جمعية صعوبات التعلم تشارك في مبادرة (الرياض تتطوع)
نبأ شاركت الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم في تفعيل مبادرة #الرياض_تتطوع التي نظمتها أمانة منطقة الرياض في حديقة أريج التابعة لمكتب مدينتي – السلام، حيث شارك عدد من متطوعي الجمعية وعدد من المدارس الشريكة في تنفيذ مجموعة من الأعمال التطوعية داخل الحديقة، من بينها زراعة الشتلات بهدف الإسهام في تحسين المشهد الحضري وتعزيز المشاركة المجتمعية.
وحول هذه المشاركة، صرّحت الدكتورة فردوس أبوالقاسم، المدير التنفيذي للجمعية، بأن مشاركة الجمعية تأتي ضمن جهودها المستمرة في تعزيز ثقافة التطوع وتفعيل دور أفراد المجتمع في دعم وتمكين ذوي صعوبات التعلّم، وذلك تحقيقًا لأهداف الجمعية في توسيع نطاق المشاركة المجتمعية بما يعود بالنفع على هذه الفئة الغالية.
وأعربت أبوالقاسم عن شكرها لـ أمانة منطقة الرياض على تنظيم هذه المبادرة الوطنية (الرياض تتطوع) التي تعزز قيم التطوع في المجتمع، مثمنةً جهود الأمانة في هذا الحدث النوعي كأكبر تجمّع تطوعي، يُسهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وشمولًا.
كما أشادت أبوالقاسم بالدور المهم الذي تقوم به المؤسسات التعليمية في غرس قيم التطوع لدى الأطفال، وذلك من خلال مشاركتهم في هذه المبادرة، حيث شاركت عدد من المدارس، من بينها: الابتدائية 208 والروضة الملحقة بها و مدارس دار العلوم للبنات – القسم الابتدائي الأهلي بمشاركة عدد من المعلمات والمشرفات،
مؤكدة أن مثل هذه المشاركات تُسهم في غرس قيم العطاء والمسؤولية لدى الأطفال والنشء، وتوفر لهم فرصة لإثراء تجاربهم، مما يعزز الشراكة المجتمعية والتكامل بين الجهات، وينعكس إيجابًا على جودة الحياة، ودعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال التطوع.
وفي ختام تصريحها، قدّمت الدكتورة أبوالقاسم شكرها لجميع المتطوعين والمتطوعات المشاركين في المبادرة، ولإدارات المدارس المشاركة ،الأستاذة الجوهرة الصغير – مديرة مدارس دار العلوم،و الأستاذة سامية الغامدي – مديرة الابتدائية 208.
واختتمت أبوالقاسم بقولها: “إن الجمعية تسعى دائمًا إلى ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي بوصفه رافدًا أساسيًا في تنمية المجتمع وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.”
وحول هذه المشاركة، صرّحت الدكتورة فردوس أبوالقاسم، المدير التنفيذي للجمعية، بأن مشاركة الجمعية تأتي ضمن جهودها المستمرة في تعزيز ثقافة التطوع وتفعيل دور أفراد المجتمع في دعم وتمكين ذوي صعوبات التعلّم، وذلك تحقيقًا لأهداف الجمعية في توسيع نطاق المشاركة المجتمعية بما يعود بالنفع على هذه الفئة الغالية.
وأعربت أبوالقاسم عن شكرها لـ أمانة منطقة الرياض على تنظيم هذه المبادرة الوطنية (الرياض تتطوع) التي تعزز قيم التطوع في المجتمع، مثمنةً جهود الأمانة في هذا الحدث النوعي كأكبر تجمّع تطوعي، يُسهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وشمولًا.
كما أشادت أبوالقاسم بالدور المهم الذي تقوم به المؤسسات التعليمية في غرس قيم التطوع لدى الأطفال، وذلك من خلال مشاركتهم في هذه المبادرة، حيث شاركت عدد من المدارس، من بينها: الابتدائية 208 والروضة الملحقة بها و مدارس دار العلوم للبنات – القسم الابتدائي الأهلي بمشاركة عدد من المعلمات والمشرفات،
مؤكدة أن مثل هذه المشاركات تُسهم في غرس قيم العطاء والمسؤولية لدى الأطفال والنشء، وتوفر لهم فرصة لإثراء تجاربهم، مما يعزز الشراكة المجتمعية والتكامل بين الجهات، وينعكس إيجابًا على جودة الحياة، ودعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال التطوع.
وفي ختام تصريحها، قدّمت الدكتورة أبوالقاسم شكرها لجميع المتطوعين والمتطوعات المشاركين في المبادرة، ولإدارات المدارس المشاركة ،الأستاذة الجوهرة الصغير – مديرة مدارس دار العلوم،و الأستاذة سامية الغامدي – مديرة الابتدائية 208.
واختتمت أبوالقاسم بقولها: “إن الجمعية تسعى دائمًا إلى ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي بوصفه رافدًا أساسيًا في تنمية المجتمع وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.”
