اكتمال وصول الوفد الكشفي السعودي للمشاركة في الجامبوري العالمي للكشاف المسلم بجاكرتا
نبأ الرياض – مبارك الدوسري اكتمل عقد وفد جمعية الكشافة العربية السعودية المشارك في الجامبوري العالمي للكشاف المسلم، الذي تستضيفه العاصمة الإندونيسية جاكرتا في المعسكر الكشفي الوطني بسيبوبور، بتنظيم مشترك بين معهد دار السلام كونتور للتربية الإسلامية الحديثة، والاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب (WIUSY)، وحركة الكشافة الإندونيسية، احتفاءً بمرور مئة عام على تأسيس "بوندوك موديرن دارالسلام غونتور".
ويضم الوفد السعودي 41 عضواً من الفتية والشباب والقادة والقائدات من مختلف قطاعات الجمعية، تأكيداً لحرصها على المشاركة الفاعلة في المحافل الكشفية العالمية، وترسيخ رسالتها في الإسهام بتنمية قدرات النشء والشباب، وتعزيز حضور الكشافة السعودية في الملتقيات الدولية، بما يعكس الصورة المشرقة للمملكة ودورها الريادي في دعم الحركة الكشفية.
وينتظر أن يسجل الوفد حضوراً مميزاً في فعاليات الجامبوري، التي تشمل الأمسية الترحيبية "مساء سلام دنيا"، والعروض الليلية للتبادل الثقافي، والمهرجان الإسلامي للشباب، إضافة إلى أنشطة المغامرات والبرامج الميدانية والمسابقات القيادية الهادفة إلى ترسيخ روح الفريق والمسؤولية والتعاون بين المشاركين.
ويُعد الجامبوري العالمي للكشاف المسلم ملتقىً نوعياً يجمع الكشافة المسلمين من مختلف دول العالم في إطار من الوحدة والتآخي، ويعزز القيم الكشفية، ويسهم في تنمية الشباب المسلم، وإكسابهم مهارات قيادية ومعرفية، إلى جانب توطيد جسور التواصل والتفاهم بين الثقافات.
ويضم الوفد السعودي 41 عضواً من الفتية والشباب والقادة والقائدات من مختلف قطاعات الجمعية، تأكيداً لحرصها على المشاركة الفاعلة في المحافل الكشفية العالمية، وترسيخ رسالتها في الإسهام بتنمية قدرات النشء والشباب، وتعزيز حضور الكشافة السعودية في الملتقيات الدولية، بما يعكس الصورة المشرقة للمملكة ودورها الريادي في دعم الحركة الكشفية.
وينتظر أن يسجل الوفد حضوراً مميزاً في فعاليات الجامبوري، التي تشمل الأمسية الترحيبية "مساء سلام دنيا"، والعروض الليلية للتبادل الثقافي، والمهرجان الإسلامي للشباب، إضافة إلى أنشطة المغامرات والبرامج الميدانية والمسابقات القيادية الهادفة إلى ترسيخ روح الفريق والمسؤولية والتعاون بين المشاركين.
ويُعد الجامبوري العالمي للكشاف المسلم ملتقىً نوعياً يجمع الكشافة المسلمين من مختلف دول العالم في إطار من الوحدة والتآخي، ويعزز القيم الكشفية، ويسهم في تنمية الشباب المسلم، وإكسابهم مهارات قيادية ومعرفية، إلى جانب توطيد جسور التواصل والتفاهم بين الثقافات.