أمين عام جمعية الكشافة يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة اليوم الوطني الـ 95 للمملكة
نبأ رفع الأمين العام لجمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس، أسمى آيات التهاني والتبريكات، باسمه وباسم منسوبي الجمعية، إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – بمناسبة اليوم الوطني الـ95 للمملكة.
وأكد المديرس أن هذه الذكرى الغالية ليست مجرد مناسبة تاريخية، وإنما هي شاهد على ملحمة إنسانية وحضارية فريدة بدأها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – حين وحّد الأرض والإنسان تحت راية التوحيد، لتبدأ مسيرة البناء التي جعلت المملكة في مصاف الدول الحديثة، راسخة الأركان، متينة الأساس، تستمد أنظمتها ومبادئها من كتاب الله وسنة نبيه الكريم.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يجدد العزائم ويستحضر التضحيات، ويغرس في النفوس مشاعر الولاء والانتماء لهذا الكيان الشامخ الذي يمضي اليوم بثقة نحو المستقبل بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – حيث باتت المملكة أنموذجاً عالمياً في التنمية، ومركزاً لصناعة المبادرات الإنسانية، ورمزاً للأمن والاستقرار.
ونوه المديرس بالدور التربوي والوطني الذي تؤديه الكشافة السعودية منذ أكثر من تسعين عاماً، مؤكداً أن الفتية والشباب مطالبون بأن يكونوا شركاء فاعلين في صون مكتسبات الوطن، والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشاد بما تحققه مبادرة "رسل السلام" التي انطلقت من المملكة لتصبح أكبر المبادرات الشبابية على مستوى العالم، مبيّناً أن تجديد المملكة دعمها للمبادرة بقيمة 50 مليون دولار يترجم رسالتها في تعزيز ثقافة السلام، وتمكين الشباب، وخدمة المجتمعات في 176 دولة.
واختتم المديرس تصريحه بالتأكيد على أن اليوم الوطني مناسبة نستحضر فيها الماضي المجيد، ونعيش حاضراً مزدهراً، ونصنع مستقبلاً أكثر إشراقاً، مستلهمين من قيادتنا الرشيدة رؤية تصنع السلام، وتبني التنمية، وترسخ قيمة الإنسان.
وأكد المديرس أن هذه الذكرى الغالية ليست مجرد مناسبة تاريخية، وإنما هي شاهد على ملحمة إنسانية وحضارية فريدة بدأها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – حين وحّد الأرض والإنسان تحت راية التوحيد، لتبدأ مسيرة البناء التي جعلت المملكة في مصاف الدول الحديثة، راسخة الأركان، متينة الأساس، تستمد أنظمتها ومبادئها من كتاب الله وسنة نبيه الكريم.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يجدد العزائم ويستحضر التضحيات، ويغرس في النفوس مشاعر الولاء والانتماء لهذا الكيان الشامخ الذي يمضي اليوم بثقة نحو المستقبل بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – حيث باتت المملكة أنموذجاً عالمياً في التنمية، ومركزاً لصناعة المبادرات الإنسانية، ورمزاً للأمن والاستقرار.
ونوه المديرس بالدور التربوي والوطني الذي تؤديه الكشافة السعودية منذ أكثر من تسعين عاماً، مؤكداً أن الفتية والشباب مطالبون بأن يكونوا شركاء فاعلين في صون مكتسبات الوطن، والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشاد بما تحققه مبادرة "رسل السلام" التي انطلقت من المملكة لتصبح أكبر المبادرات الشبابية على مستوى العالم، مبيّناً أن تجديد المملكة دعمها للمبادرة بقيمة 50 مليون دولار يترجم رسالتها في تعزيز ثقافة السلام، وتمكين الشباب، وخدمة المجتمعات في 176 دولة.
واختتم المديرس تصريحه بالتأكيد على أن اليوم الوطني مناسبة نستحضر فيها الماضي المجيد، ونعيش حاضراً مزدهراً، ونصنع مستقبلاً أكثر إشراقاً، مستلهمين من قيادتنا الرشيدة رؤية تصنع السلام، وتبني التنمية، وترسخ قيمة الإنسان.