منطقة الحرفيين تجمع الإبداع المحلي وتقدم تجربة تفاعلية لزوار المنتدى الدولي للحرف اليدوية بسكاكا
نبأ شهد اليوم الأول من أعمال المنتدى الدولي للحِرَف اليدوية المقام في مركز الجوف الحضاري بمدينة سكاكا، إطلاق منطقة الحرفيين التي خُصصت لعرض نماذج متنوعة من الصناعات التقليدية السعودية، مقدمة مساحة مفتوحة للحرفيين لاستعراض إبداعاتهم أمام الزوار والمشاركين من داخل المملكة وخارجها.
وتُبرز المنطقة الحرفية تنوع الإنتاج المحلي في مجالات النسيج، السدو، الخوص، الفخار، ومنتجات التزيين بأشكال مستوحاة من التراث السعودي، وشهدت حضورًا لافتًا من المهتمين بالصناعات التقليدية والراغبين بالتعرف على أساليب العمل الحرفي عن قرب.
وتوفر الأركان المصاحبة فرصًا مباشرة للتفاعل مع الصنّاع، والاطلاع على مراحل التشكيل والإنتاج، بما يعكس مهارة الحرفيين وقدرتهم على تطوير أدوات العمل وتقنياتهم دون الإخلال بجذور الهوية التراثية، كما تتيح مساحة لعرض مبادرات ومشاريع ناشئة في المجال، بما يسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية للحرف التقليدية، وتعزيز المشاركة المجتمعية.
وتأتي منطقة الحرفيين ضمن برنامج الفعاليات المصاحب للمنتدى، تأكيدًا على أهمية إبراز الحرف الوطنية كرافد ثقافي واقتصادي قابل للتوسع، ودعمًا للممارسين الحرفيين وتطوير حضورهم في الأسواق المحلية والعالمية، انسجامًا مع توجهات القطاع الثقافي في المملكة.
وتُبرز المنطقة الحرفية تنوع الإنتاج المحلي في مجالات النسيج، السدو، الخوص، الفخار، ومنتجات التزيين بأشكال مستوحاة من التراث السعودي، وشهدت حضورًا لافتًا من المهتمين بالصناعات التقليدية والراغبين بالتعرف على أساليب العمل الحرفي عن قرب.
وتوفر الأركان المصاحبة فرصًا مباشرة للتفاعل مع الصنّاع، والاطلاع على مراحل التشكيل والإنتاج، بما يعكس مهارة الحرفيين وقدرتهم على تطوير أدوات العمل وتقنياتهم دون الإخلال بجذور الهوية التراثية، كما تتيح مساحة لعرض مبادرات ومشاريع ناشئة في المجال، بما يسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية للحرف التقليدية، وتعزيز المشاركة المجتمعية.
وتأتي منطقة الحرفيين ضمن برنامج الفعاليات المصاحب للمنتدى، تأكيدًا على أهمية إبراز الحرف الوطنية كرافد ثقافي واقتصادي قابل للتوسع، ودعمًا للممارسين الحرفيين وتطوير حضورهم في الأسواق المحلية والعالمية، انسجامًا مع توجهات القطاع الثقافي في المملكة.