تجمع الرياض الصحي الأول يطلق حملة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق
نبأ أطلق تجمع الرياض الصحي الأول حملة توعوية شاملة تزامنًا مع اليوم العالمي للوقاية من الغرق، الذي يوافق الخامس والعشرين من يوليو من كل عام، وذلك ضمن جهوده المستمرة في تعزيز السلامة المجتمعية والوقاية من الحوادث.
وتأتي الحملة في أعقاب صدور قرار مجلس الوزراء بتبنّي المملكة لهذا اليوم، في خطوة تجسّد حرص القيادة الرشيدة على حماية الأرواح ودعم المبادرات الصحية ذات الأولوية، وتعزيز الوعي لدى أفراد المجتمع بمخاطر الغرق وسبل الوقاية منه.
وشملت الحملة عددًا من المنشآت الصحية التابعة للتجمع، إلى جانب فعاليات ميدانية توعوية في الأماكن العامة، بهدف الوصول إلى مختلف فئات المجتمع وتقديم الإرشادات والنصائح الوقائية، لاسيما مع تزايد الإقبال على المسطحات المائية خلال موسم الصيف.
وأكد تجمع الرياض الصحي الأول أن الوقاية من الغرق مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر الجهود بين الجهات الصحية والتعليمية والإعلامية والأسر، مشددًا على أن كل وفاة ناتجة عن الغرق يمكن تفاديها من خلال اتباع إرشادات السلامة والتدريب على مهارات الإنقاذ الأساسية.
وتُعد هذه الحملة امتدادًا لجهود التجمع في ترسيخ ثقافة الوقاية، ورفع الوعي المجتمعي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع يتمتع بالصحة والسلامة وجودة الحياة.
وتأتي الحملة في أعقاب صدور قرار مجلس الوزراء بتبنّي المملكة لهذا اليوم، في خطوة تجسّد حرص القيادة الرشيدة على حماية الأرواح ودعم المبادرات الصحية ذات الأولوية، وتعزيز الوعي لدى أفراد المجتمع بمخاطر الغرق وسبل الوقاية منه.
وشملت الحملة عددًا من المنشآت الصحية التابعة للتجمع، إلى جانب فعاليات ميدانية توعوية في الأماكن العامة، بهدف الوصول إلى مختلف فئات المجتمع وتقديم الإرشادات والنصائح الوقائية، لاسيما مع تزايد الإقبال على المسطحات المائية خلال موسم الصيف.
وأكد تجمع الرياض الصحي الأول أن الوقاية من الغرق مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر الجهود بين الجهات الصحية والتعليمية والإعلامية والأسر، مشددًا على أن كل وفاة ناتجة عن الغرق يمكن تفاديها من خلال اتباع إرشادات السلامة والتدريب على مهارات الإنقاذ الأساسية.
وتُعد هذه الحملة امتدادًا لجهود التجمع في ترسيخ ثقافة الوقاية، ورفع الوعي المجتمعي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع يتمتع بالصحة والسلامة وجودة الحياة.