#التحالف_الإسلامي_العسكري يختتم دورة مكافحة تمويل الإرهاب في #جزر_القمر
نبأ اختتم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب اليوم، أعمال الدورة التدريبية المتخصصة، التي أقيمت في العاصمة القمرية موروني، بعنوان “محاربة تمويل الإرهاب وغسل الأموال-المستوى التأسيسي”، وامتدت لخمسة أيام ضمن إطار مبادرة “بناء” الإستراتيجية.
وجاءت مراسم الختام بحضور معالي مدير مكتب رئيس الجمهورية المكلف بالدفاع يوسف محمد علي، ومدير مكتب معالي وزير المالية والميزانية والقطاع المصرفي بجمهورية القمر المتحدة، سيد عبدالله عبدالكريم، وعدد من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الجهات الرقابية والمؤسسات المالية.
وأشاد أصحاب المعالي خلال الكلمات الختامية بمثل هذه البرامج النوعية في بناء قدرات الدول وتعزيز البنية المؤسسية للقطاعين المالي والأمني، مؤكدين أن التعاون مع التحالف الإسلامي يشكل لبنة مهمة في تطوير قدرات التصدي لجرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لاستقرار الاقتصادات الوطنية وأمن المجتمعات.
واستهدفت الدورة تمكين المشاركين من الجهات القضائية والرقابية ومؤسسات إنفاذ القانون، إلى جانب القطاعين المالي وغير المالي، من أدوات فنية ومعرفية حديثة لتعزيز كفاءاتهم في كشف ومنع الجرائم المالية ذات الصلة بالإرهاب، من خلال محاور شملت الأطر القانونية الوطنية والدولية، وتحليل الأنماط المالية المشبوهة، والتعاون الإقليمي والدولي، وإستراتيجيات الامتثال والوقاية، ودور الإعلام في رفع الوعي المجتمعي.
ويأتي تنظيم هذه الدورة في إطار التزام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية وفقًا لمبادراته الإستراتيجية في الدول الأعضاء، وتعزيز التكامل بين المسارات الأمنية والاقتصادية، عبر شراكات إستراتيجية مع الجهات الوطنية في الدول الأعضاء، بما يسهم في ترسيخ بيئة قانونية ومؤسسية محصنّة وقادرة على التصدي لمصادر تمويل الإرهاب.
وجاءت مراسم الختام بحضور معالي مدير مكتب رئيس الجمهورية المكلف بالدفاع يوسف محمد علي، ومدير مكتب معالي وزير المالية والميزانية والقطاع المصرفي بجمهورية القمر المتحدة، سيد عبدالله عبدالكريم، وعدد من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الجهات الرقابية والمؤسسات المالية.
وأشاد أصحاب المعالي خلال الكلمات الختامية بمثل هذه البرامج النوعية في بناء قدرات الدول وتعزيز البنية المؤسسية للقطاعين المالي والأمني، مؤكدين أن التعاون مع التحالف الإسلامي يشكل لبنة مهمة في تطوير قدرات التصدي لجرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لاستقرار الاقتصادات الوطنية وأمن المجتمعات.
واستهدفت الدورة تمكين المشاركين من الجهات القضائية والرقابية ومؤسسات إنفاذ القانون، إلى جانب القطاعين المالي وغير المالي، من أدوات فنية ومعرفية حديثة لتعزيز كفاءاتهم في كشف ومنع الجرائم المالية ذات الصلة بالإرهاب، من خلال محاور شملت الأطر القانونية الوطنية والدولية، وتحليل الأنماط المالية المشبوهة، والتعاون الإقليمي والدولي، وإستراتيجيات الامتثال والوقاية، ودور الإعلام في رفع الوعي المجتمعي.
ويأتي تنظيم هذه الدورة في إطار التزام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية وفقًا لمبادراته الإستراتيجية في الدول الأعضاء، وتعزيز التكامل بين المسارات الأمنية والاقتصادية، عبر شراكات إستراتيجية مع الجهات الوطنية في الدول الأعضاء، بما يسهم في ترسيخ بيئة قانونية ومؤسسية محصنّة وقادرة على التصدي لمصادر تمويل الإرهاب.