#مركز_التواصل_الحضاري يوقع شراكة مع #تحالف_الحضارات بـ #الأمم_المتحدة
نبأ وقع مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري اليوم، مذكرة تفاهم مع مكتب تحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة (UNAOC)، وذلك في إطار جهود المركز لتعزيز الشراكات والتعاون الدولي، وترسيخ قيم الوسطية والتسامح والتعايش.
وتهدف المذكرة إلى تنفيذ مشاريع ومبادرات مشتركة تسهم في تعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات، ومكافحة خطاب الكراهية، وتعزيز القيم الإنسانية والمشتركات والاندماج الاجتماعي، إضافة إلى المساهمة في دعم خطة عمل الأمم المتحدة لحماية المواقع الدينية، وتبادل المعارف والخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك والتعاون في تنظيم الفعاليات والبرامج على المستوى الدولي، وتطوير مبادرات معرفية دولية مشتركة تُسهم في نقل المعرفة وبناء القدرات.
ومثّل مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري في توقيع المذكرة، الأمين العام الدكتور عبدالله الفوزان، فيما مثّل مكتب تحالف الحضارات الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل أنخيل موراتينوس.
وأكد الجانبان أهمية الشراكة في مواجهة التحديات العالمية المتعلقة بتعزيز التفاهم بين الشعوب، وبناء مجتمعات أكثر احترامًا وتسامحًا، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030 في تعزيز حضورها الدولي من خلال مؤسسات المجتمع المدني وتعزيز التواصل والتفاهم بين المجتمعات على المستوى الدولي.
وتهدف المذكرة إلى تنفيذ مشاريع ومبادرات مشتركة تسهم في تعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات، ومكافحة خطاب الكراهية، وتعزيز القيم الإنسانية والمشتركات والاندماج الاجتماعي، إضافة إلى المساهمة في دعم خطة عمل الأمم المتحدة لحماية المواقع الدينية، وتبادل المعارف والخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك والتعاون في تنظيم الفعاليات والبرامج على المستوى الدولي، وتطوير مبادرات معرفية دولية مشتركة تُسهم في نقل المعرفة وبناء القدرات.
ومثّل مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري في توقيع المذكرة، الأمين العام الدكتور عبدالله الفوزان، فيما مثّل مكتب تحالف الحضارات الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل أنخيل موراتينوس.
وأكد الجانبان أهمية الشراكة في مواجهة التحديات العالمية المتعلقة بتعزيز التفاهم بين الشعوب، وبناء مجتمعات أكثر احترامًا وتسامحًا، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030 في تعزيز حضورها الدولي من خلال مؤسسات المجتمع المدني وتعزيز التواصل والتفاهم بين المجتمعات على المستوى الدولي.