منحت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الحدود الشمالية، فرع وزارة الصحة بالمنطقة شهادة امتثال تسلمها الأستاذ / سالم الرشيدي، مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة ،
نبأ حيث أن شهادة أمتثال تقدم كوثيقة تُمنح للجهات الحكومية والخاصة التي تلتزم بمعايير واشتراطات السلامة الإسعافية التي حددتها الهيئة،
و ذلك ضمن مشروع "معاذ" الذي يهدف إلى رفع الجاهزية الإسعافية في مقار العمل للتعامل الفوري مع الحالات الطارئة.
وجرى تسليم الشهادة في مقر فرع وزارة الصحة بالمنطقة، بحضور مدير عام هيئة الهلال الأحمر بمنطقة الحدود الشمالية الأستاذ / مساعد بن غالي العنزي، ، حيث ثمّن الجميع هذا الإنجاز الذي يعكس حرص المحافظة على تهيئة بيئة عمل آمنة وداعمة ومتماشية مع أعلى معايير السلامة المهنية ، ورفع جاهزية المنشآت الحكومية للتعامل مع الحالات الطارئة.
ويعني مشروع معاذ بتدريب منسوبي الجهات الحكومية على مبادئ الإسعافات الأولية وتوفير الأدوات الطبية اللازمة وفق المعايير المعتمدة من الهيئة بالإضافة التدريب على أجهزة الصدمات القلبية - AED - وكيفية استخدامها
وأكّد العنزي أن هذه المبادرات النوعية تخدم المواطن والمقيم، وتُسهم في تعزيز جودة الحياة وفق تطلعات القيادة الرشيدة ورؤية السعودية 2030 م كما نوّه بالجهود الكبيرة التي بذلها فريق العمل بالأماكن العامة ومقرات العمل، مشيدًا بما قدّموه من عمل احترافي ساهم في تحقيق هذا الإنجاز النوعي.

و ذلك ضمن مشروع "معاذ" الذي يهدف إلى رفع الجاهزية الإسعافية في مقار العمل للتعامل الفوري مع الحالات الطارئة.
وجرى تسليم الشهادة في مقر فرع وزارة الصحة بالمنطقة، بحضور مدير عام هيئة الهلال الأحمر بمنطقة الحدود الشمالية الأستاذ / مساعد بن غالي العنزي، ، حيث ثمّن الجميع هذا الإنجاز الذي يعكس حرص المحافظة على تهيئة بيئة عمل آمنة وداعمة ومتماشية مع أعلى معايير السلامة المهنية ، ورفع جاهزية المنشآت الحكومية للتعامل مع الحالات الطارئة.
ويعني مشروع معاذ بتدريب منسوبي الجهات الحكومية على مبادئ الإسعافات الأولية وتوفير الأدوات الطبية اللازمة وفق المعايير المعتمدة من الهيئة بالإضافة التدريب على أجهزة الصدمات القلبية - AED - وكيفية استخدامها
وأكّد العنزي أن هذه المبادرات النوعية تخدم المواطن والمقيم، وتُسهم في تعزيز جودة الحياة وفق تطلعات القيادة الرشيدة ورؤية السعودية 2030 م كما نوّه بالجهود الكبيرة التي بذلها فريق العمل بالأماكن العامة ومقرات العمل، مشيدًا بما قدّموه من عمل احترافي ساهم في تحقيق هذا الإنجاز النوعي.
