#مركز_الملك_سلمان_للإغاثة يوقع 4 اتفاقيات لدعم #التعليم والمياه ورعاية الأيتام في #سوريا
نبأ وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول بمدينة دمشق اتفاقية تعاون مشترك مع وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية؛ لإعادة تأهيل المقر الخاص بوزارة الطوارئ وإدارة الكوارث، ورفع القدرات وتبادل الخبرات في المجال الإنساني بمحافظة دمشق، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح.
وقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
ويأتي ذلك امتدادًا لجهود المملكة العربية السعودية التي تقدمها عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لإعادة تأهيل المباني وترميمها في الدول ذات الاحتياج.
كما وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني؛ لتنفيذ مشروع “بسمة أمل” لرعاية الأيتام وأسرهم في الجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح.
وقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، وذلك في العاصمة دمشق.
وتهدف الاتفاقية إلى صرف الكفالات النقدية التي تلبي احتياجات الأيتام الأساسية وتسديد رسومهم الدراسية وتقديم برامج وأنشطة ترفيهية، إضافة إلى توفير السلال الغذائية والكسوة لهم ولأسرهم في مناطق ريف دمشق وحمص وإدلب، يستفيد منها (900) فرد.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال المركز لدعم فئة الأيتام في مختلف دول العالم وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لهم.
ووقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول بمدينة دمشق اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني، لإعادة تأهيل المدارس المتضررة في محافظات حلب وإدلب وحمص بالجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح.
وقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
وسيجري بموجب الاتفاقية إعادة تأهيل وتأثيث (34) مدرسة حكومية متضررة، وتجهيز (60) فصلًا دراسيًا بكامل المتطلبات، وبناء (16) دورة مياه وتركيب (39) من منظومات الطاقة الشمسية لضمان توفير الكهرباء بشكل مستدام في عدد من المدارس، يستفيد منها (26.197) فردًا.
ويأتي ذلك امتدادًا لجهود المملكة العربية السعودية التي تقدمها عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفزة تدعم جودة التعليم وظروف الدراسة وتلبي احتياجات المجتمعات المحلية في سوريا.
كما وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول في مدينة دمشق اتفاقية تعاون مشترك مع وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية؛ لتأهيل آبار العقدة الثامنة في محافظة دمشق و ريفها بالجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح. وقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
وتهدف الاتفاقية لتأهيل (18) بئرًا لتحسين جودة الحياة من خلال توفير المياه الآمنة والنقية للمجتمعات، والحد من انتشار الأمراض الوبائية الناتجة عن شرب المياه الملوثة، يستفيد منها (300) ألف فرد.
ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع والبرامج الإنسانية والإغاثية المتعلقة بقطاع المياه والإصحاح البيئي التي تنفذها المملكة عبر المركز لتحسين جودة الحياة وتوفير حلول مستدامة للبيئة والتقليل من انتشار الأمراض والأوبئة في الدول المحتاجة حول العالم.
وقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
ويأتي ذلك امتدادًا لجهود المملكة العربية السعودية التي تقدمها عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لإعادة تأهيل المباني وترميمها في الدول ذات الاحتياج.
كما وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني؛ لتنفيذ مشروع “بسمة أمل” لرعاية الأيتام وأسرهم في الجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح.
وقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، وذلك في العاصمة دمشق.
وتهدف الاتفاقية إلى صرف الكفالات النقدية التي تلبي احتياجات الأيتام الأساسية وتسديد رسومهم الدراسية وتقديم برامج وأنشطة ترفيهية، إضافة إلى توفير السلال الغذائية والكسوة لهم ولأسرهم في مناطق ريف دمشق وحمص وإدلب، يستفيد منها (900) فرد.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال المركز لدعم فئة الأيتام في مختلف دول العالم وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لهم.
ووقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول بمدينة دمشق اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني، لإعادة تأهيل المدارس المتضررة في محافظات حلب وإدلب وحمص بالجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح.
وقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
وسيجري بموجب الاتفاقية إعادة تأهيل وتأثيث (34) مدرسة حكومية متضررة، وتجهيز (60) فصلًا دراسيًا بكامل المتطلبات، وبناء (16) دورة مياه وتركيب (39) من منظومات الطاقة الشمسية لضمان توفير الكهرباء بشكل مستدام في عدد من المدارس، يستفيد منها (26.197) فردًا.
ويأتي ذلك امتدادًا لجهود المملكة العربية السعودية التي تقدمها عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفزة تدعم جودة التعليم وظروف الدراسة وتلبي احتياجات المجتمعات المحلية في سوريا.
كما وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول في مدينة دمشق اتفاقية تعاون مشترك مع وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية؛ لتأهيل آبار العقدة الثامنة في محافظة دمشق و ريفها بالجمهورية العربية السورية، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح. وقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز.
وتهدف الاتفاقية لتأهيل (18) بئرًا لتحسين جودة الحياة من خلال توفير المياه الآمنة والنقية للمجتمعات، والحد من انتشار الأمراض الوبائية الناتجة عن شرب المياه الملوثة، يستفيد منها (300) ألف فرد.
ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع والبرامج الإنسانية والإغاثية المتعلقة بقطاع المياه والإصحاح البيئي التي تنفذها المملكة عبر المركز لتحسين جودة الحياة وتوفير حلول مستدامة للبيئة والتقليل من انتشار الأمراض والأوبئة في الدول المحتاجة حول العالم.