُّغة العربية في ضوء التحولات الرقمية، واستشراف مستقبل تعليمها، ورفع كفاءة مخرجاتها، واستعراض أبرز التجارب البحثية والممارسات العالمية من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت سعادة رئيسة جامعة الأميرة نورة المُكلَّفة، الدكتورة فوزية بنت سليمان العمرو، أنَّ" اللُّغة العربية جوهر الهوية، ومحرك التنمية، ومكون أساس في بناء مجتمع معرفي عالمي يعتزُّ بجذوره، ويتقدَّم بثقة نحو المستقبل"، وأشارت رئيسة الجامعة إلى أنَّ " جامعة الأميرة نورة تسعى إلى العمل على تشكيل أنموذج وطني رائد في تعليم اللُّغة العربية، عبر تطوير برامج تعليمية وبحثية متقدمة، وتبنِّي حلول ذكية في المشهد الرقمي المعاصر".
وتناول برنامج الملتقى عدة محاور رئيسة حول دور الذكاء الاصطناعي في دعم تعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها، من خلال عرض أبرز الأساليب والأدوات الذكية التي تُسهم في تطوير المهارات اللغوية، واستعراض التطبيقات التقنية التي تُعزز تعلّم اللُّغة العربية، ومناقشة فعالية دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، من خلال استعراض نماذج وتجارب تعليمية ناجحة.
وتضمَّن الملتقى معرضًا مُصاحبًا بعنوان "نورة ملتقى الحضارات"؛ لتعزيز المواطنة العالمية والاندماج الثقافي، إلى جانب معرض ثقافي دولي شاركت فيه طالبات المعهد من كافة دول العالم، بما عكس تنوّع الهويّات الثقافية من خلال الفلكلور، والحِرَف اليدوية، والأزياء التقليدية.
وشمِل المعرض أركانًا تعريفية لجهات خارجية، ومؤسسات تعليمية وتقنية، ومكتبات عامة؛ أبرزت أحدث ابتكارات الذكاء الاصطناعي في التعليم وتعلّم اللُغات، بما يُسهم في إثراء المحتوى المعرفي وتعزيز البُعد الثقافي.
وشهد الملتقى تدشين سلسلة "نبراس" التعليمية "، التي صُمّمت لخدمة متعلمي اللُّغة العربية من غير الناطقين بها؛ بهدف تطوير تعليم اللُّغة العربية، والإسهام في تحقيق انتشارها العالمي، بما يلبّي الاحتياجات اللغوية والمعرفية.
ويأتي ملتقى "تعليم اللُّغة العربية في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي: تجارب وطموحات"، ضمن أدوار معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها، للمساهمة في تحقيق أهدف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن2025، من خلال دعم المبادرات نوعية المعنيّة باللُّغة العربية، وتعزيز دورها الحضاري محليًّا وعالميًّا، بوصفها ركيزة أساسية في بناء مجتمع معرفي مُتميز.
وجاء الملتقى إبرازًا لجهود تطوير تعليم اللُّغة العربية في ضوء التحولات الرقمية، واستشراف مستقبل تعليمها، ورفع كفاءة مخرجاتها، واستعراض أبرز التجارب البحثية والممارسات العالمية من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت سعادة رئيسة جامعة الأميرة نورة المُكلَّفة، الدكتورة فوزية بنت سليمان العمرو، أنَّ" اللُّغة العربية جوهر الهوية، ومحرك التنمية، ومكون أساس في بناء مجتمع معرفي عالمي يعتزُّ بجذوره، ويتقدَّم بثقة نحو المستقبل"، وأشارت رئيسة الجامعة إلى أنَّ " جامعة الأميرة نورة تسعى إلى العمل على تشكيل أنموذج وطني رائد في تعليم اللُّغة العربية، عبر تطوير برامج تعليمية وبحثية متقدمة، وتبنِّي حلول ذكية في المشهد الرقمي المعاصر".
وتناول برنامج الملتقى عدة محاور رئيسة حول دور الذكاء الاصطناعي في دعم تعليم اللُّغة العربية للناطقين بغيرها، من خلال عرض أبرز الأساليب والأدوات الذكية التي تُسهم في تطوير المهارات اللغوية، واستعراض التطبيقات التقنية التي تُعزز تعلّم اللُّغة العربية، ومناقشة فعالية دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، من خلال استعراض نماذج وتجارب تعليمية ناجحة.
وتضمَّن الملتقى معرضًا مُصاحبًا بعنوان "نورة ملتقى الحضارات"؛ لتعزيز المواطنة العالمية والاندماج الثقافي، إلى جانب معرض ثقافي دولي شاركت فيه طالبات المعهد من كافة دول العالم، بما عكس تنوّع الهويّات الثقافية من خلال الفلكلور، والحِرَف اليدوية، والأزياء التقليدية.
وشمِل المعرض أركانًا تعريفية لجهات خارجية، ومؤسسات تعليمية وتقنية، ومكتبات عامة؛ أبرزت أحدث ابتكارات الذكاء الاصطناعي في التعليم وتعلّم اللُغات، بما يُسهم في إثراء المحتوى المعرفي وتعزيز البُعد الثقافي.
وشهد الملتقى تدشين سلسلة "نبراس" التعليمية "، التي صُمّمت لخدمة متعلمي اللُّغة العربية من غير الناطقين بها؛ بهدف تطوير تعليم اللُّغة العربية، والإسهام في تحقيق انتشارها العالمي، بما يلبّي الاحتياجات اللغوية والمعرفية.
ويأتي ملتقى "تعليم اللُّغة العربية في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي: تجارب وطموحات"، ضمن أدوار معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها، للمساهمة في تحقيق أهدف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن2025، من خلال دعم المبادرات نوعية المعنيّة باللُّغة العربية، وتعزيز دورها الحضاري محليًّا وعالميًّا، بوصفها ركيزة أساسية في بناء مجتمع معرفي مُتميز.