جامعة الأميرة نورة ودارة الملك عبدالعزيز تُوقعان اتفاقية تعاون
نبأ وقَّعت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ودارة الملك عبدالعزيز، اليوم الاثنين 17 نوفمبر 2025م، بمقر الجامعة، اتفاقية تعاون لتعزيز الشراكة وتبادل الخبرات والكفاءات في المجالات العلمية، والمعرفية، والثقافية والبحثية وخاصة فيما يتصل بتاريخ المرأة السعودية.
ومثَّلت جامعة الأميرة نورة في توقيع الاتفاقية، سعادة رئيسة الجامعة المُكلَّفة، الدكتورة فوزية بنت سليمان العمرو، بينما مثَّل دارة الملك عبدالعزيز، سعادة الرئيس التنفيذي للدارة، الأستاذ تركي بن محمد الشويعر.
وتشمل اتفاقية التعاون عددًا من المجالات من أبرزها: التعاون في توثيق تاريخ المرأة السعودية، والتعاون في مجال الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام، وإنتاج أفلام وثائقية وعلمية ذات اهتمام مشترك، إلى جانب تطوير البرامج الأكاديمية في التخصصات الإنسانية والاجتماعية، وتمكين طالبات قسم التاريخ والجغرافيا والاستدامة البيئية، وقسم اللغة العربية والمكتبات بالجامعة من التدريب التعاوني، إضافةً إلى تبادل الخبرات العلمية والفنية لتنفيذ برامج مشتركة.
ويأتي توقيع الاتفاقية تحقيقًا للأهداف المشتركة بين الجانبين، والمتمثلة في تبادل الخبرات والكفاءات، وتعزيز العمل التكاملي في المجالات العلمية والمعرفية، ودعم المبادرات التي تُسهم في تطوير القدرات الوطنية، وتمكين الطالبات في التدريب التعاوني، كما يأتي في إطار حرص جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتعزيز ريادة المرأة في مسيرة التنمية الوطنية.
ومثَّلت جامعة الأميرة نورة في توقيع الاتفاقية، سعادة رئيسة الجامعة المُكلَّفة، الدكتورة فوزية بنت سليمان العمرو، بينما مثَّل دارة الملك عبدالعزيز، سعادة الرئيس التنفيذي للدارة، الأستاذ تركي بن محمد الشويعر.
وتشمل اتفاقية التعاون عددًا من المجالات من أبرزها: التعاون في توثيق تاريخ المرأة السعودية، والتعاون في مجال الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام، وإنتاج أفلام وثائقية وعلمية ذات اهتمام مشترك، إلى جانب تطوير البرامج الأكاديمية في التخصصات الإنسانية والاجتماعية، وتمكين طالبات قسم التاريخ والجغرافيا والاستدامة البيئية، وقسم اللغة العربية والمكتبات بالجامعة من التدريب التعاوني، إضافةً إلى تبادل الخبرات العلمية والفنية لتنفيذ برامج مشتركة.
ويأتي توقيع الاتفاقية تحقيقًا للأهداف المشتركة بين الجانبين، والمتمثلة في تبادل الخبرات والكفاءات، وتعزيز العمل التكاملي في المجالات العلمية والمعرفية، ودعم المبادرات التي تُسهم في تطوير القدرات الوطنية، وتمكين الطالبات في التدريب التعاوني، كما يأتي في إطار حرص جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتعزيز ريادة المرأة في مسيرة التنمية الوطنية.